متفرقات «

إِنَّما أُريدُ الرَّحمَةَ

بدون قلب نادم يكون كلّ عمل دينيّ غير فعّال!
أفكار أولية حول الإرشاد الرسولي الجديد "فرح الحُب"

ما الجديد في الإرشاد الجديد؟
التمييز

مفتاح فهمنا لفرح الحب
الإضطهاد هو خبز الكنيسة اليومي

تنبّهوا ولا تقعوا في فخاخ روح العالم، تنبّهوا وسيروا قدمًا وأنا سأكون معكم!
ظهور قرباني

كم نحن بحاجة إلى مثل هذا الحوار من جهتنا ومن جهة المسيح!
ضدّ كلمة الله

"الوَيلُ لَكم أَيُّها الكَتَبةُ والفِرِّيسيُّونَ المُراؤون، فإِنَّكم تَبنونَ قُبورَ الأَنبِياء وتُزَيِّنونَ ضَرائحَ الصِّدِّيقين وتَشهَدونَ على أَنفُسِكم بِأَنَّكم أَبناءُ قَتَلَةِ الأَنبِياء"
الإيمان الفصحي

حضور يسوع القائم من الموت يبدل كل شيء فقد انتصر النور على الظلمة، وبات العمل العقيم مثمرا وواعدا وحل الاندفاع والثقة محل الشعور بالتعب والاستسلام.
الصَّدَقَة

هل أنا قادر على التوقّف للنّظر في وجه الشّخص الذي يطلب مساعدتي؟ هل أنا قادر؟
كيف يمكن الإيمان بالقيامة؟

كيف يمكننا أن ننمو إذا كنّا نفكر بأن الروح يغمرنا باليقين وأننا نعرف كل ما علينا أن نؤمن به؟
تقديم الإرشاد الرسولي "فرح الحب"

قد صباح اليوم الجمعة الثامن من نيسان أبريل 2016 مؤتمر صحفي في دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي لتقديم الإرشاد الرسولي لما بعد السينودس "Amoris Laetitiae" حول الحب في العائلة
إلى ما تحتاج الكنيسة اليوم؟

تحتاج لشهود وشهداء
غيرة بيتك أكلتني

الإنسان هيكل الله. ولكنّ هذا الهيكل يتحوّل أحياناً إلى سوق
"فرح الحب"

من فرح الإنجيل إلى فرح الحب في العائلة
كتاب عن الإعداد لسر الزواج في الكنيسة المارونية

صدر عن مكتب راعوية الزواج والعائلة التابع للدائرة البطريركية المارونية في بكركي
نعمة الرّحمة

فعلى الصّليب قدّم يسوع إلى رحمة الآب خطيئة العالم ومعها خطايانا كلّها
كيف نشهد بشجاعة للرب القائم من الموت؟

هناك كلمة واحدة بإمكانها أن تلخّص مشاعر الجماعة المسيحيّة الأولى وأسلوب حياتها بحسب الوصف الذي يقدّمه لنا كتاب أعمال الرسل وهي: التناغم.
الشكّ

كم مرّة أسأل الله آيةً أو إشارةً؟
لقد أخذوا الربّ من القبر

هل كان ذلك خبراّ جيّدًا أم سيّئًا؟
بيان القمّة الروحيّة المسيحية

بدعوة من صاحب الغبطة والنيافة الكردينال مار بشاره بطرس الراعي بطريرك انطاكية وسائر المشرق للموارنة
لنسأل أنفسنا إن كنا أشخاص الـ "نعم"

هل أنا رجل أو امرأة الـ "نعم"؟