«Main Menu
-
«إِنَّه الرَّبّ»
يدعونا الرّب يسوع المسيح اليوم. هذا الأسلوب ليس خارقًا أو غريبًا. فهو يعمل بواسطة قدراتنا الطبيعيّة ومن خلال ظروف حياتنا اليوميّة.
-
«إِنَّه الرَّبّ»
الإيمان يؤمن بالعمل الإلهي في كلّ شيء.
-
«هذا هو اليَومُ الَّذي صَنَعَه الرَّبُّ فلنبتَهِجْ ونَفرَحْ فيه»
طلع فجر اليوم الذي لا غروب له!
-
«أَنا خُبزُ الحَياة»
عندما تشارك في مائدة الربّ، تصبح جسدًا واحدًا وروحًا واحدةً معه.
-
الأبواب المغلقة
قد أغلقت كلّ الأبواب أمامي... وقد جرّبت عشرات المفاتيح... ، ولكن يتبقّى مفتاح السّماء، الذي يستطيع كلّ شيء...
-
أخذوا ربّي ولا أعرف أين وضعوه!
لم يُسرق جبّار العالمين: لا تخافي! لقد قطّع رُبُطه وقهر الموت وقام من القبر!
-
لحظة اللقاء
هل أشتاق إلى هذه اللحظة..؟! أم أخافها..؟!
-
ماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كلَّه وخسر نفسه؟
يسقط من يتَّكِل على قوَّته معتقدًا أنّه إله نفسه وسيِّد الكون.
-
هوشعنا الكنيسة للمسيح الملك
لمّا كان همُّ اليهود أن يقطعوا تمجيد الابن، أجابهم الاِبن أنَّ الحجارةَ تصرخُ له. وحقاًّ كانت تصرُخُ لَهُ، كما قال، لأنَّهُ لا سبيلَ لأن تكُفَّ البرايا عن تمجيده.
-
«رُحْماكَ يا ابْنَ داود!»
إنّ قلبي يحترق، لأنّني أريد أن أرى وجه ربّي.
-
«إِن عَطِشَ أَحَدٌ فليُقبِلْ إِلَيَّ »
لنشربه بدون توقّف بحبٍّ لا محدود، لنشربه بنهمٍ شديد، ولنستلذّ بمذاقه الرقيق.
-
«وَكانَ جَميعُ ٱلَّذينَ يَلمِسونَهُ يُشفَون»
فإذا كان بلمس جسمه المقدّس يعيد الحياة إلى جسد ينحَلُّ، فكم من المنافع نجد نحن في الإفخارستيّا معطية الحياة عندما نتناولها كغذاء لنا؟
-
أغنياءُ وفقراء
بِمَ تُجيبُ الدَّيَّان العادِل، يا مَنْ تُلبِسُ الجُدران ولا تُلبِسُ نَظيرَكَ الإنسان؟
-
صلاة تقدمة يسوع إلى الهيكل
إجعل أن نستطيع نحن أيضًا، بروح طاهرة أن نقدّم ذواتنا إليك.
-
«مَن تُراهُ الأَكبَرَ في مَلكوتِ السَّمَوات؟»
لقد ربط الرّب الخلاص بالتواضع، باعتبار الذات صغيرة وباختيار المكان الأخير والطاعة المطلقة؛
-
«سَتَرَوْنَ ملائِكَةَ اللهِ صاعِدينَ نازِلينَ فَوقَ ابنِ الإِنْسان»
هذه الأرواح المباركة ترتفع من خلال التأمّل في الله، وتنزل لتعتني بنا وتحفظنا في كلّ طرقنا
-
«لا تَخَف! سَتَكونُ بَعدَ ٱليَومِ لِلنّاسِ صَيّادًا»
إنّ إلقاء الشبكة بناءً على كلمة الرّب يسوع، إنّما يعني عدم نسب أيّ شيء لنفسنا بل نسب كلّ شيء له
-
«لا بُدَّ له مِن أَن يَكبُر. ولا بُدَّ لي مِن أن أَصغُر»
لنتصاغر في ذواتنا كي نكبُر في الله
-
إنتساب يسوع إبن الله إلى العائلة البشريّة
لو أكملنا هذه السّلالات لوجدنا أسماءنا فيها
-
الرّحيل إلى مصر
كم كانت قاسية آلام يوسف في هذا السّفر!