«Main Menu
-
تَعالَ، أيُّها الرَّبُّ يَسوع
هاءَنذا واقِفٌ على البابِ أقرَع. فإنْ سَمِعَ أحَدٌ صَوْتي وَفتَحَ الباب، أدخُلُ إليهِ وأتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعي
-
جَسَدُ الرَّبِّ وَكَلِمَتُهُ
ما قولُكُم ؟ أيُّ الاثْنَيْنِ أعْظَم : كَلِمَةُ اللهِ أمْ جَسَدُ المَسيح ؟
-
ألمُتَواضِعُ الحَقيقيّ
قُوَّةٌ خَفيَّة، هِبَةُ الكَمالِ تُعْطَى تَكْميلاً لِلفضائِلِ، بِلا تَعَب !
-
دَعْوَةُ الرُّسُل
جاؤوهُ صَيَّادي سَمَك، فصاروا صَيَّادي البَشَر !
-
غِنَى كَلِمَةِ الله
رَبِّ، مَنْ يَسْتَطيعُ فهْمَ غِنَى كُلِّ كَلِمَةٍ مِنْ كَلِماتِكَ ؟
-
حِكْمَةُ الحَياة
ما الخَيْرُ الذي يَعْلو كُلَّ خَيْر؟
-
نَشيدُ شُكْر
على نَقْصِ أفْعالِ شُكْرِنا، نَعْبُدُكَ في كُلِّ شَيْءٍ مِنْ أجْلِ حُبِّكَ الشَّامِل
-
صلاةٌ لالتِماسِ الفَضائِل
أللّهُمَّ، يا قدير، يا عَليم، يا مَنْ لا ابْتِداءَ لَهُ ولا انْتِهاء
-
ألمَسيحُ هُوَ الطريقُ والهَدَف
: إنَّما أتيْتُ، لِتَكونَ لهُمُ الحَياة، تَكونَ لَهُمْ أوفَر !
-
غُرْبَةُ الحَياة
لِمَ تَشْتَغِل ؟ وَلِمَنْ تَشْتَغِل ؟
-
في طريقِ الصَّليبِ المُقَدَّسِ المَلَكِيَّة (تابع)
ما مِنْ أحَدٍ يَشْعُرُ حتّى صَميمِ قلبِه، بآلامِ المَسيح، مِثْلَ مَنْ أوتِيَ أنْ يَحْتَمِلَ آلاماً تُشْبِهُها
-
في طريقِ الصَّليبِ المُقدَّسِ المَلَكِيَّة
"أنكِرْ نَفْسَكَ واحْمِلْ صَليبَكَ واتْبَعْ يَسوع".
-
فكّر في مريم
أنتَ، ما همّ مَن أنتَ، الّذي في بحر هذا العالم
-
في قِلَّةِ المُحِبِّينَ لِصَليبِ يَسوع
إنَّ لِيَسوعَ تُبّاعاً كثيرينَ يَرْغَبونَ في مَلَكُوتِهِ السَّماويّ، أمَّا حامِلوا صَليبِهِ فَقليلون.
-
صَليبُ المَسيحِ دَواءٌ وَقُدْوَة (تابع)
أتُريدُ قُدْوَةً في التَواضُع ؟
-
صَليبُ المَسيحِ دَواءٌ وَقُدْوَة
ما الضَرورَةُ إلى أنْ يَتَألَّمَ كلِمَةُ اللهِ مِنْ أجْلِنا ؟
-
عَذراءُ وَخَشَبَةٌ وَمَوْت
هلْ رأيتَ مُعْجِزاتِ الصَّليب؟
-
لِنُعَيِّدْ لِصَليبِ المَسيح
لِماذا يَأمُرُنا بالعيدِ إكراماً لِلصَّليب؟
-
ألمَسيحُ حَياتُنا
أُلوهيَّتُهُ حَياة، أزليَّتُهُ حَياة، جَسَدُهُ حَياة، آلامُهُ حَياة
-
ألصَّليبُ والحَيَّة
لأنَّ اللهَ عالِمٌ بِأنَّ هذا الشَّعْبَ سَيَرْفُضُ ابْنَهُ، هيَّأهُمْ بالحَيَّة، ليُخْزِيَ الذينَ صَلَبوه، إذ كانوا يُكْرِمونَ رَمْزاً لِمُخَلّصِنا