حميميّة الله «القوت اليومي
أصبح الله إنسانًا في يسوع المسيح وخوّلنا إذا صحّ التعبير أن ننظر إلى حميميّة الله.
وهكذا نرى شيئًا غير منتظر وهو أنّ الله الخفيّ ليس توحدًا غير متناهٍ، بل هو حدث حبّ.
وهناك الإبن الذي يحادث الآب. وكلاهما وحدة في الروح القدس، الذي هو محيط عطاء وحبّ يجعل منهما إلهًا واحدًا ثالوثيًّا.
البابا بندكتوس السادس عشر