جمعة أسبوع العجائب: صلاة المساء من زمن الصّوم الكبير «صلاة المساء
جمعة أسبوع العجائب: صلاة المساء من زمن الصّوم الكبير
ألمَجدُ للآبِ والابْنِ والرُّوحِ القُدُسِ في ابتدائِنا وانتهائِنا.
وَلْتَفِضِ المَراحِمُ علينا نَحنُ الخَطأةَ الحَقِيرين، في العالمَينِ اللذينَ خَلَقتَهُما، يا رَبَّنا وإلهَنا لكَ المَجدُ إلى الأبد.
- أهِّلنا لِتَمجِيدِكَ وشُكرِكَ، يا بِكرَ الآبِ السَّرمديّ، يسوع المسيحِ مُخلّصَنا. يا مَنْ صِرتَ إنساناً لأجلِنا، وقوَّيتَ ضُعفنا، وغفرتَ آثامَنا، ومنحتنا الخلاصَ التّامّ. أعطِنا أنْ نحيا بِروحِكَ في هذا الصَّوم، ونَشُدَّ إلى قيامتِكَ المَجيدة، ونُسَبِّحَكَ وأباكَ وروحَكَ القُدُّوس، إلى الأبد. آمين.
- إرحمنا أللّهُمَّ واعضُدنا. إجعَلْ يا ربُّ كنيسَتَكَ نقيّة ً في صَومِها، مُقدَّسة ً في صلاتِها. أفِضْ عليها بركاتِكَ الإلهيَّة فتَذكُرَ عَجائِبَكَ وتَشكُرَ عَظائِمَكَ، وتعتَرِفَ لكَ فادياً ومُخلّصاً، لكَ المَجدُ إلى الأبد.
اللحن الأول: بْعِدُنِهْ دْصَفْرُو
* فــــــرِّيـســـــيُّـون جاؤوا يسوع، قالــوا:
مِنــكَ نَــبْـــغـــي أنْ نَـــــرى آيَـــهْ!
لا يُـــؤمِـــنـــون َ بلْ يَطوون َ في القلبِ
سِــــــرّاً، وفــي نَـفـسِــــهِمْ غــايَــــهْ!
** قـــــالَ يســــوعُ: آيــاتي قد عايَـنْــتُــمْ
هَـــــلّا تُــبْــتُـــمْ! هَــــلّا آمَــــنْـــتُـــــمْ
هــا مُنْـــذ ُ الآن َ الجيلُ الشِّـــرِّيرُ ليــسَ
يُــعْـــطَـــى ألّا آيَ يــــــونــــــان َ !
*/** يَســــــــوعُ، رَبِّ ارْحَمنــا! إنَّا تائِبــونْ
بِـــــالآيـــــــــــاتِ نَحْــنُ مُــؤمِــنــــــونْ
آيَ الرِّضــــوانِ يا صليبَ الغُـفــــرانِ
إبْــــــقَ لـنــــــا آيَ الإيــمـــــــانِ !
المزمور9 (9آ): 2-3، 8-11
* أعتــــرِفُ لِلـــرَّبِّ بِكُـــلِّ قـلــبي أُخْـبِـــرُ بِــجَـــميــعِ مُـعـجِـزاتِــكَ.
** أفــــــــرَحُ وأبــتــــهِـــــجُ بِــــكَ أُشــيـــدُ لاسـمِــــكَ أيُّـــها الـعَـلــيّ.
* ألــــرَّبُّ إلـــى الأبـــــدِ يَـجـلِــسُ وقــدْ هَـيَّـــــأ عَــــرشَـــهُ للقـضـآء.
** فهـوَ يُـحـاكِــمُ الـمَـسـكـونة بالعَدل وبالإسـتِـقـــامَــةِ يَــديــنُ الشُـــــعوب.
* ويَـكــونُ الـــرَّبُّ ملـجـأ لِـلمَلهوف مَـلـجَــــأ في آوِنَـــةِ الـضيـــــق.
** فيتـوكّـلُ عـليكَ الـعـارِفون باسمِـكَ لأنّكَ لمْ تَخذ ُلْ مُلتَمسيكَ أيُّها الرَّبّ.
*/** ألمَجدُ للآبِ والابنِ والروحِ القُدُسْ مِــنَ الآنَ وإلـــى أبـــدِ الآبِــــــدينْ.
- إرحمنا أللّهُمَّ واعضُدنا. أيُّها الإلهُ الرَحيم، صانِعُ الخَيرات، بِمَحبَّتِكَ تَجَسَّدتَ لأجلِنا، وَصَنَعتَ عَجائِبَ إلهيّة، فشَفيتَ وأحييت! وَعَدتنا جَميعاً بِملكوتِ السَّماء. إنّنا نَشكُرُكَ على إحساناتِكَ علينا، ونرفعُ إليكَ المَجدَ إلى الأبد.
اللحن الثاني: لْعِلْ مِنْ شُوفْرِي
* لِمْ كُنتَ بعْـدَ أتْـعابِ النَّــــــــــــهـــــــــارْ
لِلصَّلاةِ تَــخْــــتَــــــارُ سُــكـنــى القِـفــارْ ؟
قُلتَ لِــلــتَــلامـــيــــذِ الـــقِــــــــدِّيـــسين ْ :
ألصَّلاةُ والشـُّـــغْــــلُ كَــنْــز ٌ ثـــمـــينْ !
** في القِفــارِ لِلـصَّـــومِ والــــــصَّــــــــــــلاهْ
في المُـدْنِ لِلتَّـبـشــيرِ بِـــــــمُــــــــلكِ اللهْ
قد أعْـلـمْـتَـنـا سِرَّكَ الـــعَــــــــظـــــــــيمْ
بــالآيــــاتِ بَرهَـــنْتَ صِدقَ التـَّــعْـــلــــيمْ
*/** غَنّـِـيهِ الحَمدَ واشْديـهِ الـــتَّـــــــرنــــــــــيمْ
يــا أجــواقَ البيعَةِ والسَّـــــــــارافــــــيمْ
رَبَّنـا هَبنـا في أرضِ الأحْـــــــيـــــــــــــاءْ
عَيْشَ البِـرِّ يَهدينـــا دَربَ السَّــــمــــاءْ
مزامير المساء
من المزمور 140 – 141
لِتُقمْ صَلاتي كالبَخُورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كتقدمةِ المَساء .
لِتُقَمْ صَلاتي كالبَخورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كَتَقْدِمَة المَساء . (تُعاد بعد كل مقطع)
* إليكَ أصرُخ ، يا رَبِّي أسرِعْ إليَّ ، أصِخْ لِصَوْتي حينَ أصْرُخُ إليك .
* إليكَ عيناي ، أيُّها الرَّبُّ السَيِّدُ ، بِكَ اعْتَصَمْـتُ فَـلا تُـفْــــرِغْ نَفْسي .
* يُحيــطُ بـي إكليـــلٌ مِــنَ الصِدِّيـقـــين ، عِنْــــدَما تُـكـافِـئُـــــــــــــني .
من المزمور 118
إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ وَنُورٌ لِسَبيلي .
إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ ونُورٌ لِسَبيلي. (تُعاد بعد كل مقطع)
* أقْسَمْـتُ وسَأُنْجـِـزُ أنْ أحْفـَـظَ أحْكـامَ عَـــدْلِكَ .
* وَرِثْتُ شَهاداتِكَ إلى الأبَد لأنَّها سُـرُورُ قَلْــبي .
* ألمَجْدُ للآبِ والابن ِ والروح ِ القُدُس إلى الأبد .
لحن: سُوغِيتُو
حَق َّ المَجدُ لِلرَّحمــــــــانِ شَمسِ الحَـق ِّ للأكـوانِ
هَلَّ النّورُ مِنْ عَـــذراءَ يَـدعُـو النّـاسَ للإيمانِ
توبوا، توبوا ! إنَّ قلـبَ اللهِ فيــضٌ مِنْ تحنـانِ
رَبِّ، اقبَلنا لا تَرذ ُلـنــا واذكُرْ حَق َّ الدَّمِّ القانـــي
مِثلَ الابنِ الخــاطي تِهْنــا ارْحَمْنا أنتَ الحُبُّ الحاني
حُبُّ الآبِ يَمحـو الذ َّنْـبَ يلقـى الابن َ بالرِّضـوانِ
رَبِّ ارْحَمنـا لا تنبِذنــا يومَ العَـــدلِ والإعْــــلانِ
في أجــواقِ النُورِ نَشدو المَجدَ الحَـيَّ لِــلرَّحمانِ
- لِنَرفعَنَّ التَّسبيحَ والمَجدَ والإكرامَ إلى الولدِ المُبارَكِ الذي بهِ تبارَكتِ العوالِمُ والشعوبُ كافّة، وبهِ سُرَّ العُلويُّون والسُّفليُّون معا، وابتَهَجَ الأقرباءُ والبُعداء، وبهِ خُلّصَ الأحياءُ والأموات. ألصّالِحِ الذي لهُ المَجدُ والإكرامُ في هذا المساءِ وكُلِّ أيَّامِ حَياتِنا إلى الأبد. آمين.
- أيُّها الإلهُ الكلمَة ُ المَولودُ مِن الآبِ قبلَ الزّمنِ وِلادَةً إلهيَّة أزليّة. يا مَنْ خلقتَ آدَمَ على صُورَتِكَ ومِثالِك، وقلّدتَهُ السُّلطان على كُلِّ شيءٍ ما خلا الأكلَ مِنْ شَجَرِةِ المعرفة. فلمَّا خَطِئ بِعُصيانِهِ كلمَتَكَ، ضَلَّ وحنى عُنُقهُ ساجِداً للأصنام، رأيتَ أيُّها الخالِقُ صورَتَكَ وقدْ شَوَّهَها الشرير، فانحدَرتَ من السَّماءِ إلى الأرضِ واتّلدتَ إنساناً مِنْ مَريَمَ البتولِ القدِّيسَة، وأ ُضجِعْتَ في مِذودٍ مُقمَّطاً كأطفالِ بني البَشر، ولكنّكَ جذبتَ المَجوسَ ليَسجُدوا لك بأنّكَ الله. تَعَمَّدتَ مِنْ يوحَنّا في نَهرِ الأردُنِّ بأنَكَ إنسان، ولكِنّكَ سَمِعتَ صوتَ الآبِ وَحَلَّ عليكَ الرُّوحُ القُدُسُ بِكونِكَ الله. صُمتَ أربعينَ يوماً وأربعين ليلة، وجَرَّبَكَ الشرير تجريبَهُ للإنسان، ولكِنّكَ أظهَرتَ لِلمُجَرِّبِ أنّكَ سَيِّدُهُ الإله.
سألتكَ السَّامرية ُ ماءً كما يُسألُ الإنسان، ولكِنّكَ مَشيتَ على المياهِ بأنَّكَ الله. دُعيتَ إلى وليمَةِ عُرسِ قانا بأنّكَ إنسان، ولكنّكَ حَوَّلتَ الماءَ خَمراً بِكونِكَ الله. مَسَّكَ المَرضى وكلّموكَ بأنّكَ إنسان، ولكِنّكَ شَفيتَهُم بِكلمَتِكَ وغفرتَ خَطاياهُم بِكونِكَ الله.
بَسَطوكَ على الصَّليبِ كما يُبْسَط ُ الإنسان، ولكِنّكَ حَجَبتَ نورَ الشّمسِ حين آلامِكَ بِكونِكَ الله. إستودَعْتَ روحَكَ في يَدي أبيكَ شأن َ الإنسان، ولكِنَّكَ شَقَقتَ الصُخور، وفتَحتَ القُبورَ وأقمتَ المَوتى شأن الله. ظهَرتَ لِتلاميذِكَ وآكلتَهُم وخاطَبتَهُم شأن الإنسان، ولكنّكَ أرسلتَ إليهِم روحَكَ القُدُّوسَ المُعزّيَ والمُقوِّيَ شأن الله.
فما أمجَدَ أعمالك يا ألله! ما أكثرَ عجائبَكَ وأروَع َ مُذهِلاتِكَ. ما أعمَق َ أفكارَكَ أيُّها المُخلّص. نَسألكَ الحَنانَ : فرِّحنا بأعيادِكَ المُقدَّسةِ الإلهيّة. أغنِ الأغنياءَ بأعمالِ البِرِّ غِنىً لا يفنى، واكفِ الفُقراء. أرِحِ المَوتى الرَّاقدين على رجائِكَ بالإيمانِ الحَقِّ في ملكوتكَ السَّماويّ، حيث ُ مساكِنُ الأبرارِ ومَظالُّ الصِّدِّيقين، فنرفعَ إليكَ المَجدَ وإلى أبيكَ وروحِكَ القُدُّوس، إلى الأبد. آمين.
لحن البخور: بْيَادْ إغْرُوتُو
هللويا للرَّبِ المَجدُ
ألكُهَّـــانُ قالــوا : ضَـلَّ تـاهَ الشّعبُ عَنِ دَرْبِ النّـورِ !
مــا يَسـوعُ ذاكَ الآتي! فهوَ حِزبُ الرّوحِ الشّـِـرِّيـرِ !
تــاهوا، ضَلّــوا! بلْ أنتَ إبنُ داوُدَ ألمُخلِصُ المَوعـودْ !
- يا بَخورَ الغُفرانِ الذي استنشقهُ المَوتى فحَيُوا، والعُميانُ فأبصَروا، والبُرصُ فطَهُروا، والمَرضى فنالوا الشِفاءَ التّامّ. فيا رَبّ، أبرِئْ أوجاع نَفسِنا واشفِ أمراضَنا. أشرِقْ في ضمائِرِنا وعُقولِنا فنَشكُرَكَ على مَواهِبَكَ وأباكَ وروحَكَ القُدُّوس إلى الأبد.
مزمور القراءات: شُوبْحُو لْهَو رُعْيُو
** أ ُولى آيــــــاتِ الرَّبِّ في قـــــانـــــا
عَهــداً جَــديــداً خـَـمْــــراً أسقــــانـــــا
* أعْــلــنـتَ آيَ الـــــــرَّبِّ الــقــــديـــــرِ
رَأينــا سِـــــرَّ الحُــبِّ الكَـــبـــــــيـــرِ
*/** آيـــاتُ الـــرَّبِّ حُــلـــــمُ الأدهـــــــــارِ
فيها أهُــــــــذ ُّ ليــلـــــي نهـــــــــاري
قراءةٌ من سفر التَكوين (21/ 1-13).
وافتَقدَ الرَّبُّ سارَةَ كما قال، وفعَلَ الرَّبُّ لِسارَةَ كما وَعَد. فحمَلتْ سارَةُ وَولدَتْ لإبراهيمَ ابناً في شَيخوخَتِهِ، في الوَقتِ الذي ذكرَهُ الله. فسمَّى إبراهيمُ ابنَهُ المَولودَ لهُ الذي وَلدَتْهُ سارَةُ إسحق. وختَن إبراهيمُ إسحَقَ ابنَهُ، وهوَ ابنُ ثمانيَةِ أيَّام، حسَبَ ما أمَرَهُ اللهُ به. وكان إبراهيمُ ابن مِئةِ سنةٍ حينَ وُلِدَ لهُ إسحق ابنُهُ. وقالتْ سارة: قدْ أنشأ اللهُ لي فرَحاً، فكُلُّ مَنْ سَمِعَ يَفرَحُ لي. وقالت: مَنْ كان يَقولُ لإبراهيم: إنَّ سارَة سَتُرضِعُ ابناً، فقدْ وَلدْتُ ابناً في شَيخوخَتِه. وكَبِرَ الصَّبيُّ وفُطِمَ، وَصَنَعَ إبراهيمُ مأدُبَة ً عَظيمَة ً في يومِ فِطامِ إسحق. ورأتْ سارَةُ ابن هاجَرَ المِصريَّةِ الذي وَلدَتْهُ لإبراهيمَ ساخِراً. فقالتْ لإبراهيم: أُطرُدْ هذِهِ الأمَة وابنَها، فإنَّ ابن هذِهِ الأمَةِ لا يَرِث ُ معَ ابني اسحَقز فساءَ هذا الكَلامُ جِدّاً في عَينيْ إبراهيمَ مِنْ جِهَةِ ابنِه. فقالَ اللهُ لإبراهيم: لا يَسُؤ ْ في عَينيكَ أمرُ الصَّبيِّ وأمرُ أمَتِكَ. كُلُّ ما تَقولهُ لكَ سارَةُ فاسمَعْ لِقولِها، لأنَّهُ بإسحَقَ يُدعى لك نَسْلٌ. وابنُ الأمَةِ أيضاً أجعَلـُهُ أمَّة ً فإنَّهُ نَسلـُكَ.
لحن: باعوت مار يعقوب
*/** يـا ابــــنَ اللهِ أنــتَ الآتـــــــــــي كي تـشـفـيـنـــا
فاسمَعْ صوتَ الــــحُبِّ واشــــفِ المَرضى فينـــا
أنــتَ أمْـــــنُ الـعُـــلـــــــويِّـــــين والأرضِـيِّـــــين
أمِّـــنْ جَـمــعَ الـمُــــؤمــنــــــــين واهْـدِ الضّـالـينْ
* مِـنْ قِـمَّــاتِ النّـــــورِ ضــــــاءَ فادينا النّـــــورْ
جـالَ الأرضَ حتّى يَــجــلــــــــو عنها الدّيـجـورْ
أللاهـــــــوتَ بِـــــالآيـــــــــــــاتِ العُظمى أظهَـرْ
أحنى النّــاسُ قــالــوا : هـــــــذا المَولـى الأكبَـرْ
** مِــنْ أحْشــاءِ الأمِّ أعـــمـــــى افتـــرَّ لِلنّـــــورْ
مَنْ لمْ يَعرِفْ مـنــــذ ُ الـخَــلــقِ ما لـــونُ النّورْ
جـاءَ المُعطي لِــــــــــلإنســـانِ في البَدءِ النّـورْ
يا مـا أحـلـى عـيـن الأعـمـــــى تشتـفُّ النّـورْ !
* وَجْـــهَ النّــورِ الـمُـعطي الـنّــورَ غَـنَّـى العُميـــانْ
كُـــــــــلُّ راءٍ مــــا أبـــدَعْـــتَ يتلـو الشُكـــرانْ
وَهـــــجُ النّورِ نـــالـــتْ مـنـهُ الأرضُ التّجـديدْ
نَـــــوِّرْ مِـنّـــا العَقــــلَ يُـثـمِـــرْ يَشــدُ الـتّمجـيـدْ
*/** الـلَّـــــــــــهُـمَّ مَــنْ أرضـــــــاكَ صَـومُ الآبـــاءْ
إقبَــــلْ مِنَّــا هــــذا الــصَّــــومَ نحنُ الأبنـــــاءْ
عظـِّـمْ وارفـعْ ذِكــــرَ الـعَــــذرا والـقِـدِّيـســـــينْ
جُـدْ وارحَمـنا طَـيِّــــبْ ذِكــــرى المَوتى. آمين!
صلوات الخِتام
فَلْنَشكُرِ الثالوثَ الأقدسَ والممَجَّدَ ولِنَسْجدْ لَهُ وَنُسَبِّحْهُ الآبَ والابنَ والروحَ القُدُس. آمين.
كيرياليسون، كيرياليسون، كيرياليسون.
قَديشاتْ آلوهُو، قَديشاتْ حَيِلْتُونُو، قَديشاتْ لُومُويُوتُو (3 مرات)
إتْراحامِ عْلَيْن (3 مرات)
أبانا الذي في السماوات...
- نُبارِكُ مَحبَّتَكَ، أيُّها الآبُ القُدّوس، بِغَزيرِ رَحمَتِكَ علينا. ونَشكُرُ نعمَتَكَ، أيُّها الابنُ الفادي، بما صنعتَ إلينا منْ آيات. ونُعَيِّدُ لإقامَتِكَ فينا، أيُّها الروحُ القُدُسُ، بما أنّكَ أشركتَنا في الحياةِ الإلهيّة. لِتَحِلَّ بركة ُ الثالوثِ الأقدَسِ على جَماعَتِنا المُصلّية وتُرافقهُم إلى ميناءِ الخلاص، إلى القيامةِ الظافِرة، وتَستَقِرَّ فيهِم إلى الأبد. آمين.