«Main Menu
-
تسبيحُ الأطفالِ تبكيتٌ لِصمتِ الشيوخ
إنَّكَ عمَّانوئيل لنا ومثلُنا وإنَّكَ معَ والدكَ لهُ ونظيرُهُ. هوذا كَرُوبو النَّار يباركونكَ برفِّ اجنحتِهم والأَولاد يسبِّحونك بهوشعناهُم.
-
الرب يزلزل حياتنا الفاترة...
هكذا غرّد قداسة البابا اليوم عبر تويتر قائلاً : "كم من الخير سنحصل عليه إن تركنا الرب يزلزل حياتنا الفاترة والسطحية!"
-
طريقُ الحياة
يا بُنَيَّ! كُن وديعا، لأَنَّ الودَعاءَ يَرِثون الأَرض. كُن صبوراً رحيماً ولا تَكُن ماكِرا. كن هادئاً وصالحا واحترمِ التعليمَ الذي تتلَقَّاه. لا تَتَعالَ ولا تزهُ بنفسِكَ. لا تُعاشر المُتَكبِّرين، بل المُتواضعين والأبرار.
-
البابا يُعطي مفهوماً جديداً للصوم
قال البابا فرنسيس عبر تويتر: «نعيش في مجتمع يضع الله جانبا؛ وهذا يؤدي، يومًا بعد يوم، الى تخدير القلب، أي إفقاده الإحساس والوعي»
-
لينتبّه بعضنا إلى بعض
يمنحنا الصّوم مرّة جديدة، فرصة التفكير في جوهر الحياة المسيحيّة، أي المحبّة. الصّوم هو في الواقع زمن يسمح لنا، بتجديد طريق الإيمان الفرديّة والجماعيّة، بفضل كلمة الله والأسرار المقدسّة. إنّها طريق محفوفة بالصّلاة والمشاركة، بالصّمت والصّوم، في انتظارعيش فرح الفصح.
-
البابا فرنسيس يقوم بالإعتراف
البابا فرنسيس فاجأ الجميع ولكنه لم يشعر أنه قام بأمرٍ غريب لأنه اعتاد على قبول هذا السر بعطشٍ دائم...
-
فلنصبُر
فلنصبر بشجاعة على كلّ ثائرة وعلى كلّ حزن، يأتي من الشّرّير لنرث الحياة الأبديّة. ذلك أنّ كلّ حزن نحتمله من أجل الرّبّ، حتّى ولو كان شديداً، هو لا شيء أمام الحياة الأبديّة التي وُعدنا بها.
-
في الصَومِ المُقَدَّس
* مائدةُ الإنسان الذي يُداومُ الصلاةَ هي أحلى مِنْ عِطرِ المِسكِ و أذكى مِنْ أريجِ الزهرِ، و مُحِبُّ اللهِ يتوقُ إليها كإلى كنزٍ لا يُقَوَّمُ بثمن.
-
حُضورُ المحبّة
على الكنيسة أن تكون حاضرةً وسطَ هذه الجماعات البشريّة، بشخصِ أبنائها الذين يعيشون في ما بينهم، أو الذين يُرسَلون إليهم. فالمسيحيّون أجمعون، أينما يعيشون، مُلتزمون بأن يُظهِروا الإنسان الجديد الذي لَبِسوه بالعمادِ وقُوّةِ الروحِ القُدُسِ الذي تقَوّوا به بالتثبيت
-
غُفرانُ الأب
" أقومُ وأمضي إلى أبي" (لو15/ 18). مَنْ تلفّظَ بهذه الكلمات إنسانٌ مطروحٌ على الأرض. أدركَ سقطتَهُ وخسارَتَهُ الفادِحة، وقد رأى نفسَهُ غارِقاً في الخطيئةِ، فقال: "أقومُ وأمضي إلى أبي".
-
أعمال الرحمة
إنَّ الوصيَّة العُظمى في الشريعة هيَ: أن يُحبَ الإنسانُ الله بكلِّ قلبهِ وقريبه كنفسه. ووصيَّة المحبَّة هذه نحو القريب، جعلها المسيح وصيَّتَهُ الخاصَّة، وأغناها بمعنى جديد، إذ أراد أن يكونَ هوَ وإخوتهُ معاً موضوع المحبَّة
-
الجمالُ القديم
لقدْ احببتُكَ مُتأخراً، أيُّها الجمال القديمُ، الحديث، أجل مُتأخّراً أحببتُك. أنتَ كُنتَ في داخلي وأنا خارجاً عن نفسي. وفي الخارجِ بحثتُ عنكَ طويلاً، ووثبتُ في قباحتي نحو الجمالاتِ التي كوّنتَها.
-
إن واجب المسيحي الأول هو تغذية إيمانه
"إن واجب المسيحي الأول هو تغذية إيمانه" علينا أن نصغي إلى كلمة يسوع لنعزز إيماننا وننظر إليه لنحضِّر أعيننا لرؤية وجهه في الحياة الأبدية، ما هي واجبات المسيحي؟ قد تقولون لي: الذهاب إلى القداس يوم الأحد، الصوم والتقشّف في أسبوع الآلام...
-
الصومُ الحقيقيّ
إنَّ مِنَ الواجبِ علينا أَن نعرِفَ مقاصدَ أَصوامنا، فلا نَكونَ كالتائِهينَ في البحر، يتَوَهَّمونَ أَنَّهُم إلى المدينةِ قاصدون، وَهُم في مُتَّجَهٍ آخر هائمون. فإِن قُلتَ: ما الصومُ في الحقيقة، أَهوَ غيرُ الامتناعِ عنِ الطعامِ وقتاً محدودا؟ قُلتُ أَلصومُ هوَ الإمساكُ عن جميعِ الرذائلِ والتمسُّكُ بجميعِ الفضائل، بِمنعِ النفسِ عَنِ اللذَّاتِ البد
-
الغفرانُ قبل الصلاة
عندما تصلي، إرفع قلبكَ الى فوق، واخفض نظركَ إِلى أَسفل، وادخل إلى إنسانكَ الباطنيّ، وصلِّ في الخفاءِ لأَبيكَ الذي في السماء. ما كتبتهُ لكَ مفادهُ أَنَ الصلاةَ تُستجابُ إذا كانت نقيَّة، وترفضُ إذا كانت مُلَوّثة. بما أَنَّ كثيرينَ بيننا يُكثِرونَ الصلوات، ويرفعونَ التضرُّعات، فينطَوُونَ على نُفوسهِم وَيبسطونَ اَيدِيَهُم. على أَنَّ مفاعيلَ الصل
-
قصيدة للأم تيريزا دو كالكوتا
غالبا ما يتصرف الناس تصرف اناني وبدون تفكير ومنطق ؛ .... على أي حال إغفر لهم. إذا كنت لطيفاً، قد يتهمك الناس بانك غبي ؛ .... على أي حال كن لطيفا. إذا كنت ناجحا، ستكسب بعض الاصدقاء الكذبة وبعض أعداء حقيقيين؛
-
المسيحي يحمل الصليب مع يسوع
تواضع، وداعة وسخاء: أسلوب الحياة المسيحية، طريق يمر عبر الصليب، كما فعل يسوع نفسه، طريق يحمل الفرح...
-
طبِّبْ كلَّ أمراضي
إرحَمني، من أجل نعمتكَ؛ إغفِرْ لي ذُنوبي برحمَتِكَ، أيّها الطبيبُ الذي طبّبَ وَصَماتِ أبينا آدمَ، الذي تجاوَزَ الوصيّة.
-
أنواعُ الصوم
جميلٌ هو الصّومُ النقيُّ في عيني الرّب. كَنزٌ في السماءِ وهو سلاحٌ ماضٍ بوجهِ الشرّ، وَدرعٌ ضدَّ سهامِ العدوّ. لا أقولُ هذا من تلقاءِ نفسي، بل الأسفارُ المقدَّسةُ سبقت وعلّمتنا في كلّ زمانٍ أنّ الصومَ عَضَدٌ لِمن يصومونَ في الحقِّ
-
نصوم...كيف ولماذا؟
إنّنا لسنا من النوع الذي يصوم، وفي أثناء الصوم يشتهي متى يأتي وقت الإفطار. إنما نحن حينما نكون مفطرين، نشتهي الوقت الذي يعود فيه الصوم من جديد.