«Main Menu
-
روحُ التَبْشيرِ بالعَذراء
يَحُثُّ المَجْمَعُ المُقَدَّسُ كُلَّ أبْناءِ الكَنيسَة، على أنْ يُعَزِّزوا بِسَخاءٍ إكْرامَ الطّوباوِيَّةِ مَرْيَم...
-
إنْتِصارُ الكَنيسَةِ انْتِصارُ العَذراء
إذا كانَتِ الكَنيسَة، في شَخْصِ العَذراءِ الكُلِّيّةِ الطُّوبى، قدْ بَلَغَتِ الكَمالَ بِلا كلَفٍ ولا غَضَن، فالمُؤمِنونَ لا يَزالونَ يَجُدُّونَ لِيَنْعَموا في القداسَةِ بانْتِصارِهِمْ على الخَطيئة
-
مَرْيَمُ وَالكَنيسَة
إنَّ الطوباويَّةَ مَرْيَم، لَتَتَّحِدُ أيْضاً اتِّحاداً وَثيقاً بالكَنيسَة، وَذلِكَ بِنِعْمَةِ الأُمومَةِ وَدَوْرِها التي تُوَحِّدُها بِابْنِها المُخَلِّص، وَبِفَضْلِ مَهَمَّاتِها الفَريدَة
-
إكْرامُ العَذْراء
إنَّ مَرْيَمَ التي رُفِعَتْ بِنِعْمَةِ الله، بَعْدَ ابْنِها، فَوْقَ جَميعِ المَلائِكَةِ وَالبَشَر، أُمّاً للهِ قُدّوسَة، وَعاشَتْ أسْرارَ المَسيح
-
مَرْيَمُ سُلْطانَةُ السَّماواتِ وَالأرْض
أيَّتُها البَتولُ العَجيبَة يا مَنْ وَلَدْتِ ابْنَ الله
-
مَديحُ مَرْيَم
مُبارَكٌ مَنْ عَظَّمَ تَذْكارَ أمِّهِ هُنا وَفوقَ السَّماوات....
-
ذِكْرُ مَرْيَمَ في الشَّدائد
أنْتُمْ يا مَنْ تُدْرِكونَ أنَّكُمْ، في مَدِّ هذا الدَّهْرِ وَجَزْرِه، لا تَسيرونَ على اليابِسَة، بَلْ تَسْبَحونَ في بَحْرٍ بَينَ العَواصِفِ وَالزَّوابِع، حَدِّقوا إلى هذهِ النَّجْمَةِ حتّى لا تَهْلِكوا
-
رُموزُ العَذراءِ في العَهْدِ القديم (تابع)
مَنْ هِيَ العَذراءُ التي قالَ عَنها آشَعيا : إنَّها تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً يُدْعى "إلهُنا مَعَنا"، أيّ أنَّهُ يَظَلُّ إلهاً وَلَو صارَ إنْساناً ؟
-
رُموزُ العَذراءِ في العَهْدِ القديم
ألَسْتِ أنْتِ التي سَبَقَ وَدَلَّ عَليكِ الأتُّونُ الذي امْتَزَجَتْ نارُهُ بالنَّدى، رَمْزُ النّارِ الإلهِيَّةِ التي جاءَتْ فَحَلَّتْ فيكِ ؟
-
مَرْيَمُ أُمُّ الله
المَسألةُ الَّتي تَطْلبونَ مِنَّا جَواباً عَليها هِيَ هذِهِ : هَلْ إنَّ العَذراءَ مَرْيَمَ هِيَ حَقًّاً أُمُّ الله، أمْ إنَّها تُدْعى بِهذا الإسْمِ فحَسْب ؟ وَهَلْ يَحِقُّ لَها أنْ تُدْعى بِهذا الإسْم ؟
-
مَرْيَمُ العَذراءُ أوَّلُ الصَّاعِدين
أليَوم، تِلْكَ النَّفْسُ الطاهِرةُ النَّقِيَّةُ التي كَرَّسَها الرّوحُ الإلهي، بَعْدَ أنْ طارَتْ مِنَ الفُلك، أيْ جَسَدِها، الذي اسْتَقْبَلَ اللهَ يَنْبوعَ الحَياة
-
صَلاةٌ لِلعَذْرَاء
نَحْنُ أيْضاً اليَوم، نَقِفُ أمامَكِ، أيَّتُها المَلِكَة، أجَل، المَلِكة، والِدَةُ اللهِ العَذراء، نُعَلِّقُ عليكِ رَجاءَنا كما على مِرْساةٍ أمينةٍ وَراسِخة
-
إلى المُؤْتَمَرِ المَرْيَمِي في لُبْنان (سنة 1954 )
" إرْتَفَعْتُ كَالأرْزِ في لُبْنان، وَكالسَّرْوِ في جِبالِ حَرْمون... تَعالَوا إليَّ أيُّها الرَّاغبونَ فيّ فَتَشْبَعوا مِنْ ثِماري...".
-
يَومُ الاِنْتِقال
أليوم، كَنْزُ الحَياة، لُجَّةُ النِّعْمَة، تَدْخُلُ في ظِلالِ مَوْتٍ يَحْمِلُ الحَياة
-
عَقيدَةُ انْتِقالِ العَذراء : شَهادَةُ آباءِ الكَنيسَة
كُلُّكِ جَميلَة، كما كُتِب، وَجَسَدُكِ قداسَةٌ وَطُهْرٌ وَمَسْكِنٌ لِلرَّبّ.
-
عَقيدَةُ انْتِقالِ العَذراء: شَهادَةُ الكِتابِ المُقَدَّسِ وَالليتُورْجِيا
تَعَلّمَ المُؤمِنونَ مِنَ الكِتابِ المُقدَّس، على يَدِ رُعاتِهِمْ وَبِرِعايَتِهِم، أنَّ العَذرآءَ مَرْيَم، قدْ عاشَتْ على الأرْضِ عِيشَةً لَمْ تُحْرَمِ الهُمومَ وَالشَّدائِدَ وَالآلام
-
الحَبَلُ بِلا دَنَس والانْتِقال
قدْ تَلألأَ هذا الامْتيازُ تَلألُؤاً جَديداً عِنْدَما حَدَّدَ سَلَفُنا الخالِدُ الذِّكْرِ بيُّوسُ التَّاسِعُ عَقيدَةَ الحَبَلِ بِوالِدَةِ الله بِلا دَنَس
-
عَقيدَةُ انْتِقالِ العَذراء : ألأساسُ اللّاهُوتِي
إنَّ اللهَ الجَوَّاد، القادِرَ على كُلِّ شَيْء، والقائِمَ تَدْبيرَ عِنايَتِهِ على الحِكْمَةِ وَالمَحَبّة، إنَّما يُخَفِّفُ
-
مَرْيَمُ طوبى الأرْضِ والسَّماء
طوبى لَكِ يا مَرْيَمُ ابْنَةَ البائِسين لِأنَّكِ صِرْتِ أُمّاً لِمَلِكِ المُلوك
-
مَرْيَمُ أُمُّ مُبْدِعِها
إفْرَحْنَ يا أجْواقَ العَذارى بالبَتـــولِ المُـذْهِـلَــة