متفرقات «
-
الجشع، والتبجُّح والكبرياء
هذه الثلاثة لا تترك ضميرك بسلام ولا تسمح للـ "القلق الجيّد" الآتي من الروح القدس بأن يدخل إلى قلبك وتحملك على العيش قلقًا وخائفًا على الدوام. الجشع، والتبجُّح والكبرياء.
-
كلمة البابا لنقابة الصحافيين في إيطاليا
لا يمكن للصحافة أن تصبح "سلاح دمار" للأشخاص والشعوب، كما ولا ينبغي عليها أن تُغذّي الخوف إزاء التغيرات أو الظاهرات كالهجرة القسريّة بسبب الحرب أو الجوع.
-
"كُونُوا رُحَمَاءَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمْ أَيْضًا رَحِيمٌ" (لو 6، 36)
هل كلمات يسوع هذه هي واقعية؟ هل من الممكن فعليًّا أن نحب كما يحب الله وأن نكون رحماء مثله؟
-
اليوم هو يوم صلاة وتوبة وبكاء من أجل السلام
لا يمكننا أن نسدَّ آذاننا عن صرخة ألم إخوتنا وأخواتنا هؤلاء الذين يعانون بسبب الحرب.
-
لقاء أسيزي للصلاة من أجل السلام
إلى أي شيء الرب عطشان؟
-
كلمة قداسة البابا فرنسيس من أجل السلام
السلام هو ورشة عمل مفتوحة للجميع، وليس فقط للمتخصصين، والعلماء والخبراء الاستراتيجيين. السلام هو مسؤولية عالمية
-
الذكرى المئويّة الثانية على تأسيس الدَّرك الفاتيكاني
تقودنا كلمة الله نحو خيار نهائي: "ما مِن خادِمٍ يَستَطيعُ أَن يَعمَلَ لِسَيِّدَين، لأنَّهُ إِمّا أَن يُبغِضَ أَحَدَهُما وَيُحِبَّ ٱلآخَر، وَإِمّا أَن يَلَزمَ أَحَدَهُما وَيَزدَرِيَ الآخَر".
-
نور الإيمان
إن نور الإيمان هو نور حقيقي يعطينا إياه يسوع في المعموديّة وبالتالي فهو ليس نورًا اصطناعيًّا. إنه نور وديع ومُطمئن لا ينطفئ أبدًا.
-
الفطنة المسيحيّة!
إن روح العالم يظهر من خلال تصرفات الفساد والخداع وأما روح الإنجيل فيتطلّب أسلوب حياة جدّي ومُلتزم مطبوع بالصدق والفضيلة واحترام الآخرين وكرامتهم. هذه هي الفطنة المسيحيّة!
-
"متعطِّشون إلى السلام"
"طوبى لفاعلي السلام، فإنّهم أبناءَ الله يُدعَون" (متى 5: 9).
-
مريم أمنا تدافع عنا ولا تخجل أبدًا من خطايانا!
"أنظر إلى أمِّك! نحن لدينا أم تدافع عنا، تعلّمنا وترافقنا ولا تخجل أبدًا من خطايانا! لا تخجل أبدًا لأنها أم! ليساعدنا الروح القدس، الصديق ورفيق الدرب والمعزّي الذي أرسله الرب لنا، لنفهم سرّ أمومة مريم الكبير هذا!
-
البابا فرنسيس يستقبل أعضاء الرابطة البيبليّة الإيطالية
كيف يمكنني أن أتقاسم هذه الكرامة لكي تنمو في تبادل إيجابي؟ ما هي الطريقة التي ينبغي علي أن أتصرّف بها لكي يشعر الآخر بكرامته؟
-
الشيطان يدمِّر الكنيسة من خلال الانقسامات والمال
الانقسامات تدمّر الكنيسة والشيطان يحاول أن يهاجم ما يُعرف بجذور الوحدة أي الاحتفال بسرّ الافخارستيا
-
مغفرة الله تمحو الماضي وتلدنا مجددًا في المحبة!
عندما نتوب نحن الخطأة ونسمح لله بأن يجدنا فنحن لا نتوقّع قساوة أو توبيخًا لأن الله يخلّصنا ويجمعنا في البيت بفرح ويعيّد! ويسوع نفسه يقول لنا في إنجيل اليوم: "هَكَذا يَكونُ الفَرَحُ في السَّماءِ بِخاطِئٍ واحِدٍ يَتوب، أَكثَرَ مِنهُ بِتِسعَةٍ وَتِسعينَ مِنَ الأَبرارِ لا يَحتاجونَ إِلى التَّوبَة".