«Main Menu
-
كنيسة ُ الأرضِ وكنيسَة ُ السَماء
يُكمِّلُ البعضُ غُربَتَهُم على الأرض، والبعضُ قدْ أكملوا حياتَهُمْ يُطهَّرون، والبعضُ الآخر، وقدْ أصبَحوا في المَجد، يتأمّلون باللهِ الواحِدِ المُثلّثِ الأقانيم،
-
حياةٌ ومَوتٌ وقيامة
أيُّها النّاس! لِمَ أنتُمْ خائِفون مِن المَوت؟
-
ألإفخارستيّا عُربونُ القيامة
كلمَة َ الله، تُصبِحُ إفخارستيّا أي دَمَ المَسيحِ وَجَسَدَهُ، منهُما يتغذَّى وبِهِما يقومُ جَسَدُنا وَجَوهَرُ كِيانُنا
-
ساعة ُ الرَحيل
متى يَمُتْ جَسَدي تَحيَ نفسي وَتَتَذكَّرْ شعبي.
-
تعالَ إلى الآب
ماذا تُفيدُني مَلذّاتُ العالم؟
-
سِرُّ المَوت
ما يؤلِمُ الإنسان َ وَيَقُضُّ مَضجَعَهُ، ليسَ الألمَ وَحدَهُ ولا انحِطاط ُ جَسَدِهِ تَدريجيّاً، ولكنْ بالأحرى الخَوفُ مِنْ فناءٍ نهائي.
-
إكليل الجهاد والثمار
لنرفض شرف العالم وكراماته لنتخلص من المجد الباطل.
-
ألفِردَوسُ ميناءُ الأبرار
لِنَرجَعَنَّ إلى بيتِ أبينا، ولا يأسُرَنَّنا، أيُّها الإخوَة، حُبُّ البائِدَة ! لأنَّ في عَدَنٍ مَدينَتَكُم !
-
ألرَّبُّ مَجْدُ الأبرار
سَيِّدُ كُلِّ شيءٍ كنزُ كُلِّ شيء.
-
مُكافآتُ الأبرار
مَنْ غَسَلَ أقدامَ القدِّيسين استَحَمَّ في ذلك النّدى.
-
ألأبرارُ أشهى ثمارِ الفِردَوس
لمْ يُبْدَعِ الإنسانُ لِلفِردَوس، بلِ الفِردَوسُ للإنسانِ.
-
مَظالُّ الأبرار
كما هُوَ عناءُ الإنسانِ كذلك مِظلّتُهُ: فمِنْها الوضيعَة ُ بِحَلْيِها ومنها المُتألّقةُ بِحُسنِها.
-
فردَوسُ الأبرار
طوبى لِمَنْ رآهُم يَطيرون، ألأنبياءُ في أجواقِهِم والرُسُلُ في جُموعِهِم
-
الموت دعوة للراحة
الأبرار يموتون كالأشرار بلا تفرقة... لكن الأبرار يدعون إلي الراحة
-
ألصلاةُ في حياةِ خوري آرس
إلى كهنةِ عَصرِنا...
-
إختيارُ الكاهنِ ووَضْعُ اليَدِ عليه
ليَكُنِ الكاهِنُ المُرَشّحُ لِوَضعِ اليَدِ مَنْ يَشهَدُ لهُ الشعبُ كُلّه
-
ألتعاونُ الأخويُّ بين الكهنة
"هَلمّوا إلى مَوضِعٍ قَفرٍ واستَريحوا قليلا ً" (مر6/31).
-
ألكهنة ُ والعلمانيُّون
"ابنُ الإِنسانِ لم يأتِ لِيُخدَم، بَل لِيَخدُمَ وليَبذل نفسَهُ فِداءً عن كثيرين" (متى 20 /28).
-
ألكهنة ُ خُدّامُ كلامِ الله
"إذهبوا إلى العالم أجمَع، واكْرِزوا بالإنجيلِ للخَليقةِ كُلّها" (مر16/15)
-
دعوة ُ الكهنةِ إلى القداسة
:" كونوا كاملين كما أنَّ أباكُم السَّماويَّ كامِلٌ هُوَ" (متى5/48)