أضواء «
-
نريد أن نرى يسوع
مَن منّا لا يريد أن يرى يسوع؟ وألّا ينعم بحضوره وشفائه وتحريره؟ ولكن كيف نراه وأين نجده؟....
-
على الصليب...
تألّم بالتواصل معنا ومن أجلنا، وألمه الذي حمل لنا الخلاص وانتصار الحب نبعَ من الحب نفسه...
-
كيف نكرم العذراء مريم؟
من هي مريم العذراء؟ ....ما العلاقة بين مريم والمسيح؟....
-
8 أيلول ميلاد مريم العذراء
اختارها الرّبّ منذ البداية، منذ أن حُبِلَ بها بلا دنس، لقد استجاب الرّبّ دُعاء يواكيم وحنة ووهبهما ابنة سمياها " مريم "...
-
السجود أمام القربان المقدّس: لماذا نسجد؟ ولمن نسجد؟
من المهمّ في السجود أن أقضي الوقت لأكون حاضرًا فقط أمام الربّ، أن أقول أنا هنا...ان أحضر لمجرّد الحضور. أحضر بكلّ كياني...
-
في العنصرة انقلب موقفهم منه إلى إيمان به
من أين جاء المسيح؟ وما الذي يجعله يحيا؟ وبأيّ قدرة يعمل؟ ...
-
الرّوح القدس وبولس
ماذا تعني لي مسؤوليتي عن اسم الله؟ مهما تراكمت الصعوبات وواجهت من اللامبالاة...
-
الرّوح القدس والقلب
هل نبلغ القلوب في كلامنا على المسيح؟ لا بل في سلوكنا؟ ...
-
عيد إنتقال العذراء لمجد السماوات بالنفس والجسد
في عيد الإنتقال المجيد هذا ننظر إلى مريم: هي تفتح قلوبنا على الرجاء، رجاء مستقبل مليء بالفرح، وتعلمنا الطريق للوصول إليه...
-
الروح القدس والجرأة
أيّها الروح القدس كن حاضرًا وفاعلاً واجعلنا في انتظارك واجعلنا ننشر بشارة الخلاص " بجرأة " كلامنا وسلوكنا
-
من هي مريم العذراء؟
لقد تواضعت مريم أمام عظمة الله، فرأت صغرها، واعترفت بضعفها: "ها أنا أمة الربّ!"....
-
عيد التجلّي
ما الذي جرى يوم التجلي على جبل طابور؟....وما هو الدرس لنا ؟ ...
-
زمن العنصرة ولادة الكنيسة
نمونا في نمو الكنيسة، وبقدر ما ننمو فيها نرى حاجاتها ويجب ان نستمر في هذه اليقظة
-
الإفخارستيّا غذاء الطريق
سؤال مهمّ يمكن أن يطرحه المؤمن على نفسه: لماذا يتمّ التناول في آخر القدّاس وليس في أوّله أو في منتصفه؟
-
الرسالة العامة للبابا فرنسيس كن مسبَّحًا
الرسالة العامة الثانية للبابا فرنسيس، "كن مُسبَّحًا" حول العناية بالبيت المُشترك
-
محاكمة الذات
"من السهل أن نحكم على الآخرين، لكن لا يمكننا أن نسير قدمًا في مسيرتنا المسيحيّة ما لم نتحلّ بالحكمة لنحاكم أنفسنا" هذا ما قاله قداسة البابا فرنسيس في عظته
-
صوم الآباء
يُّها العزيز! إنَّ الصَومَ عنِ المآثِمِ كان أبَداً الأفضل. إنّهُ أفضَلُ مِن الصَومِ عَنِ الخُبزِ والماءِ. مِن الأفضلِ أنْ يُعَنّي الإنسانُ نفسَهُ ويُحْني رأسَهُ كالبَرْدِيّ، وَيَفتَرِشَ المِسْحَ والرَّماد، كما قالَ أشعيا.
-
أنت هو إبني الحبيب، بك أنا سُررت
لقد دخل المسيح مياه الأردن، هو غير المحتاج الى التوبة، لأنّه لم يقترف معصيّة، هو البرارة المتجسّدة، جاء يعلّمنا، يقول لنا أن الدخول في علاقة مع الآب لا يمكنها أن تتمّ إن لم نختبر معنى التوبة، معنى العودة الى الآب. بخطيئتنا فقدنا صداقتنا مع الله، وحدها التوبة تعيدنا الى حالة البنّوة. المسيح في نهر الأردن هو صورة كلّ واحد منّا، إنسانيّته التي دخ
-
نحن مسيحيّون بنعمة الرّوح القدس
لا يمكننا أن نكون مسيحيين بدون نعمة الرّوح القدس الذي يعطينا القوة والنعمة لنحب.... لأنه هو الذي يغيّر القلوب ويجعلنا نسير في درب الفضيلة إلى الأمام ونعيش الوصايا...