متفرقات «
-
فلمَّا أَبصَروا النَّجْمَ فَرِحوا فَرحًا عَظيمًا جِدًّا
كيف نفرح في قلب المآسي؟ كيف نفرح وعنف قاين يملأ عالمنا، بل حتّى قلوبنا؟
-
النورُ يُشرقُ في الظُّلُمات، ولم تُدرِكه الظُّلُمات
في طفل بيت لحم يكتشف كلّ إنسان بأنّه محبوب بصورة مجّانيّة من قِبَلِ الله
-
عظة البابا فرنسيس خلال قدّاس ليلة عيد الميلاد
ما هو طعام حياتي، الذي لا أستطيع الاستغناء عنه؟ هل هو الربّ أم هو شيء آخر؟
-
منطق المغفرة والرحمة
المغفرة تُعزز بالصلاة التي تسمح لنا أن نحدق النظر إلى يسوع
-
عظة البطريرك الراعي - عيد الميلاد
"أبشّركم بفرحٍ عظيمٍ يكون للشّعب كلّه: وُلد اليوم لكم مخلِّص هو المسيح"(لو2: 10-11)
-
كيف نستعد لعيش الميلاد؟
لنفسح المجال للمحبة التي تريد اليوم أن تتجسد وأن تأتي لتسكن بيننا
-
كلمة البابا إلى أعضاء الكوريا الرومانية لمناسبة عيد الميلاد
الميلاد يعطي اليقين أنَّ القوّة الحقيقية للكنيسة ولعملنا اليومي تقوم في الروح القدس الذي يقودها ويحميها عبر العصور محوِّلاً الخطايا إلى فرص مغفرة، والسقطات إلى فرص تجدد، والشر إلى مناسبة تطهير وانتصار.
-
البابا يلتقي الموظفين في دولة حاضرة الفاتيكان لتبادل تهاني العيد
أن نحافظ على القدرة على الاندهاش إزاء عطايا الله ومفاجآته، والعطيّة الأكبر والمفاجأة الجديدة على الدوام هي يسوع!
-
البطريرك الراعي يلتقي القضاة والموظّفين الاداريين في المحاكم المارونية
"ما جمعه الله لا يفرّقه إنسان" (متى 3:19)
-
سرّ بشارة مريم
فما مِن شَيءٍ يُعجِزُ الله
-
عظة البطريرك الراعي الإكليريكيّة البطريركيّة المارونيّة
" كان الصّبيّ يسوع ينمو في النّعمة " (لو 52:2)
-
كم من مريم ويوسف في عالمنا اليوم؟
هل يمكن لحياتنا أن تكون علامة حضور للربّ في محيطنا؟
-
بعد ستّة أيام يحلّ عيد الميلاد.....
هذه هي الدعوة، لعيد الميلاد. خذ بعض الوقت، واذهب أمام مغارة الميلاد وابق هناك بصمت. إفعل هذا وستسمع، وسترى المفاجأة.
-
سرّ عيد الميلاد المجيد
كيف يمكنني أن أشارك بشكل مُثمر في ولادة ابن الله التي حدثت قبل أكثر من ألفي عام؟
-
صمت يوسف
لقد بحث عن مكان لكي يولد فيه ابنه، اعتنى به وساعده لينمو وعلّمه أمورًا كثيرة... وبصمت
-
البابا فرنسيس يحتفل بعيد ميلاده الثاني والثمانين
هو الاحتفال السادس من نوعه منذ انتخابه في العام 2013
-
زمن المجيء زمن الفرح والبهجة
إفرحي أيّتها الجماعة المسيحيّة الصغيرة، الفقيرة والمتواضعة، ولكن الجميلة في عينيَّ لأنكِ تتوقين بشوق إلى ملكوتي، وأنتِ جائعة ومتعطشة للعدالة، أنت تنسجين السلام بصبر، لا تتبعين الأقوياء بل تبقين بقرب الفقراء بكلّ أمانة. وهكذا أنت لست خائفة من أيّ شيء إنما قلبك فَرِحٌ
-
التأمل الثاني لزمن المجيء مع واعظ القصر الرسولي
الإله الحي هو الثالوث الحي
-
تأمّل للبطريرك الراعي في افتتاح تساعيّة الميلاد
"أرسل الله ابنه إلى العالم، ليخلّص به العالم" (يو 17:3)