«Main Menu
-
العَذراءُ مريمُ أرضُ الله
"رنّمي وابتَهِجي يا بِنتَ صِهيون، فها أنذا آتي وأسكُنُ في وَسَطِكِ، يَقولُ الرَّبّ"
-
الأجيالُ تَنْتَظِرُ " نَعَمَ " العَذراء
يا أجْمَلَ النّساء، أسْمِعيني صَوتَكِ! فوراً أجيبي المَلاك: نعَم!
-
مُشْتَهى الأمَم
"ذابَتْ نَفسي شَوقاً إلى خَلاصِك " (مزمور 118 / 81)
-
أيها النور غير المنظور
أين القلب الذي جعلت منه هيكلا لك ومسكنا محببا إليك!؟
-
ميلادُ المَسيحِ يُدشّنُ السلامَ في الشعبِ المَسيحي (تابع).
إنَّ ميلادَ السَّيِّدِ هُوَ ميلادُ السَّلام
-
ميلادُ المَسيحِ يُدشّنُ السَّلامَ في الشعبِ المَسيحيّ
عِندَما نَسْجُدُ لِميلادِ مُخلّصِنا، نَحتَفِلُ في الوقتِ نفسِهِ بِنَشأتِنا
-
إتّحادٌ عَجيب، تبادُلٌ مُتناقِض بين اللهِ والإنسان
ما هذا الفيضُ مِن الحَنان؟ ما هذا السِّرُّ الذي لي؟
-
إلى مُلاقاةِ النّور
النّورُ يُضيءُ في الظلمَة، والظـُلمَة ُ لمْ تُدْرِكْهُ
-
يَحْمِلُ يَسوع على ذراعَيْه (تابع)
ومَنْ يَموتُ بِسلامٍ إلّا الذي يَمْلِكُ سَلامَ اللهِ يَفوقُ كُلَّ فهمٍ، وَيَصونُ قلبَ مَنْ يَمْتلِكُهُ؟
-
يَحْمِلُ يَسوع على ذِراعَيه
ماذا استفادَ سِمْعانُ مِنْ رُؤيَةِ المَسيح؟
-
رجل الكلمة
الله حاضرٌ معنا فكيف نستقبله؟
-
التّجَسُّدُ سِرٌّ يَبْقى
"يسوعُ المَسيحُ هُوَ نَفسُهُ أمسِ واليَوم وإلى الأبد".
-
"وَجْهَك، يا رَبّ، ألتَمِس" (مزمور 26 /8)
هَيّا تَشَجَّعي، أيَّتُها الخَليقة ُ الضَّعيفَة!
-
تعظيمُ الرَّبِّ والابتِهاجُ بالله
إلى أين تَذهبُ، بهذه السُّرعة، وقدِ امتلأتْ مِن الله، إلّا نحوَ القِمَم؟
-
جاءَ الخُبْزُ الحَيُّ الى العالمِ بِواسِطَةِ العَذراء
ما مِنْ مَديحٍ بَشَرِيٍّ بِمُسْتَوى مَنْ أعْطَتْ أحْشاؤها الطاهِرَةُ الثمَرَةَ، غِذاءَ نُفوسِنا
-
صوت الكلمة وسراج المسيح (تابع)
النّهارُ المُشرِقُ يُبَشّرُ السِّراجُ بِقُدُومِه
-
صوت الكلمة وسراج المسيح
إرْفعوا الكلمة، فما يَكونُ الصَّوت؟
-
يوحنا المعمدان الشاهد الأمين للنور
إن العظمة قد لصقت بيوحنا حتى قبل أن يولد
-
لاهوتُ المَسيحِ وناسوتُهُ
حَمَلتْهُ أمُّهُ في حَشاها، ولكِن عَرَفهُ النَّبِيُّ وَهُو في حَشا أمِّهِ واهْتَزّ مَسروراً لِمَجيءِ الكلمَةِ خالِقِهِ.
-
سِرُّ التّجَسُّد
. مَنْ مِنّا كان على عِلمٍ بِما أعَدَّهُ لنا؟