«Main Menu
-
الانطلاق من ذواتكم و المضي نحو الآخرين
التبشير بالإنجيل يعني أن نحمل إلى الآخرين البشرى السارة وهذه البشرى السارة هي شخص: يسوع المسيح. عندما ألتقي به، عندما أكتشف إلى أي مدى يحبني الله وأنه خلصني،لا يولّد فيَّ الشوق فحسب بل ضرورة أن .
-
ثَمَرَةُ مَرْيَم
أعْطَتْ مَرْيَمُ البَشَرَ ثَمَرَةً شَهِيَّة بَدَلاً مِنَ الثَمَرَةِ المُرَّةِ التي قَطَفَتْها حَوَّاءُ مِنَ الشَّجَرَة ! وَها إنَّ الخَليقةَ كُلُّها تَنْعَمُ بِثَمَرَةِ مَرْيَم !
-
باب الحقيقة واحد والمفاتيح ثلاثة
الإيمان الرجاء والمحبّة. ان هذه المفاتيح ملك شخصين: الإنسان والله، اللذين يجب أن يعملا معاً.
-
إذهبوا وتلمذوا جميع الأمم!
أنتم حقل الإيمان، أيها الشباب إنكم بناة كنيسة أجمل وعالم أفضل. من فضلكم اتركوا المسيح وكلمته يدخلان إلى حياتكم ليعطيا ثمارهما.
-
الثالوث الأقدس الإله الواحد الحق
يعيش الإنسان بالملء عندما يدخل في رؤية محوِّله لسر الله، عندما يقبل من فم الله نسمة روحه المحيي والذي يخلقه من جديد.
-
الكل مدعو للتبشير، يكفي أن يكون معمّدًا
الجماعة الأولى التي كانت تعيش المحبة المتبادلة والطمأنينة والسلام والتي كانت تعاني الاضطهاد، كانت تبشر وحدها من دون أساقفة أو كهنة.
-
ما هي الجائزة التي ننالها من إتباعك؟
لا يمكننا إتباع يسوع لتحقيق مآربنا الشخصيّة، لأن دربه هي درب الصليب "إن إعلان يسوع المسيح ليس طلاءً خارجيًّا بل يدخل القلب ويغيّرنا".
-
نَشيدٌ مُدْهِش !
رَنيمُ نَشيدِكَ أذْهَلَني، يا ابْنَ الله ! أطْلِقْهُ فِيَّ ألْحاناً غَنِيَّةً مُذْهِلَة ! قِصَّتُكَ ألْهَمَتْني أنْ أنْقُلَها إلى السّامِعين، هَبْ لِكَلِمَتي وَجْهَ نُورٍ يُظْهِرُ جَمالَها !
-
تنقلبُ الحياة، إلى حياة في الرّوح
إنّ العنصرة لا نهاية لها، لأنّ الرّوح القدس لن يتوقّف أبداً، عن "النّزول" من هذه الفجوة التي فتحها المسيح، وإلى الأبد، في حائط البعد والتّفرقة، من خلال عنصرة الأسرار الحقيقيّة، التي تُعطي الكنيسة قداستها بصورة تتجاوز كلّ الأوضاع الإجتماعيّة.
-
رسالة الكنيسة التبشيريّة
نعلن في قانون الإيمان بعد إعلان إيماننا بالروح القدس بأننا "نؤمن بكنيسة واحدة جامعة مقدّسة رسوليّة".
-
ثوب سيدة الكرمل هو عربون محبّة العذراء لنا
تحتفل الكنيسة بأعياد العذراء مريم في كلّ عام فتعيّد لها ثلاثة أعياد: في الأوّل من كانون الثاني والخامس عشر من آب والثامن من كانون الأوّل بالإضافة الى عيد البشارة وعيد الحبل بلا دنس في الثامن من أيلول
-
عمل الرّوح القدس التّقديسيّ
يأتي الإبن باسم الآب لإعلانه وتحقيق مشيئته، والرّوح يأتي باسم الإبن ليشهد له ويُعلنه، ويُتمّم بعطاياه رسالة المسيح.
-
كنيسة حاملي الروح
إنّ الرّوح القدس، هذا المجهول، يكشف عن ذاته، شيئاً فشيئاً، في إختلاف الوجوه وشفافيّتها، في نموّ شركة القدّيسين حول محور الوجه البشريّ، الوحيد الممتلئ كلّيّاً من الرّوح: وجه العذراء والدة الإله، التي يدعوها الشّرق المسيحيّ، "الكلّيّ قدسها"،
-
"العيش بالروح القدس"
العيش وحده لا يكفي، العيش المنسحق وحده لا يكفي . يجب على اللاهوتّي أن يعيش بالروح القدس، أي يجب على الروح القدس أن يحلَّ فيه، وإلَّا عبثٌ كُلُّ لاهوت.
-
إنبثاق الرّوح القدس من الآب والإبن
إذا قيل إنّ الرّوح القدس منبثق من الآب والابن، فهنا تُصاب كلمة الانبثاق بعجز كلّيّ يفقدها معناها ومبناها. كأن يقول مثلاً، إنّ النور منبثق من المصباح، فالنور إن لم يكن له ما يستقبله كيف يُدعى نوراً وكيف يقال إنه منبثق؟ كذلك الرّوح القدس، هو روح ونور وحقّ وحياة وحبّ منبثق من الآب
-
الله بكلّيّته قدّوس، الله بكلّيّته روح
الرّوح القدس هو قداسة الله بالذات، إنّه يُعبّر في "شركة" الأقانيم، عمّا هو مشترك في الطبيعة الإلهيّة. فيه يُكمّل ملء الوحدة في التّعدّد والتّعدّد في الوحدة.
-
هو موجودٌ من حيث الجوهر
ليس الرّوح القدس غريباً عن طبيعة الآب، فهو يأتي من جوهره، أي أنّ كلاهما من جوهر واحد. ينبغي الإعتراف، بتقوى، أنّ الرّوح القدس موجودٌ في الطبيعة الإلهيّة البسيطة وغير المركّبة، لأنّ كلمة الله ليس أدنى من كلمتنا.
-
مسامحة الأعداء تجعلنا نتشبه بيسوع
كيف يمكننا أن نحب أعداءنا؟ كيف يمكننا أن نسامح
-
إسعوا إلى كنز قلب محب
هل قلبي متعب يريد فقط حساباً مصرفياً جيداً؟
-
تذكار الرسل الاثني عشر
هؤلاء هم الرسل الاثنا عشر الذين طافوا المسكونة مبشرين بالمسيح وقد ذاعت اصواتهم في كل الارض.