متفرقات «
-
إعلان وشفاعة ورجاء
كيف هو الإعلان في حياتي؟ كيف هي علاقتي بيسوع الذي يتشفّع بي؟ وكيف هو رجائي؟
-
«إرعَ خرافي!»
ما هي الخطوات الثلاث المطلوبة من تلميذ المسيح؟
-
لنتعلّم من تصرفات البابا فرنسيس!
ماذا يمكننا أن نفعل إزاء ما يحصل؟
-
كيف كانت حياتي؟
لذلك أنصحكم بكل بساطة بأن تتذكروا! كيف كانت حياتي؟ كيف كان نهاري؟ وكيف كانت هذه السنة التي مضت؟ كيف كانت علاقتي مع الرب؟
-
الله يدعو....ونحن نستجيب
ما المزيد الّذي يريده الله منّي لاستجيب لهذا الحبّ؟
-
كيف نكون رسل رحمة؟
هذا هو خط الخلاص: العلاقة بين الـ "أنا" الخاطئ والربّ
-
أنتم لا تُؤمِنون لأَنَّكُم لستُم مِن خِرافي
إن المسيحي الذي لا يسمح للآب بأن يجذبه نحو يسوع هو مسيحي يتيم، ولكن نحن نملك أبًا ولسنا أيتامًا.
-
أيّ خبز يمكنه أن يشبعهم حقًّا؟
ماذا نطلب من يسوع أوّلاً؟ ولماذا نريده ملكًا علينا؟
-
كنت غريبًا فآويتموني
كل واحد منكم أنتم أيها اللاجئون الذين تقرعون على أبوابنا يحمل وجه الله وهو جسد المسيح.
-
الأطفال يريدون السلام
يوم قوي جدًّا بالنسبة لي" هكذا افتتح قداسة البابا فرنسيس المؤتمر الصحفي على متن الطائرة التي أقلته في طريق عودته من اليونان إلى روما
-
الإصغاء
تشير صورة الراعي والخراف إلى العلاقة الوثيقة التي يريد يسوع أن يقيمها مع كل واحد منا
-
الباب والمسيرة والصوت
كيف يمكننا أن نعرف صوت يسوع وندافع عن أنفسنا من أصوات الآخرين الذين يدخلون من النافذة أي اللصوص والسارقين الذين يدمّرون ويخدعون؟
-
إعلان مشترك للبابا فرنسيس والبطريرك المسكوني برتلماوس الأول
نناشد جميع أتباع المسيح ليأخذوا بعين الإعتبار كلمات الربّ التي سنُحاسَبُ على أساسها يومًا ما
-
ندوة في المركز الكاثوليكي عن الإرشاد الرسولي حول العائلة
الإرشاد الرسولي" فرح الحب Amoris Laetitia للبابا فرنسيس
-
لقاء البابا فرنسيس مع اللاجئين
لا تفقدوا الرجاء! إن العطية الأكبر التي بإمكاننا أن نقدّمها لبعضنا البعض هي المحبة
-
خطاب البابا إلى ممثلين عن السلطات المدنية والجماعة الكاثوليكية
شكرا لكم لأنكم حراس الإنسانية، لأنكم تعتنون بحنان بجسد المسيح الذي يتألم في الأخوة الصغار الجائعين والغرباء، والذين استقبلتموهم
-
الدعوة
تولد الدعوة في الكنيسة، وتكبر في الكنيسة، وتسندها الكنيسة.
-
مطر في اليوم الأبرشي الخامس عشر للعائلات
. أنتم مسؤولون عن مصير الكون، لأن الكنيسة هي خميرة الدنيا
-
تكلّم يا رب فأنا أسمع
كم من مرّة نقول: "أريد أن أفعل كذا وكذا... ولكنني أشعر أن الرب يطلب مني شيئًا آخرًا"، تأكّد أنك ستجد الفرح هناك حيث يدعوك الرب لتكون.
-
ذوقوا وانظروا ما أطيب الربّ
لماذا لم يعُد تناول جسد المحبوب ودمه والاتحاد بهما أساسيًّين في حياتنا كمؤمنين؟