أضواء «
-
ماذا نعني بقولنا"مات المسيح لأجلنا" ؟
هل يستوجب عدل الله موت المسيح؟
-
تَبارَكَ الآتي، المَلِكُ بِاسمِ الرَّبّ!
يسوع تجرّد من ذاته: تخلّى عن مجد ابن الله وأصبح ابن الإنسان، ليتّحد معنا بالكامل نحن الخطأة، هو الذي بدون خطيئة.
-
طريق التوبة
ما هو الشيء المهم حقا في حياتي؟
-
أحد الشعانين
«هُوشَعْنَا! مُبَارَكٌ الآتِي بِٱسْمِ الرَّبّ، مَلِكُ إِسرائِيل».
-
أين أنت يا رب؟
كيف يمكنني أن أتّكل عليك يا رب؟
-
أنا هو
جعل من نفسه خطيئة ورُفع ليخلّصنا
-
أَتَفهَمُونَ ما صَنَعتُ إِليكم؟...
"فلا تَعلَمْ شِمالُكَ ما تَفعَلُ يَمينُكَ" (متى ٦، ۳)
-
البؤس والرحمة
"لا أريدك أن تموت وإنما أن تحيا" (تك 2، 7)
-
إِذهَبي ولا تَعودي بَعدَ الآنَ إِلى الخَطيئة
كلمات يسوع وتصرفاته تزيل الأحكام المسبّقة، لأنه برحمته يقودنا أبعد من الأحكام الأخلاقية، فهو يطلب من العين التي ترى الخطيئة في الآخر أن ترى النور فيه...
-
لِماذا تَبْكينَ، أَيَّتُها المَرأَة، وعَمَّن تَبحَثين؟
على الصليب اهتمّ يسوع بألم اللص وفي أول ساعات الصباح يوم القيامة يهتم بدموع محبة مريم ولماذا؟
-
«افرحوا دائمًا في الربّ، وأقول أيضًا افرحوا» (فيلبّي 4، 4)
كيف يمكن الابتهاج أمام حكم إعدام وشيك؟
-
أَنتُم مِلحُ الأَرض، فإِذا فَسَدَ المِلْح، فأيُّ شَيءٍ يُمَلِّحُه؟
إن انغلقت في ذاتي، حتى وإن تحلّيت بجميع الفضائل ولكنني لا أشارك الآخرين في حياتهم كالملح والنور فأنا أعيش إذًا بحالة خطيئة.
-
ماذا تُريدان؟
ماذا تُريد ولماذا تسير؟
-
24 ساعة للرّبّ
"أَن أُبصِر" (مرقس 10، 51) هذا هو الطلب الذي نريد اليوم أن نوجّهه للرّب.
-
أمثال الرحمة الثلاث
في زمن الصوم نحن مدعوون لتكثيف مسيرة التوبة الداخلية والعودة إلى الله من صميم القلب.
-
اغفر لي يا رب وسامحني
عودوا إليَّ بكل قلبكم لأنني رحوم وشفوق
-
رحمة الله معطاة للجميع!
هذا هو الله: لا ينكرنا أبدًا، أبدًا! ويقول دومًا: "تعال يا بُنَي". هذه هي محبّة أبينا؛ هذه هي رحمة الله
-
رحمة وشفقة ومغفرة!
فإن لم تكن قادرًا على المغفرة فكيف يمكن لله أن يغفر لك؟
-
لم يفت الاوان للتوبة
هل فكرتم، أنتم، بمدى صبر الله؟ هل فكرتم أيضا باهتمامه غير المحدود بالخطأة، وكم يجب أن يحثنا هذا على عدم التساهل تجاه أنفسنا!
-
"اسمع يا شعبي فأُكلِّمَكَ" (مز 50، 7)
"تَقبَّلوا بِوَداعةٍ الكَلِمَةَ المَغروسَةَ فيكم والقادِرَةَ على خَلاصِ نُفوسِكم." (يعقوب 1، 21)