«Main Menu
-
الإفخارستيّا تفتح باب الفردوس
من دون الإفخارستيّا المقدّسة، ليس بالإمكان أن يكون هنالك سعادة في هذا العالم
-
وهب ذاته طعامًا لنا
ما أخذه منّا، كان قد أعطانا إيّاه بشكل كامل من أجل خلاصنا.
-
«لا تُمسِكيني، إِنِّي لم أَصعَدْ بَعدُ إِلى أَبي»
ما كان المقصد من هذه العبارة؟
-
«رأَينا الرَّبّ»
لقد دخل وكلّ الأبواب موصدة.
-
الرحمة الإلهيّة والثقة
يا يسوع إنّي أثق بك
-
«اِذهَبوا في العالَمِ كُلِّه، وأَعلِنوا البِشارَةَ إِلى الخَلْقِ أَجمَعين»
إنَّ رسالةَ العلمانيّين هي اشتراك في رسالةِ الكنيسة الخلاصيّة بالذات.
-
لماذا تبحث عن البرهان؟
في كلِّ واحد منّا توما يبحث عن "برهان" ليؤمن.
-
لو شِئتُ أَن يَبْقى إِلى أَن آتي، فما لَكَ وذلك؟
إنّ الله لا يقود جميع النّفوس على الدَّرب نفسه.
-
«فَوبَّخَهُم بِعَدَمِ إِيمانِهِم وقَساوَةِ قُلوبِهم»
حيث تكثر العلامات والشهادات، يقلّ استحقاق الإيمان...
-
لماذا تبحثون عن الحيّ بين الأموات؟
حين أستقرُّ أمام نظر الله الذي يُريدُني أن أكون، أجد الصّلاة.
-
المسامحة الأخوية
بالمسامحة أصبح يوسف مصدر خلاصٍ من الموت لمن كانوا مصدر حزنه وقلقه حتّى الموت.
-
آدم، أين أنت؟
أيُّها الإنسان، أين أنتَ؟ أين أصبحت؟
-
أن تصبح تأمّليًّا
ما هو التأمّل؟
-
خبزنا في الصحراء
الإفخارستيّا استباق للمجد السماوي.
-
فرح الإيمان في الصّحراء
في الصّحراء نعود ونكتشف ما هو جوهريّ للحياة.
-
«آمنتُ، فشَدِّدْ إِيمانيَ الضَّعيف!»
الإيمان قوي وقدير؛ يعد بكل شيء وينجح في كل شيء.
-
الثّقة البنويّة
"فكما يَرأَفُ الأَبُ ببَنيه يَرأَفُ الرَّبُّ بِمَن يَتَّقونَه لأنَّه عالِمٌ بِجِبلَتِنا وذاكِرٌ أَنَّنا تُراب"
-
«يا رَبّ... إِنّي لَستُ أَهلًا لِأَن تَدخُلَ تَحتَ سَقفي...»
هل من وليمة أثمن من تلك التي يُقدَّم لنا فيها الرّب يسوع المسيح الذي هو حقًا الله؟
-
المجدُ الباطل
"لا لنا يا ربّ لا لنا بل لاسمك أُعطِ المجد".
-
تشجّعني أن أتذكّر...
أبي السّماوي، شجّعني أن أتذكّر غفرانك ومسامحتك، وقت توبتي...