«Main Menu
-
أمّنا مريم
بينما كان يسوع يقوم بجولة في السماء، شاهد وجوهاً إستغرب وجودها هناك.
-
أمّ ربّنا
رأى أبناء الناصرة في مريم فتاةً بين الفتيات، أمّا الله الذي يعرف ما في القلوب فقد سُرَّ بتلك المؤمنة الأمينة التي غمرها بنوره، فسطعت " سنيّةً لا عيبَ فيها ولا غضن ".
-
الصليب الّذي يُدخل إلى السماء
كان رجل مؤمن كثير التّشكّي من أن صليبه ثقيل. وكان يقول لله دوماً: " ربِّ، خفّف عنّي هذا الصليب، فإنه يسحقني".
-
وحده الحبّ...
المؤمن: إلى أين ذاهبٌ، يا يسوعُ، وأنت حاملٌ هذا الحمل الثّقيل، صليب العار المُعَدَّ لعذاب المجرمين؟
-
الأم البتول والإبن العجيب
*أمّك ربّنا لا يعرف أحدٌ كيف يدعوها. أيدعوها بتولاً؟ ها ابنها حاضر. أيدعوها متزوّجة؟ لم يعرفْها رجل. وإذا كانت أمّك لا تُدرك، فأنت منْ يُدركُك؟
-
طوباكم يا من انتصرتم بأصوامكم.
ها هو صومنا المبارك فلنبادر إلى لقائه. إنّه خزانةٌ مفتوحة للعقلاء، وفرحُ قلبٍ للعلماء، وغذاءُ عقلٍ لدى الحكماء.
-
الإفخارستيّا عربون القيامة
وكما أنّ جذع الكرمة يُغرز في الأرض فيؤتي ثمره في حينه، وحبّة الحنطة تقع في الأرض وتموت فتنبت حبّات كثيرة، بروح الله حاوي الجميع، وبحكمة الله يصيران حينئذ في خدمة الإنسان،
-
مجّانيّة الله
هو يعطيك لأنّه صالح. أنت فقط تشكر.