متفرقات «
-
البابا فرنسيس يتلو صلاة افرحي يا ملكة السماء
المسيح، رجائي، قد قام!
-
لقد أخذوا الربّ من القبر!
هل كان ذلك خبرًا جيّداً أم سيّئاً؟
-
التأمّل في الفصح اليوم
كم من رجل وامرأة يخرجون بوعي من "الأنا" البيولوجيّة المصنوعة مسبقًا ليصبحوا حقًّا أحياء
-
عظة الأب رانييرو كانتالاميسا في رتبة سجدة الصليب
مُحتَقَرٌ وَمَخذُولٌ مِنَ النَّاسِ، رَجُلُ أَوجَاعٍ وَمُختَبِرُ الحَزَنِ، وَكَمُسَتَّرٍ عَنهُ وُجُوهُنَا، مُحتَقَرٌ فَلَم نَعتَدَّ بِهِ
-
عظة البطريرك الرّاعي خميس الأسرار
"قام يسوع عن العشاء وغسل أرجل تلاميذه" (يو13: 4-5)
-
عظة البطريرك الرّاعي خميس الأسرار
"أَحبَّهم للغاية" (يو13: 1)
-
دعوة للمشاركة في ساعة صلاة مع جماعة الرحمة الإلهية في رعية مار أنطونيوس الكبير
بحق الآمه الموجعة إرحمنا وارحم العالم أجمع
-
عظة البطريرك الرّاعي الجمعة العظيمة
"نسجد لك أيّها المسيح ونباركك، لأنّك بصليبك المقدّس خلَّصت العالم"
-
كلمات يسوع للآب أثناء درب آلامه
دعونا نطلب هذه النعمة: أن نعيش أيامنا لمجد الله، أي أن نعيش بالحب؛ أن نتعلم الوثوق بالآب في التجارب وأن نقول "أبي" للآب وأن نجد في اللقاء مع الآب الغفران وشجاعة المغفرة
-
عظة قداسة البابا خلال قدّاس الميرون المقدّس
الجموع تتغيّر عندما تتفاعل مع الربّ -الذي يأتيها كراعٍ وسط قطيعه. فتستيقظ داخل الناس، الرغبةُ في اتّباع يسوع، وينبع الإعجاب، ويتبلور التمييز
-
عندما ترك الله يسوع مصلوبًا
كيف لنا أن نفهم هذا التحوّل لمثل هذه العلاقة بين أب وابنه من علاقة حميميّة إلى تركٍ وجفاء؟
-
إنكار المسيح لحفظ الحياة، حكمة أم خطيئة؟
هل هي خطيئةٌ أن نرتدّ عن إيماننا في سبيل بقائنا الجسديّ؟ ألم ينكر بطرسُ المسيحَ حفاظاً على حياته، فغفر له المسيح؟
-
عظة قداسة البابا خلال قدّاس أحد الشعانين
هتافات دخول أورشليم وتواضع يسوع. صيحات احتفاليّة وتعنّت شديد
-
عظة البطريرك الرّاعي - أحد الشعانين
"هوشعنا، مبارك الآتي باسم الرّبّ، المسيح ملكنا" (يو13:12)
-
"واَغفِرْ لنا ذُنوبَنا"
لا أحد منا يحب الله كما أحبنا هو. يكفي أن نقف أمام الصليب حتى ندرك عظمة التفاوت: لقد أحببنا ويحبنا دائمًا أوّلًا.
-
لا نستسلمنَّ للفشل واليأس
إن روح التعب يحرمنا الرجاء، ويجعلنا نرى فقط الأمور السيئة التي نعيشها وينسينا الأمور الجيّدة التي نلناها.
-
البابا يزور رعية القديس جوليو في روما
في لحظات الشك علينا أن نراهن على أمانة يسوع
-
كلمة البابا قبل صلاة التبشير الملائكي
نحن مدعوون في زمن الصوم الأربعيني هذا، لأن نعترف بأننا خطأة وأن نطلب المغفرة من الله، وهذه المغفرة، بدورها، ولأنها توفِق بيننا وتعطينا السلام، ستجعلنا نبدأ تاريخًا متجددًا
-
نصوص ’درب الصليب‘ لهذا العام
حول معاناة ضحايا الإتجار بالبشر
-
الصوم هو زمن توبة وصلاة ومسامحة وتكفير
ما نفع الصوم والصلاة إذا لم نُطهِّر قلوبنا ونتواضع ونحبّ ونخدم؟