متفرقات «
-
كلمة البابا لمرسلي الرحمة
إن مرسل الرحمة يحمل الخاطئ على كتفيه ويعزّيه بقوّة الرأفة
-
زيارة الرسولية إلى المكسيك
يا رب اجعلني أداة لسلامك!
-
ما هو الإرث الذي أتركه للآخرين من خلال حياتي؟
هل أترك إرث رجل إيمان أو امرأة إيمان؟ هل أترك الإيمان إرثًا لعائلتي؟
-
كيف نعبّر عن واقع الرّحمة مع متطلّبات العدالة؟
يقدّم لنا الكتاب المقدّس الله رحمة لامتناهية وفي الوقت عينه عدالة كاملة، فكيف نوفّق بين هذَين الأمرَين؟
-
كيف يمكنني العمل من أجل ملكوت الله؟
القداسة لا تكمن في عمل أشياء عظيمة، بل في عمل الأشياء الصغيرة اليوميّة بقلب كبير.
-
كونوا رجال ونساء لقاء
نحن حراس الدهشة. دهشة تتطلّب تجدّدًا دائمًا؛ الويل للروتين في الحياة الروحيّة
-
فيلم من بطولة البابا فرنسيس
“بابا المفاجآت” يطلّ من جديد!
-
اليوم العالمي للشباب 2016
"طوبى للرُّحَماء، فإنَّهم يُرحَمون" (متى 5، 7)
-
التواضع هو درب القداسة
لا وجود للتواضع بدون إهانات، لأنه إن لم يكن باستطاعتك تحمّل بعض الاهانات في حياتك فأنت لست متواضعًا، إنه أمر بسيط.
-
البابا يستقبل المشاركين في يوبيل الحياة المكرسة
كل واحد من الأشخاص المكرسين مدعو إلى خدمة الأخوة كل بحسب مواهبه: من خلال الصلاة والتعليم الديني والاعتناء بالمرضى والفقراء وإعلان الإنجيل والقيام بأعمال الرحمة.
-
رسالة البابا فرنسيس للمشاركين في المؤتمر القرباني في تشيبو
الافخارستيا هي مدرسة الخدمة المتواضعة تعلّمنا الجهوزية والاستعداد لمساعدة الآخرين
-
يسوع يأتي إلينا برحمته ليرفعنا من غبار خطايانا
تُظهِرُ تجربة يتعرّض لها الرجل المتدين على الدوام –ونتعرض لها جميعًا- والتي يجب الابتعاد عنها بشكل حاسم. وما هي هذه التجربة؟
-
لقاء البابا المشاركين في أعمال الجمعية العامة لمجمع عقيدة الإيمان
كل إنسان سيُسأل في آخر المطاف ما إذا كان قد ساعد الفقراء والمحتاجين.
-
لنطلب من الله ألا تتحول خطيئتنا إلى فساد
مرحلة يمكن أن يعيشها كل فرد منا في حياته وهي الانتقال من الخطيئة إلى الفساد
-
مقابلة سنة اليوبيل العامة
كلّ مسيحيّ هو "كريستوفورس" أي هو حامل للمسيح!
-
روائع الرّحمة الإلهية
لا يمكن للرحمة أن تكون غير مبالية إزاء معاناةِ المضطهدين، وصرخةِ الذي يتعرّض للعنف، والمُستَعبَدِ، والمحكومِ عليه بالموت
-
إن لم تكن فيّ المحبة فلست بشيء
ماذا لو لم أحب أو أُحَب؟ وهل الفرق بين الإثنين كبير جداً؟
-
تعالوا، يا مَن باركهم أبي
ماذا ينفع الإنسان، يا أخوتي، أن يدّعي الإيمان من غير أعمال؟
-
رحمة الله الفياضة
أَشكُرُ المَسيحَ يَسوعَ ربَّنا الذي قَوَّاني، إِذْ إِنَّهُ عَدَّني أَمينًا فَنَصَبَني لخدمتِهِ، أَنا الذي كانَ مِن قَبلُ مُجدِّفًا ومُضطهِدًا وشاتِمًا. غَيرَ أَنّي رُحِمْتُ إِذْ فَعَلتُ ذلكَ عَن جَهلٍ