«Main Menu
-
الحبّ هو قوّة إمّحاء
يعطي الحياة من خلال الإمّحاء، يخلق عندما ينسحب فتظهر الخليقة.
-
«طُوبى لِلْجِيَاعِ والعِطَاشِ إِلى البِرّ، لأَنَّهُم سَيُشْبَعُون»
يشارك القدّيسون بفرح الملائكة وغبطتهم، نتيجة وجودهم وسطهم...
-
صلاة الفقراء
الأيّام الصّعبة تتطلَّب فقراء يصلّون ويتأمَّلون ولا يضعون ثقتهم بنفسهم بل بالله
-
أعطنا أن نُظهِرَ أخوَّتنا
حيث الحقدُ، أعطني أن أُظهر الحبَّ وأُقدِّم يد الصّداقة.
-
«فَلي قد صَنَعتُموه»
إن كنّا نُظهِر حبًّا كبيرًا إزاء الفقراء، ذلك لأن فيهم نجد الرّب يسوع اليوم
-
الأَعْظَمُ في مَلَكُوتِ السَّمَاوَات
ليجعل الأوّلون أنفسهم دائمًا بالتواضع واستعداد روحيّ في المقام الأخير، بشعور النزول والخدمة.
-
«ومَنْ فَقَدَ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا»
"أردت أن أخسر نفسي، ولكنّني بذلك ربحتها".
-
صلاة للكهنة
صلاتي لك ربّي أن إحفَظْهُم، إحمِهِم لأنّهم لكَ
-
«وَيَهوذا ٱلإِسخَريوطِيّ ذاكَ ٱلَّذي أَسلَمَهُ»
أراد أن يتخلّى عنه تلميذه وأن يخونه ويسلمه، حتّى تستطيع أنت أيضًا، إذا تخلّى أحد أصدقائك عنك، أو إذا خانك صديق لك، أن تتلقّى بهدوء خطأه في الحكم ورفضه للطفك.
-
«اسأَلوا رَبَّ الحَصادِ أَن يُرسِلَ عَمَلَةً إِلى حَصادِهِ»
ربّ،اجعل كنيستك اليوم أيضًا، ألاّ تفتقر إلى كهنة قدّيسين يحملون للجميع ثمار موتك وقيامتك.
-
سرّ المعموديّة
نسمّيها عطيّة ونعمة ومسحة واستنارة وثوب
-
كيف أُعطيك إسمًا آخر؟
كلُّ موجودٍ يُصلّي لك، وإليك يُصعَدُ الذين يتأمَّلون الكون نشيدَ الصَّمت.
-
حرّر نفسي
جدِّد ذهني يا ربّ لكي أعرف ماهيّة نفسي، وأعرف السّيرة التي دُعيت إليها.
-
«أعدّوا طريق الربّ»
توبوا، وأخفضوا جبال الكبرياء واردموا أودية الفتور والفزع
-
«ماذا خرَجْتم ترونَ في البريّة؟» (لو 7: 24)
في الصحراء، سيتجلّى مجد الربّ؛ هناك، "يُعاينُه كلّ بشر" (إش40: 5).
-
«وحَمَل سمعان الطفل على ذِراعَيهِ»
الطفل الإلهي هو الذي كشف عن حقيقته لسمعان البارّ.
-
«صَعِدا بِه إِلى أُورَشَليم لِيُقَدِّماه لِلرَّبّ»
هو قدَّم نفسه؛ وأنتَ، مَن أنتَ لتَتردَّد في تقديم ذاتِكَ بكليّتها؟
-
الارتداد استجابةً لنداءات الله المتكرّرة
طلب منك، يا مخلّصي الحبيب، أن أستعيد نفسي.
-
«فقالَ لهُم يَسوعُ: لم يَأتِ وَقتي بَعد»
هم يدفَعونَه إلى طلب المجد، لكنّه يريد أن يشقّ طريقه نحو المجد عبر الاتّضاع.
-
«كَانَ يُوحَنَّا السِّراجَ المُوقَدَ المُنير»
أعطيت له نعمة أن يكون سابقًا لملك الملوك، ومبشّرًا بالكلمة