أمّنا مريم «القوت اليومي
بينما كان يسوع يقوم بجولة في السماء، شاهد وجوهاً إستغرب وجودها هناك.
فنادى بطرس وسأله: "كيف تركت هؤلاء يدخلون؟ "
فأجاب بطرس: "أنا لم أرهم يدخلون يا معلّم". وبعد أن بحث في الأمر، قال ليسوع: "أمّكَ أرخت مسبحتها، فتمسّكَ هؤلاء بها وتسلّقوا".
المسبحة هي سلاح خلاصنا و رفيقة دربنا، فلنطلب من أمّنا مريم أن تشفع بنا عند ابنها يسوع الآن وفي ساعة موتنا. آمين.