«Main Menu
-
دور الشباب في نمو ملكوت الله
يبيّن لنا التاريخ كم من الشباب، من خلال هبة الذات السخية، قد ساهموا بشكل كبير في نمو ملكوت الله وازدهار هذا العالم، من خلال إعلان الإنجيل.
-
عقلانية الإيمان بالله
نتابع مسيرتنا في سنة الإيمان حاملين في قلوبنا رجاء إعادة اكتشاف فرح الإيمان وإيجاد زخم نقل حقائق الإيمان للجميع. فهذه الحقائق ليست مجرد رسالة بسيطة حول الله، أو معلومة خاصة عنه، لا بل هي تعبر عن حدث لقاء الله بالبشر
-
هلا نفتّشُ عن الله؟
نفتّشُ عن كلّ شيءٍ ما خَلا الله! يقولون: ماتَ الله، فلا حاجةَ بنا إلى الإهتمام به! لا، فالله لم يمُت!
-
لا تخف يا زكريّا
شَكَّ ٱلكاهِن بِبِشارَة المَلاك. اعْتَبَرَ كَلامَهُ كَلاماً بَشَرِيًّا، نَظَرَ إلى ضُعْفِ ٱلطَّبيعَة البَشَرِيَّة، إلى عُقْرِ زَوْجَتِهِ؛ فبحسب التوقيت البشري، اعتبر هذه البشرى مستحيلة.
-
القوة المحولة لحياتنا
فلنطرح على أنفسنا السؤال التالي: هل الإيمان هو حقًّا القوة المحولة لحياتنا، لحياتي؟ أم هو فقط واحد من العناصر التي تشكل وجودنا، من دون أن يكون نقطة الفصل التي تشمله بالكامل؟
-
البشارة الجديدة لنقل الإيمان المسيحي
كان البابا الراحل يوحنا بولس الثاني هو من أطلق تعبير "التبشير الجديد" لأول مرة إبان رحلته إلى بولونيا، وكذلك من خلال تعليمه الرسولي الموجه إلى أساقفة أمريكا اللاتينية
-
الإيمان هبة الله
الإيمان هو هبة من الله، ولكنه أيضًا فعل بشري وحر بشكل عميق وجذري.
-
هل لا يزال للإيمان معنى
ما هو الإيمان؟ هل لا يزال للإيمان معنى في عالم حيث فتح العلم والتكنولوجيا آفاق جديدة لم يكن ليتصورها أحد من قبل؟ ما الذي يعنيه الإيمان اليوم؟
-
توق الإنسان إلى الله
إن مسيرة التأمل التي نقوم بها معا في سنة الإيمان هذه تقودنا للتعمق بناحية رائعة من الخبرة الإنسانية والمسيحية: الإنسان يحمل في ذاته رغبة تجتذبه نحو الله.
-
الكنيسة هي مكان الإيمان ونقل الإيمان
هل الإيمان له طابع شخصيّ فقط، وفرديّ؟ هل يهمّ شَخْصي وحده؟ هل أعيش إيماني لوحدي؟
-
أَحبَبتَني قَبلَ إِنشاءِ العالَم
إنّه لمن الضروري جدًّا أن نفهم سرّ الفرح العميق الذي يسكن يسوع والذي هو خاصّته... إن كان يسوع يُشعُّ بسلام كهذا، وبثقة كهذه، وببهجة كهذه وبتواجد كهذا، فهذا كلّه بسبب الحبّ اللامتناهي الذي يعرف أنّ الآب يكنّه له.
-
جميعُنا رسُل الكلمَة
أنتم أيضًا، إذا شئتم، يمكنكم أن تستحِقوا اسمَ رسول. في الحقيقة، كلّ واحدٍ منكم، إذا أفرغ جهدَهُ، وبمقدار ما أوتيَ من إلهامٍ سماويّ، ليُجنِّبَ قريبَهُ الشّرّ ويردَّهُ إلى الخير،
-
جَسَدُ الرَّبِّ وَكلِمَتُهُ
ما قولكم؟ أيُّ الاثنَين أعظم: كلِمَةُ اللهِ أمْ جَسَدُ المَسيح؟
-
إلهُ الأجداد
أيُّها المُخَلـِّصُ الأزَلِيُّ وَمَلِكُ الآلِهَة، أنتَ وَحْدَكَ قديرٌ وَرَبّ، يا إلهَ الخَليقةِ بأسْرِها، وَإلهَ آبائِنا القِدِّيسينَ الأطهارِ الذينَ سَبَقونا، وإلهَ إبراهيمَ وَإسحَقَ وَيَعقوب."ألرَّؤوفُ الرَّحيم، ألطويلُ الأناةِ والكثيرُ الرَّحمَة". كلُّ قلبٍ أمامَكَ عارٍ، وَأكثرُ الأفكارِ سِرًّا لا تخفى عليك.
-
ألمَحَبَّة، مَنْ يَستطيعُ بُلوغـَها؟
مَنْ لهُ مَحَبَّةُ المَسيح، عليهِ أنْ يَعْمَلَ بوَصاياه. مَنْ يَستطيعُ أنْ يَصِفَ رِباط َ مَحَبَّةِ الله؟ مَنْ يَستطيعُ أنْ يُعَبِّرَ عَنْ سُمُوِّ جَمالِه؟ ألعُلـُوُّ الذي ترْفَعُنا إليهِ المَحَبَّة، لا أحَدَ يُفَسِّرُه! ألمَحَبَّةُ تُوَحِّدَنا والله، ألمَحَبَّةُ تستُرُ جَمًّا مِنَ الخَطايا. ألمَحَبَّةُ لا تُحَدِثُ شِقاقـًا؛ ألمَحَبَّة
-
ألمتواضع الحقيقيّ
ليسَ لنا في المَجال أنْ نَعْتَبِرَ كلَّ إنسان مُتَواضِعًا، في أيِّ حال كان. وَليسَ كلُّ ذي طبْع هادِئ وَديعًا مُسالِمًا بالِغـًا كرامَة الاتِّضاع، بل المُتواضِعُ الحَقُّ مَنْ كانَ في نَفسِهِ شَيْءٌ خَفِيٌّ يَسْتَحِقُّ الارتِفاع، لكِنَّهُ لا يَتَعَظـَّم
-
دعوة الرسل
جاؤوهُ صَيَّادي سَمَك، فصاروا صَيَّادي البَشَر! فلو أرْسَلَ حُكماء، لقِيلَ: إنَّهُمْ أفحَموا الشَّعْبَ وَرَبحوه، أو غَشُّوهُ واستَولوا عليه! ولوْ أرْسَلَ أغنياء، لقِيلَ: إنَّهُمْ خَدَعوا الشَّعْبَ بِإطعامِهِ، أو أغوَوهُ بِمال فتَسَلـَّطوا عليه! لو أرْسَلَ رِجالاً أقوياء، لقِيلَ: إنَّهُمْ جَذَبوهُ بِالقُوَّة!
-
ألمَسيحُ هُوَ الطريقُ والهَدَف
إنَّ الطريقَ هُوَ المَسيحُ نَفسُهُ. مِنْ هُنا قولـُهُ: أنا الطريق. وإنَّهُ لواضِح، إذ بِهِ نَبْلـُغُ الآب. وَبِما أنَّ الطريقَ غَيْرُ بعيدٍ عَنِ الهَدَف، بلْ مُتَّصِلٌ به، يَعْطِفُ يَسوعُ على
-
نصرُ الصَّليبِ نصرُنا
أفَهمتَ هذا الانتِصار؟ أفهمتَ كيفَ تحقَّق؟ فاعلم الآنَ كيفَ حَصَلنا عليهِ بغيرِ عَناء: لمْ يُلطِّخْ سِلاحَنا دمّ، ولمْ ننخرط في جُندِيَّة، ما خُضْنا حربًا، ولا جُرِحْنا، فانتصَرْنا!
-
تلاوة الورديّة
تطلب العذراء بإلحاح تلاوة الورديّة. وقد ظهر هذا الإلحاح، في معظم رسائلها للعالم، وفي مختلف ظهوراتها. وكانت في بعض هذه الظهورات، تحمل المسبحة الورديّة، لتشجّعنا على حملها وتلاوتها، خاصّة في "لورد" (فرنسا الجنوبيّة)، و"فاطمة" (البرتغال).