متفرقات «
-
هل تملك فرح الرجاء؟
الرجاء هو تلك الفضيلة المتواضعة التي تتدفّق تحت مياه الحياة ولكنها تعضدنا لكي لا نغرق في الصعوبات الجديدة التي تواجهنا ولكي لا نفقد تلك الرغبة بإيجاد الله، وبإيجاد ذاك الوجه الرائع الذي سنراه جميعنا يومًا ما: الرجاء.
-
رحمة الله ومحبته
أين الله؟
-
المصلوب يخبرنا قصة محبة الله
المصلوب هو سر تجرّد الله محبّة بنا
-
إعلان قداسة الأم تريزا 4 أيلول سبتمبر 2016
البابا يترأس كونسيستوارا عاديًا عامًا
-
أين أنت يا رب؟
هل أنت تسير معي؟
-
البؤس والرحمة
وأنت ماذا تقول؟
-
أَتَفهَمُونَ ما صَنَعتُ إِليكم؟...
عندما تنسى ذاتك وتفكّر بالآخرين: هذه هي المحبة!
-
ثلاث سنوات مع البابا فرنسيس، حبريّة الرحمة
لنطلب نعمة ألا تتصلب قلوبنا وتصبح قاسية وإنما أن تكون منفتحة على رحمة الله وأن نتعلّم كيف نطلب المغفرة عندما نجد أنفسنا غير أمناء لله
-
درب صليبي لا يمكن إلاّ أن يكون درب حب وغفران
إنّ درب صليب يسوع المسيح ودرب بشرية هذا العصر هما موضوع التأملات التي سترافق المراحل الأربعة عشر يوم الجمعة العظيمة لهذه السنة في الكوليزيه، روما يوم 25 آذار
-
لِماذا تَبْكينَ، أَيَّتُها المَرأَة، وعَمَّن تَبحَثين؟
هذا أسلوب يسوع، رجل اللقاء، لا يتوقّف أبدًا عند خطيئة الإنسان وإنما عند ألمه وحاجته.
-
إِذهَبي ولا تَعودي بَعدَ الآنَ إِلى الخَطيئة
يسوع لا يهمّه التأسّف والاعتذار وإنما صدق القلب، ومغفرته هي بلا شروط وأحكام، لأنه يضع نفسه مكان جميع الخطأة والذي يُحاكَمون ويكسر السلسلة التي تقدّم الله كديّان يحاكم ويدين بالعنف.
-
الذكرى الثالثة لانتخاب البابا فرنسيس
البابا يعرف كيف يُظهر بشكل ملموس وحرّ ومن خلال تصرفاته وقربه قرب الله
-
إعلان قداسة الأم تريزا في 15 آذار
البابا فرنسيس سوف يترأس اجتماعاً في الخامس عشر من آذار الحالي، بشأن إعلان قداسة الأم تريزا من كالكوتا
-
أَنتُم مِلحُ الأَرض، فإِذا فَسَدَ المِلْح، فأيُّ شَيءٍ يُمَلِّحُه؟
التلاميذ هم كالملح، يحافظون على ما يغذّي الحياة على الأرض أي كلمة الله والإنجيل اللذين يدخلان في الأشياء ويجعلانها تستمر وتبقى
-
ماذا تُريدان؟
أسئلة الإنجيل الجوهريّة والواضحة، ونحبّها لأنها تشكل نوعًا من الإلهام وهي الاسم الآخر للإرتداد.
-
ما هي المراسيم التي وافق عليها الحبر الأعظم؟
وافق الحبر الأعظم على مراسيم صادرة عن المجمع بينها:
-
24 ّساعة للرّب
إن يوبيل الرحمة هذا هو زمن ملائم لقبول حضور الله واختبار محبته والعودة إليه بكل قلبنا.
-
تطبيق جديد يساعد على الصلاة مع البابا
مبادرة صلاة بناءً على رغبة البابا فرنسيس الذي أعطاها بُعدًا إضافيًا في هذه السنة اليوبيلية للرحمة.
-
يسوع هو الدرب الأكيد للرحمة
"لدينا في السماء قلب أم. إن العذراء أمنا التي اختبرت عند أقدام الصليب جميع الآلام الممكنة لكائن بشريّ، هي تفهم معاناتنا وتعزينا"
-
أمثال الرحمة الثلاث
ننا مدعوون، في هذا الجزء من الصوم الذي ما زال يفصلنا عن الفصح، إلى تقوية مسيرة التوبة الداخلية. لندع نظرة أبينا المملوءة محبّة تلمسنا، ولنرجع إليه بكلّ قلبنا، رافضين كلّ مساومة مع الخطيئة.