«الصلاة الليتورجية
-
الإثنين: صلاة الصباح من زمن الدنح
أهِّلنا، ربِّ، نحنُ المُعتمدين باسمِك، أن نَكون لك صَوتاً صارِخاً
-
الأحد الثالث بعد عيد الدنح: صلاة الصباح
قــدَّسْـتَ المــاءْ ربِّ، رِضـوانـا
-
السبت: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
إقبَلْ ربِّ الصَّلواتِ التي نُقدِّمُها إليك في ذِكرى المَوتى المؤمنين.
-
الجمعة: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
فمَنْ يَفصِلنا عَن مَحبِّةِ المَسيح ؟ أشِدَّة ٌ أمْ ضيق ٌ
-
الخميس: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
لِبيعَتِكَ اخْتَرْتَ أبطالَ عِلْمٍ أشِعَّـةَ حِكْمَهْ
-
الأربعاء: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
نُفوسُ ذَوي البِرِّ عِنْدَ العليِّ حَـــلاهــا اخْتيــارُ
-
الثلاثاء: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
هب ألّلهمَّ راحة ً للموتى المُؤمنين، يا ربَّنا وإلهَنا، لك المَجدُ إلى الأبد
-
الإثنين: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
أثمِروا ثمَرَ توبَةٍ تليقُ بِربِّكُم وإلهِكُم، لأنَّهُ آتٍ عَمّا قريب
-
الأحد الثاني بعد عيد الدنح: صلاة الصباح
أيُّها النور الروحاني، الذي غمرت بنعمتكَ كلّ ما في الأرض
-
السبت: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
يا رَبُّ، رُشَّ على الرّاقِدينَ رَطيبَ الرَّجاءِ
-
الجمعة: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
ألسَّلامُ لِلبيعَةِ والسَّلامُ لِلشُهداءِ، ولِجميعِ أبناءِ المَعموديّة الغافرة،
-
الخميس: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
إجعَلْ ربِّ رحمَتَك على شعبِك المؤمِن
-
الأربعاء: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
بارِكْ ربِّ جماعتنا المُصلّية، وقدِّسها بِروحِك الحَي
-
الثلاثاء: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
يا للمُعجِزةِ الجَديرةِ بالله! ويا لعُمقِ أفكارِ اللهِ البعيدة عن الإدراك!
-
الإثنين: صلاة الصباح من زمن الدنح المجيد
أثمِروا ثمَرَ توبَةٍ تليقُ بِربِّكُم وإلهِكُم، لأنَّهُ آتٍ عَمّا قريب
-
الأحد الأول بعد عيد الدنح المجيد: صلاة الصباح
جوقُ النورِ فوقَ النهرِ يُنشدُ أروع المجدِ
-
السبت: صلاة الصباح من زمن الدنح
أنِرْ ربِّ بِوَجهِك علينا، في صباحِك العَظيم، وعلى أمواتِنا المؤمنين
-
عيد الدنح المجيد: صلاة الصباح من زمن الدنح
ما أبهى وَجه الفادي زارَ بارَك َ الأمواهْ
-
5 كانون الثاني : صلاة الصباح من زمن الميلاد المجيد
في يَدِنا سِلاحٌ خاصٌّ لِلسَّلام، ألا وهي الصَّلاة""
-
4كانون الثاني: صلاة الصباح من زمن الميلاد المجيد
يَنْبَعُ بِالفِعْلِ السَلام، لا لِيَكْسُوَ النّاسَ ضُعفاً وَخُنوعا، بَلْ لِيَحِلَّ في نُفوسِهم مَحَلَّ نَزَواتِ العُنْفِ والإرهابِ