«Main Menu
-
ألرَّبُّ مَجْدُ الأبرار
مَنْ رأى جِياعاً يَشبَعون، يتنعَّمون وَيَسكرون في أمواجِ المَجْد، تتَفجَّرُ مِنْ جَمالِ ذلك الجَميلِ الأزليّ ؟
-
مُكافآتُ الأبرار
لا ألمَ هُناك فلا هَمّ، لا فخَّ فلا رُعب، لا عَدُوَّ لأنَّهُم تَخَطوا الجِهاد.
-
ألأبرارُ أشهى ثمارِ الفِردَوس
لمْ يُبْدَعِ الإنسانُ لِلفِردَوس، بلِ الفِردَوسُ للإنسانِ.
-
مَظالُّ الأبرار
فرَّحَني الفِردَوسُ بأمانهِ وَجَمالِه، يَسكُنُهُ الجَمالُ لا عيبَ فيه، والأمانُ لا قلق
-
فردَوسُ الأبرار
بَنو النورِ مِنْ مَظالـِّهِم يَهبِطون، وَهُمْ مُبتَهِجون بذلك العالمِ نفسِهِ الذي فيهِ اضطـُهِدوا
-
ألكهنة ُ خُدّامُ كلامِ الله
ألإيمانُ مِن السَّماعِ بكلمَةِ الله
-
إختيارُ الكاهنِ ووَضْعُ اليَدِ عليه
فليَكُنْ حاذِقاً في القراءَة، مُتواضِعاً، فقيراً، لا يُحِبُّ المال، كثيرَ الجَهدِ في خِدمَةِ الضُعفاء
-
صلاة كاهن
يسوع، أيّها الكاهنُ الأزليّ، يا كاهناً دعاني الى عِشقِ الكهنوت، يومَ كوّنتَني اختَرْتَنِي، يومَ صنَعْتَنِي أَحبَبْتَنِي، يومَ جَبَلتَنِي نَادَيتَنِي...
-
أنطونيوس يدعو إلى التفتيش عن الكنوز الخالدة
حياةَ الإنسانِ على هذهِ الأرضِ ظِلٌّ عابِر
-
إختبارُ أنطونيوسَ في الصحراء حوّلها إلى جنّة غنّاء
كُلُّ واحِدٍ مِنّا حجرٌ لهُ مكانُهُ
-
روحانيّة القدّيس أنطونيوس
حيَويَّة ٌ داخليَّة، نشاط ٌ روحيٌّ مُوَحَّدٌ ومُتواصل، وَعيٌ دائِمٌ للمَسيحِ الذي مِنْ أجلِهِ ترَكَ كُلَّ شيءٍ، تدريجيّاً.
-
أولوِيّة الحياةِ الرّوحيّة
على الرُّهبانِ أنْ يُكِبّوا دَوماً مُجتَهدين على روحِ التّأمُّلِ وعلى التّأمُّل بالذ َّات، يَنهَلون مِنْ ينابيع الرُّوحانيّةِ المَسيحيّةِ الأصيلة
-
في محبّةِ الضّعيفِ والخاطِئ
أحِبَّ المَساكين فإنّهُم بتوسُّطِهِمْ لكَ، تَحظى برَحمَةِ الله
-
في الصّمتِ المُقدّس
بدايَة ُ الصَّمتِ العُزلة ُ عن كُلِّ ضوضاءٍ مُزعِجةٍ للنّفس
-
ملحُ الأرض ونور العالم رسالة سامية
بِكُم تُحفظ ُ وديعَة ُ الإيمان
-
التواضع والطاعة أولى درجات الحياة الرّوحيّة
ليكُنْ رائِدُكم في كلِّ شيءٍ التواضعِ والطاعة
-
أنطونيوسُ يُحرّضُ على كسبِ الفضائل من الجميع
عليكُم بالإنجيل! فهو غذاؤكُمُ المُحيي، بعد جَسدِ الرّبّ، ودواؤكُمُ النّاجع
-
يوحنّا صديقُ العَروس
إذا كان مِلءُ اللاهوتِ عندَك، فما بَقِيَ لِلنّهرِ الصغيرِ أن يُكمِّلَ فيك؟
-
الكنيسة ُ تنتَظِرُ عَروسَها
أجَّتْ نارُهُ في الأمواجِ قبلَ نُزولِهِ، فجاشَ النَّهرُ شَوقاً إليه في اضطرامِ اللّهَبِ العَظيم.
-
عُرسُ الكنيسَة
إبنُ المَلِكِ شاءَ أنْ يَخْطـُبَ الفقيرَة، فأرسلها إلى اليَنبوعِ تَغتَسِل