«Main Menu
-
«أَنتُم تَعرِفونَ الطَّريقَ إِلى حَيثُ أَنا ذاهِب»
الطريق هي التواضع الذي يقود إلى الحقّ.
-
"إنّ روح الله يستريح فيّ..."
لتصبو كلّ روح إلى حِمل روح الله في كلّ شيء، وليس روح العالم .
-
«إِنَّنا نَسمَعُهم يُحَدِّثونَ بِعَجائِبِ اللهِ بِلُغاتِنا»
اللغات التي تكلّم بها التلاميذ الممتلئون من الرُّوح القدس كانت صورة مسبقة عن انتشار الكنيسة من خلال لغات الأمم كلّها.
-
بُرْجُ بابل وعليَّةُ صهيون
إنطبقت قصَّةُ بُرْجِ بابل على الذين في العليَّة، لتكون كلامًا مملوءًا حقًّا لِمَنْ يُصغي إليه.
-
في الضّمير نصغي إلى صوت الله
فلتُساعِدْنا مريم إذًا لنُصبح رجالاً ونساءً أصحاب ضمير نصغي إلى صوت الله
-
«لتصيروا أبناء النور»
"فَمَن يَسيرُ في الظلامِ لا يَدري إلى أينَ يَذهَب".
-
تمام الخمسين
أنت في زمن الرّوح. أنت في جدَّةٍ لا تنتهي مُدهشاتُها، إبقَ في عنصرة دائمة.
-
لو لم يصعد لم يأتِ المعزّي
تمّ انتصاره في المحلّ الذي بدأ فيه ألمه.
-
نظرة العذراء تساعدنا
لنتعلَّم أن ينظر أحدنا إلى الآخر تحت ظلّ نظرة مريم المفعمة بالأمومة.
-
يسوع يعود إلى الآب
هذه العودة ليست إنفصالاً لأنّه يبقى معنا دائمًا تحت شكلٍ جديد.
-
الحرية وعطية الذات
لا نمنح حريتنا إلّا بحبّ يجتاحنا، فليس هناك شكل آخر من التجرّد.
-
وصيَّة يسوع الجديدة
يدعونا يسوع إلى وعي محبّته لنا وفينا
-
نتَّحِدُ بالمسيح في سرّ صُعودِه
إفطنوا لِما هو فوق لا لِما هو على الأرض
-
العذراء والكنيسة
ترغب العذراء مريم، أن تحمل لنا جميعًا العطيّة العظمى التي هي يسوع
-
الحبُّ الأوَّل
الرعاية تتطلَّب من الذي يحمل مسؤوليّتها أن يُحبّ يسوع.
-
الإنسان كبير جدًّا
فهو لا يكتفي إلاّ إذا إتّجه نحو الله
-
نعيش لكي نُظهِر الله للبشر.
تجذبنا شباك الإنجيل إلى خارج مياه الموت وتدخلنا في بهاء النور الإلهيّ وفي الحياة الحقّة.
-
«لا تَخَفْ! سَتَكونُ بَعدَ اليَومِ لِلبَشَرِ صَيَّادًا»
"يا مُعَلِّم، تَعِبْنا طَوالَ اللَّيلِ ولَم نُصِبْ شَيئًا".
-
«اصنعوا هذا لِذِكري»
ليس التذكار استعادة لأحداث الماضي فحسب، إنّما هو الإعلان عن العظائم التي صنعَها الله للأنام.
-
إذهبوا
عظيم أنت أيُّها المؤمن! مداك العالم كلّه.