متفرقات «
-
لنطلب نعمة اللقاء بالمسيح القائم من الموت
إِن خَطِئ أَحدٌ فهُناك شَفيعٌ لَنا عِندَ الآب وهو يسوعُ المَسيحُ البارّ. إِنَّه كَفَّارةٌ لِخَطايانا لا لِخَطايانا وحْدَها بل لِخَطايا العالَمِ أَجمعَ
-
الصيد العجيب
الصيد العجيب
-
نحو حياة أفضل
كل إنسان عبارة عن تاريخ مقدّس. ولكنّ هذا التاريخ، ويا للأسف الشديد، لم يُكتَب منه، خلال ما مضى من العمر، سوى أسطر قليلة. أمّا البقية فأغلبنا لا يعرف كيف يُعبّر عنها، ومن حقّ كل فرد أن يعيش حياته بالملء. فواجبي الأوّل هو أن أُخرج جميع الطاقات الكامنة في داخلي إلى سطح الواقع. ومن يهمل هذا الأمر يكون قد أهمل أهمّ واجباته الدينيّة والروحيّة....
-
سرّ المعموديّة علامة الإيمان المسيحي
أيها الإخوة الأعزّاء، صباح الخير! نتابع تعاليمنا، في زمن القيامة هذا، حول المعموديّة. إن معنى سرّ المعموديّة يبرز بوضوح أثناء الاحتفال برتبته، لذا فسوف نعيره اهتمامنا. فإذا نظرنا إلى أعمال وكلمات الليتورجيا يمكننا فهم نعمة هذا السرّ والتزامه الذي يجب إعادة اكتشافه على الدوام. ونعيد ذكراه عبر رشّ الماء المبارك الذي يمكننا القيام به يوم الأحد في ب
-
إِلمِسوني وانظُروا
أُنظُروا إِلى يَدَيَّ وقَدَميَّ. أَنا هو بِنَفْسي
-
ماذا أستطيع أن أفعل أنا للرب؟
ما هي الأسباب التي تدفعك إلى اتّباع يسوع؟
-
الكنيسة تحتاج للأنبياء، لا ناقدون لا يعجبهم شيئًا
النبي هو الذي يصلّي وينظر إلى الله وشعبه ويتألّم ويبكي عندما يخطأ شعبه
-
لنتذكّر اللقاء الأول مع يسوع الذي غيّر لنا حياتنا
أحيانًا قد تنسينا الخطايا والمساومات والخوف هذا اللقاء الأول، اللقاء الذي غيّر حياتنا، فنضعف ونصبح مسيحيين سطحيين وبالتالي علينا أن نطلب من الروح القدس على الدوام نعمة الواقعيّة، لأن يسوع قد مرَّ في حياتي وفي قلبي والروح القدس قد دخل فيَّ ولكنني قد نسيت نعمة ذكرى اللقاء الأول.
-
أين ذهبت وعوده كلّها؟ ماذا نفعل نحن الآن؟
لقد انفتحت إعينهم ذاك المساء عند كسر الخبز، عرفوا المسيح القائم الّذي كسر جسده من أجلهم. من يمكنه، سوى المسيح، أن يعطي حياته في سبيل من أعطوه الألم والموت؟
-
إن كنا نحتفل بيوم ميلادنا فكيف لا نتذكّر يوم ولادتنا الجديدة؟
إنَّ وعود المعموديّة التي نجدّدها في كلِّ عام في العشيّة الفصحيّة يجب أن تُجدّد يوميًّا لكي "تُمسحننا" – نعم ولا يجب أن نخاف من هذه الكلمة، المعموديّة "تمسحننا" – من ينال المعموديّة "يتمسحن" ويتشبّه بالمسيح ويتحوّل فعلاً إلى مسيح آخر.
-
لا تكُن غير مؤمن بل مؤمنًا
في صمتِ الزمن، وبدون أيّ شاهد عيان، قام يسوع من بين الأموات، وانتصر على الموت
-
البابا فرنسيس يستقبل مرسلي الرحمة
في وقت القبول استجبتك وفي يوم الخلاص اعنتك...
-
النظر والإيمان
توما لم يؤمن بالكلمة، بأن الله هو من أجل الحياة وليس من أجل الموت
-
ألا تؤمن أن رحمتي ه�� أكبر من بؤسك؟
أنا مسيحي منذ زمن، ولا شيء يتغيّر فيّ، أقع دومًا في الخطايا ذاتها
-
عظة البطريرك الرّاعي في عيد بشارة العذراء
"ها أنا أمة الرّب، فليكن لي بحسب قولك" (لو 1: 38).
-
مُلخّص الإرشاد الرسولي "إفرحوا وابتهجوا"
"إفرحوا وابتهجوا" حول الدعوة إلى القداسة في العالم المعاصر
-
الرسالة العامة السابعة للبطريرك الراعي
وثيقة لاهوتيّة توضيحيّة حول مواضيع من تعليم الكنيسة
-
ذكرى 350 سنة على انتخاب المكرّم الدويهي أسقفاً
ندوة صحفية في المركز الكاثوليكي للإعلام، بدعوة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام، "بمناسبة ذكرى مرور 350 سنة على انتخاب المكرّم البطريرك إسطفان الدويهي أسقفاً (1668 – 1704)"
-
من الاحتفال إلى الحياة
كلّما ازداد اشتراكنا بحياة المسيح وتقدّمت صداقتنا معه، كلّما صعب علينا أكثر الانفصال عنه بالخطايا المميتة
-
بيان اجتماع المطارنة الموارنة
في الرابع من شهر نيسان 2018 ، عقد أصحاب السيادة المطارنة الموارنة اجتماعهم الشهري في الكرسي البطريركي في بكركي