متفرقات «
-
عظة البطريرك الراعي ، عيد رأس السنة 2016
إنّ ثمرة الخلاص هي السلام داخل الإنسان، السلام الذي يعطيه المسيح بالمصالحة مع الله والذات.
-
الكَلِمَةُ صارَ بَشَرًا فسَكَنَ بَينَنا
نحن فمدعوون لفتح أبواب قلوبنا على مصرعيها لكلمة الله، يسوع، كي نُصبح هكذا أبناءه.
-
مريم هي أم الرحمة
السلام عليك يا أم الرحمة!
-
الطفل يسوع
لقد جاء بيننا ليُظهر لنا وجه الآب الغني بالمحبّة والرحمة
-
السلام يولد من قلب جديد
بقدر ما نغوص في الله نغوص في سلامه، ومن يقيم في الله يملك السلام.
-
العائلة التي تحيا الفرح....
إن نواة العائلة المقدسة يسوع ومريم ويوسف، هو بالنسبة لكلّ مؤمن، ولاسيما بالنسبة للعائلات، مدرسة أصيلة للإنجيل
-
عظة البطريرك الراعي - عيد الميلاد
ففي قلب الليل كان نور ولادة المسيح، لذا نرفع صلاة إلى المسيح الإله الذي صار إنسانًا ليرفع الإنسان إلى مرتبة السموّ الإلهي
-
أحد العائلة المقدّسة
المغفرة هي جوهر المحبّة التي تعرف كيف تتفهّم الخطأ وتجد له العلاج
-
قداس ليلة عيد الميلاد في الفاتيكان
يسطعُ في هذه الليلة "نورٌ عظيمٌ"
-
زينة القلوب مغارة الميلاد
لا يهم أين سيولد المخلّص، ما يهمه أن يكون اليوم معك في بيتك وبين أسرتك وعملك، مخدعك - قصرك الداخلي
-
الميلاد... ضجيج العظماء وصمت الطفل
ماذا سيكون مصيرنا؟ كيف سنعيش؟ كيف عاش يوسف ومريم هذه الأحداث؟
-
لائحة بالفضائل الضروريّة لعيش سنة الرحمة
الرحمة: عثرة للعدالة، وجهالة للفطرة، وعزاء لنا نحن المَدينُون. دينُ الوجود، ودينُ كوننا محبوبين، يمكن سدّه بالرحمة فقط
-
حُبِلَ بِهِ بعمل الروح القدس
كيف يمكن لهذا الطفل الصغير والضعيف أن يأتي بشيء جديد ومختلف كليًّا، لدرجة أنه غيِّر مجرى التاريخ؟ ألا يوجد ربما شيء سري في أصله يتخطى تلك المغارة؟
-
ماذا سيقول لنا يسوع ليفتح لنا باب السّماء؟
لنطلب من الله أمرين اثنين: الأول أن يجعلنا الرب نفتح أبواب قلوبنا للجميع، لأننا جميعنا خطأة وجميعنا بحاجة للإصغاء لكلمة الرب وحضوره، والثاني أن يجعلنا الرب نفهم أن دروب الكبرياء والغنى والتسلّط ليست أبدًا دروب الخلاص. ليجعلنا الرب نفهم إذًا أن حنان الآب ورحمته ومغفرته يظهرون عندما نقترب من المتألّمين والمهمّشين في المجتمع لأن هناك يكون يسوع.
-
التأمل الثالث لزمن المجيء
إن مريم هي أم الرحمة وباب الرحمة، فهي الباب الذي من خلاله دخلت رحمة الله، أي يسوع، إلى هذا العالم، وهي الآن الباب الذي من خلاله ندخل في رحمة الله ونمثل أمام عرش الرحمة أي الثالوث
-
دهشة الميلاد
كي نحتفل بعيد الميلاد بشكل مثمر، للتوقف عند "أماكن" الدهشة. وما هي أماكن الدهشة هذه؟
-
البابا فرنسيس يحتفل بعيده الـ 79
يحتفل قداسة البابا فرنسيس بعيده التاسع والسبعين
-
نعمة الإندهاش
ماذا يمكن للطفل أن يُعلِّمنا؟...
-
كتاب جديد عن البابا لمناسبة يوبيل الرحمة!
مجموعة كلمات استخدمها البابا في كتاب واحد