نُريد أن نرى يسوع «القوت اليومي
نُريد أن نرى يسوع
هكذا طالبت الجموع الآتية إلى العيد لأنّها سمعت بأنَّ يسوع أعاد لعازر إلى الحياة وشفى المرضى...
أين هو يسوع؟ أين يمكننا أن نراه وكيف؟ وماذا نُريد وكيف نُريد أن نرى يسوع؟ ملكًا دنيويًّا، نبيًّا؟...
ويسوع هو الذي يقرع على باب قلب كلٍّ منّا كي نفتح له، وليدخل ويقيم معنا، ويجعل عندنا مسكنًا له، يسوع هو المبادر أوَّلاً قبل أن نبادر نحن إلى رؤيته!
الخوري سمعان سعادة