متفرقات «
-
أنا ومريم
مريم العذراء إنسانة مثلنا... نسعى جميعًا كي نكون على مثالها.
-
ما هو الإيمان؟
الإيمان البسيط بيسوع المسيح، الإيمان البسيط بأن الرب ينتظرنا دائما وسيأتي.
-
رسالة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي 56 لوسائل التواصل الاجتماعي ٢٠٢٢
الإصغاء بأذُن القلب
-
ما لَكم خائفينَ هذا الخَوف؟
الله لا ينقذنا من الألم وإنما ينقذنا داخل الألم، لا يحمينا من العذاب وإنما يحمينا في العذاب، ولا يخلّصنا من الصليب وإنما يخلّصنا بالصليب. فالله لا يمنحنا حلولاً لمشاكلنا بل يعطينا ذاته
-
رسالة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي 59 للصّلاة من أجل الدعوات ٢٠٢٢
كلّ صخرة في داخلها تمثال، ومهمّة النحات هي أن يكتشفه
-
عظة البطريرك الرَّاعي - عيد سيّدة لبنان
"أمّي وإخوتي هم الذين يسمعون كلمة الله ويعملون بها" ( لو 8: 21)
-
البابا فرنسيس يصلّي من أجل إيمان الشباب
البابا فرنسيس يصلّي لكي يكتشف الشباب في العذراء مريم أسلوب الإصغاء والتمييز وشجاعة الإيمان والتفاني في الخدمة
-
الإيمان يستحق الاحترام والكرامة
إهانة الإيمان في الشيخوخة، لكسب حُفنةٍ من الأيام، لا يمكن مقارنتها بالإرث الذي يجب أن نتركه للشباب، لأجيال كاملة سوف تأتي.
-
أتحبني؟
إنَّ القائم من بين الأموات يسألنا نحن اليوم أيضًا: أتحبني؟
-
البابا فرنسيس إلى مرسلي الرحمة
احتفظوا دائمًا بغطاء الرحمة في متناول يدكم، لكي تغلِّفوا بدفئه جميع الذين يأتون إليكم لينالوا المغفرة
-
كيف نؤمن أن يسوع قد قام من الموت
هو يعود دائمًا، ولكن ليس بعلامات قوية تجعلنا نشعر بأننا صغار وغير مؤهلين، وإنما بجراحه، علامات محبّته التي اقترنت بضعفنا.
-
الأحد الجديد
لقد عبرنا فصح الرّب ودخلنا في حقيقة صعوبات حياتنا المسيحيّة
-
رحمة الله!
"آدم، أين أنت؟"
-
رسالة البابا إلى مدينة روما والعالم لمناسبة عيد الفصح ٢٠٢٢
"المسيح قام! حقًّا قام!".
-
رسالة البطريرك الماروني بمناسبة عيد الفصح ٢٠٢٢
"عيد القيامة هو عيد الرجاء. فلا بدّ، ونحن نعيش جلجلة طويلة، من أن يتدحرج الحجر عنّا بقوّة الفادي الإلهي الذي مات فداءً عن خطايانا، وقام لإنعاشنا بالحياة الجديدة"
-
قداس تبريك الزيوت المقدسة في بازيليك القديس بطرس بالفاتيكان
أن نكون كهنة، أيها الإخوة الأعزاء، هي نعمة، نعمة عظيمة جدًا
-
الأسبوع العظيم
"هذا هو جسدي الذي يسلمه الله الآب من أجلكم"
-
لماذا يصمت الله أمام الظلم والعنف؟
فكيف يموت معلّقًا على الصليب حبيب الله ومسيحه المختار؟ ولماذا يصمت الله أمام الظلم والعنف الذي يتعرض له يسوع وهو من أفنى حياته ليعلن ملكوت الله وعن قربه من كلّ مسكين وبائس؟
-
“هُوشَعنا”… “اصلُبهُ، اصلُبهُ”
كم مرّةٍ نفضّل مجد الناس على مجد الله؟
-
هوشعنا
هل نعلن المسيح ملكاً أوحد على حياتنا؟