«Main Menu
-
حياةٌ ومَوتٌ وقيامة
لِمَ أنتُمْ خائِفون مِن المَوت؟ هاءنذا أموتُ، هاءنذا أتألّم. فلا يَرعَبْكُمْ ما كان يَرعَبُكُم. إنّي رَجاؤكُم.
-
فِصْحُنا هُوَ المَسيح
خَلَّصْتُ أنا المَحْكُومَ، وَأحْيَيْتُ المَيْتَ، وَأقمْتُ المَدْفون! فَمَنْ يُقاوِمُني؟
-
المؤمن المحِـب
مغبوطٌ هو الإنسان الذي يحوي في ذاته المحبة لأنه يحوي الله في ذاته، فإن الله محبة.
-
ندخل بوعي معه في هبة حياتنا
لا حياة من دون تجرّد، لأنّه لا حياة من دون حبّ
-
المسيح قام... حقًا قام
حدث القيامة يؤكِّد مسيرة إبتدأت، منذ الخلق، وتتواصل حتّى نهاية الأزمنة.
-
الصّلاة نورُ النّفس
الخيرُ الأعظمُ هو الصّلاة، أي التكلُّمُ بدالَّةٍ مع الله
-
القيامة إنتصار على الموت
فلا يُسمَّى بعدُ الخروجُ من هذا العالم موتًا، بل راحةً ورُقادًا.
-
من الموت إلى الحياة
إنّه خروج نحو حياة جديدة بكلّيَّتِها، دشَّنَتْ بُعدًا جديدًا في كينونة البشر.
-
فصحنا هو المسيح
إنَّ سرَّ الفصح جديدٌ وقديم، أبديٌّ وعابر، فاسِدٌ وغيرُ فاسد، مائتٌ وغيرُ مائت
-
السرّ الفصحيّ
الإشتراك، بالسرّ الفصحيّ لا يهمّ فقط المؤمنين بالمسيح، بل جميع الناس
-
بمَوتِهِ أبْطَلَ سُلطانَ المَوت
عَبَرْنا مِنَ المَوتِ الى الحَياة.
-
المسيحُ قامَ ليُعْتِقَنا مِنَ المَوت
فكَما أنَّ المَوتَ بإنسان ٍ فإنَّ بإنْسانٍ قيَامَة َ الأموات
-
القيامة هي باب الأبدية
لولا القيامة لكان الموت حكمًا بالفناء:
-
عمل صوت المسيح وقيامته فينا
لقد وهبنا ربّنا موته المنفرد، أي موت جسده دون أن تموت نفسه،
-
قام من القبر ابن الله بمجدٍ عظيم!
يا سامعي، أعطني حباً بدون جدال، خرج ربّنا من القبر والختم ثابتٌ،
-
فصح المسيح
كنا نولد أبناء للبشر، واليوم نولد أبناء لله.
-
ذبيحة الصليب
صار ذبيحة وكاهنًا معًا
-
جسد الرب ودمه
يا سر الإحسان يا سمة الوحدة يا وثاق المحبة!
-
مجد الصليب وفخره
بالصليب تتسابق الطبيعة البشرية لتنضم إلى محفل الملائكة.
-
الاستشهاد عَبْرَ إماتات الصليب
إنه بموت الواحد قد افتُدِيَ العالم.