متفرقات «
-
لا أحد يأخذ حياتي، بل أنا أبذلها
أعطانا الآب إبنه عن طواعية. من يستحق هذا الشرف؟
-
إنه زمن رحمة
في سنة الرحمة هذه أريد أن ألتمس الرحمة الإلهيّة معكم من هذا المكان وأريد أن أطلب معكم نعمة الدموع ونعمة التوبة.
-
أي عالم نريد أن نترك لأولادنا؟
هل تريدون أن تتركوا لهم ذكرى الإستغلال، نقص الأجور، ومضايقة العمل؟
-
من منكم بلا خطيئة فليرجمها بأول حجر
لقد اختبرتم قوّة الألم والخطيئة ولكن لا تنسوا أنّكم تملكون أيضًا قوّة القيامة، قوّة الرحمة الإلهيّة التي تجدّد جميع الأشياء.
-
أنتم غنى الكنيسة
أنتم غنى هذا البلد وعندما تشكّون في ذلك، انظروا إلى يسوع المسيح.
-
قُل لي كيف تصلّي فأقول لك كيف تعيش
ما هي التجربة التي يمكن أن نتعرّض لها؟
-
فرح في العطاء أكثر منه في الأخذ
من الضروري أن نبحث لا عن خير فئة محدودة من الأشخاص، بل عن تحسين ظروف المعيشة للجميع.
-
لقاء البابا فرنسيس مع العائلات في توكستلا غوتييريز
أفضّل عائلة مجروحة تسعى كل يوم إلى عيش الحب على مجتمع يعاني من الانغلاق والخوف من الحب.
-
الصوم دعوة للعودة إلى القلب
يسوع ينتظرنا في الصحراء فلنذهب إليه
-
مِن أَجْلِنا جَميعًا
سمع كثيرين يتساءلون: أين الله من كلّ ما يحدث؟ كيف يسمح بذلك؟ ولم كلّ هذا الألم؟..
-
شَريعَةُ الرَّبِّ كامِلَةٌ
إنه الله الذي يتألم إزاء الألم وسوء المعاملة والظلم في حياة أبنائه وباتت كلمته وشريعته رمزا للحرية والفرح والحكمة والنور.
-
إعلان مُشترك للبابا فرنسيس وكيريل بطريرك موسكو وسائر روسيا
"لتَكُنْ نِعمةُ رَبِّنا يسوعَ المسيح ومَحبَّةُ اللهِ وشَرِكَةُ الرُّوحِ القُدُسِ معَكُم جَميعًا" (۲ كور ۱۳، ۱۳).
-
تجارب المسيح الثلاث هي أيضًا تجارب المسيحي
في كل منا يعيش حلم الله بأننا وفي كل فصح وكل إفخارستيا نحتفل بها نكون أبناء الله
-
البابا فرنسيس يلتقي أساقفة المكسيك
اسهروا لكي لا يحجُب أنظارََكم ظلُّ ضباب روح العالم
-
كونوا رحماء كالآب
كونوا رحماء كالآب، واغفروا كثيرًا!
-
ندوة حول الإرادة الرسوليّة للحبر الأعظم فرنسيس
"يسوع العطوف الرحوم"
-
اليوبيل في الكتاب المقدّس
الانفتاح بشجاعة على المقاسمة، هذه هي الرّحمة! وإنْ كنّا نريد رحمة الله لنبدأ نحن إذًا بتطبيقها
-
البابا يفتتح زمن الصوم
توبوا إِلَيَّ بكُلِّ قُلوبِكم
-
عظة البطريرك الراعي بمناسبة عيد القديس مارون
"حبة الحنطة إن وقعت في الأرض وماتت، أتت بثمر كثير" (يو 12: 24 )
-
لا تتعبوا أبدًا من منح المغفرة!
المتواضع الذي يشعر بخطيئته يمكنه أن يغفر كثيرًا في كرسي الاعتراف