أضواء «
-
التمييز
مفتاح فهمنا لفرح الحب
-
اليوم الأبرشي الخامس عشر للعائلات
الأحد 17 نيسان 2016
-
الصَّدَقَة
هل أنا قادر على التوقّف للنّظر في وجه الشّخص الذي يطلب مساعدتي؟ هل أنا قادر؟
-
ما هو الإيمان؟
من أين يستمدّ الإنسان ذاك الانفتاح للقلب والعقل لكي يؤمن بالله الذي جعل نفسه مرئيًّا في يسوع المسيح الذي مات وقام، لاقتبال خلاصه، كيما يكون هو وإنجيله مُرشده؟
-
تقديم الإرشاد الرسولي "فرح الحب"
لا ينصح الأب الأقدس بقراءته بطريقة عامة وسريعة، وإنما بتعمّق صبور أو ببحث خاص بحسب المواضيع والأوضاع الملموسة
-
الرحمة الإلهيّة في العهد القديم
« لكِنَّكَ تَرحَمُ جَميعَ النَّاس لأنّكَ على كُلِّ شَيءٍ قَدير وتَتَغاضَى عن خَطايا النَّاسِ لِكَي يَتوبوا» (حكمة 11: 23).
-
الإفخارستيا حياة الكنيسة
ما الذي يمكن أن يفعله يسوع أكثر من أجلنا؟
-
نعمة الرّحمة
كم من مرّة نقول: "هذا الإنسان خاطئ، وقد فعل كذا وكذا..." ونحكم على الآخرين. وأنت؟ على كلّ واحد منّا أن يسأل نفسه: "نعم هذا الإنسان خاطئ، وأنا؟"
-
لقد أخذوا الربّ من القبر
كيف سنصل إلى خبرة مريم المجدليّة لنرى الحياة الجديدة فيما وراء الموت؟
-
عظة البطريرك الكردينال مار بشاره بطرس الراعي - عيد بشارة العذراء
السلام عليك يا ممتلئة نعمة ...
-
رحماء كالآب
الله يأخذ كل واحد منا ويرفعنا إلى وجنتيه
-
الإنجيل هو كتاب رحمة الله
رحمة الله أزليّة؛ لا تنتهي ولا تنضب ولا تستسلم أمام الانغلاقات ولا تتعب أبدًا.
-
سرّ الرحمة الإلهيّة
الرحمة بلا شك هي محور إعلان يسوع وميزة شخصه، لكن على ماذا تقوم؟ وكيف يُعبّر عنها؟
-
قيامة المسيح
ماذا ينقصك لكى تفرح فرحًا عظيمًا ؟
-
القيامة
هل نحن مسيحيين بالكفاية لنؤمن ونؤكد بأن القائم من بين الأموات ربح بشكل نهائي؟
-
رسالة قداسة البابا فرنسيس بمناسبة عيد الفصح
"إحمدوا الرب فإنّه صالح: فإنَّ للأبد رحمته" (مز ۱۳٥، ١)
-
لِماذا تَبحَثنَ عن الحَيِّ بَينَ الأَموات؟
لنفتح للرّبّ قبورنا المغلقة – وكل منا يعرف قبوره – لكي يدخل يسوع ويعطي الحياة؛ لنحمل إليه حجارة الحقد وصخور الماضي، وأثقال الضعف والسقطات.
-
القيامة كما نعيشها اليوم
أنحتفل بالآلام؟! أيُعقل هذا أن نحتفل بآلامنا؟! أو حتى بآلام شخصٍ آخر؟