«Main Menu
-
لماذا كان الصليب ضروريًّا
بدا الصليب وكأنّه فشل يسوع، ولكنّه في الواقع رمز انتصاره.
-
أيُّ مجدٍ نِلتَه يا صليب!
أنظر، يا أخي ، إسحق الحقيقيّ حاملاً الصليب، حطب الذبيحة، ونار الحب في قلبه.
-
طريق الله صليبٌ يوميّ
هذا ما يجعلنا نعلم بأنّ الله يسهر على هذا الإنسان: إذ إنّه يقوده عبر الأحزان.
-
صُلب لأجلنا...
الآن وقد تأنّس ابن الله، ألربّ، الذي أخلى ذاته فاتّخذ جنس آدم المائت في كلّ شيء. الذي جاء أوّلاً فاتّلد إنساناً وهو الله.
-
هذا هو المسيح الذي صُلِب...
إنّ ربّنا قد علّمنا وأقام لنا عهداً وجعَلَنا أبناء بيته، وبعد أن تألّم نزل إلى الجحيم. لقد سبى الأرض كلّها ذاك الذي سبى طبيعة الموت وأعادها إلى الحياة.
-
لا سماء إلّا بالصليب.
من أراد السماء بدون وجع كمَن يمدّ يده ليأخذ بضاعة بدون دفع الثمن.
-
" ملكوت الله في داخلكم"
إنّها أورشليم. هذا الوطن هو غمام مجد الله، حيث تدخل فقط القلوب الطاهرة للتأمّل بوجه سيّدها، وعقولهم ستُنوّر بأشعّة نوره.
-
"إحتملوا بعضكم بعضًا"
إعمل ما يخصّك في واجب المحبّة، والباقي لا تتفحّص به أبدًا
-
إحْتِرامُ الأخْصامِ وَمَحَبَّتُهُم
أمَّا أنا فأقولُ لكُم : أحِبّوا أعْدآءَكُمْ وأحْسِنوا إلى مَنْ يُبْغِضُكُمْ، وَصَلُّوا على مَنْ يَضْطَهِدُكُمْ وَيَقولُ عَليكُمْ شَرًّا (متى5/43-44).
-
الفضيلة لا تُريد إلاّ الربّ
تطلُّعاتها فقط هي لإرضاء الله
-
إنّه يحبُّك
حاول أن تصغي، فسيظهر لك شخصًا حيًّا يُحبُّك...
-
كرامة العمل وأهميّته
العمل هو جزء من تدبير الله
-
يسوع يهبنا المحبّة الأصليّة
يسوع هو حقيقةً الذي يجعل الأجيال تلتقي وتتوحّد!
-
جِهادٌ إلى النِّهايَة
أنْ نَمُوتَ في الجِهاد، ألْيَقُ بنا مِنْ أنْ نَحْيا في السَّقْطَة. هذا العالمُ ميدانُ جِهاد، وَقدْ أوْجَبَ علينا الرَّبُّ ألّا يَقِفَ جِهادُنا حتَّى النّهايَة...
-
الاقتداء بجود الربّ
ليس للإنسان قاسم مشترك مع الله أكثر من القدرة على صنع الخير
-
الإرادة
كم هم المسيحيون الذين يعملون لخلاصهم؟
-
إحْتِرامُ الشَّخْصِ الإنْساني
"إنَّ كُلَّ ما فَعَلْتُموهُ إلى إخْوَتي هَؤلاءِ الصِغار، فإليَّ أيْضاً فَعَلْتُموه" (متى 25/ 40).
-
ألمَحَبَّةُ خَيْرٌ مِنَ المَعْرِفَة !
إذا كُنْتَ مُشْتاقاً إلى سَلامَةِ القلبِ النَّقيّ، وَسَكينَةِ الضَمير، فاقْلَعْ مِنْ قَلْبِكَ شَجَرَةَ مَعْرِفَةِ الجَيِّدِ والرَّديءِ
-
لا تكوننَّ صلاتكم فاترة
: كيف نصلّي؟ هل نصلّي من باب العادة أم أنّنا نقف بشجاعة أمام الربّ طالبين نعمه؟
-
الملكوتُ، أَبعَدُ من رؤيتنا!
نحقِّق في أيّامنا قسمًا صغيرًا من مشروع عمل الله الرّائع