الجمعة: صلاة المساء من زمن الدنح «صلاة المساء
الجمعة: صلاة المساء من زمن الدنح المجيد
- ألسَّلامُ للبيعَةِ ولِبَنيها
- ألمَجدُ للهِ في العُلى وعلى الأرضِ السَّلامُ والرَّجاءُ الصَّالِحُ لِبَني البَشَر
- أهِّلنا، أيُّها الرَّبُّ إلهُنا، أن نُعَيِّدَ لك عيدَ الأنوار، عيدَ دِنحِك، بنقاوةٍ وقداسةٍ، ونكون لك أبناءً جُدُدا ً، نُسبِّحُ لاسمِكَ القُدُّوسِ في أجواقِ الشهداءِ الأبطالِ الذين أحَبّوك حُباً أقوى مِن الموت، ونشكُرُك وأباك وروحَك القُدُّوس، الآن وإلى الأبد. آمين.
- إرحمنا اللّهُمَّ واعضُدنا. يا مَن طَهَّرتَ نُعمان السُريانيَّ مِنْ بَرَصِه، حين اغتَسَلَ في نهرِ الأردُنّ، بأمرِ أليشاع َ النّبيّ، طَهِّرْ باعتِمادِك عنّا في الأردُنّ، جميعَ المُعمَّدين باسمِك، مِنْ كُلِّ خطيئة، وقدِّسنا فنستَنيرَ بِوَجهِك، ونُسبِّحَك الآن وإلى الأبد.
اللحن الأول : مُو رْحِيمِنْ
* هللويا لِلرَّبِّ المَجدُ
في فيــــك َ، أليشاعُ، الصَّوتُ الحَــيُّ فَجَّرَ الطـُّهْرَا
"نُعمانُ، في الأردُنِّ إمْضِ واغتَـسِلْ تَبـــــــــــــــرا"
والرَّبُّ الحَيُّ المُغني فــــــي الأردُنِّ طـُهْرَهُ أجرى!
** هللويا لِلرَّبِّ المَجدُ
جِسمُ القُدُّوسِ الأطهَرْ حَــــلَّ حَقـّـــا في النّهرِ كالنّورْ
مـــاءَ الأردُنِّ طهَّـــرْ حتّـــى شَـفَّ كــالـــبَلـُّـــــــورْ
تُسْقى الدُّنيا منهُ سِـرّْ ذ ُهْــلاً يَبقـى في الفِكـرِ يَدورْ!
*/** هللويا لِلرَّبِّ المَجدُ
كُنْ لِشَعبِك الضَّــارِعْ رَبِّ، ســـامِعْ يَـــومَ نَـدْعـوكــا
يا نورَ الوَجْهِ الطّالِعْ مِـــلْءَ الكَونِ نَـــرْجـــوكـــــــا
إمنَحْنا روحاً خــاشِعْ قلباً جـامِعْ حَمــدًا نَشـدوكـا
المزمور 115
* آمنتُ وإنْ قُلتُ إنّي عُنِّيتُ جِدّا قُلتُ في جَزَعي كُلُّ إنســانٍ كـاذِبْ.
** مــــــــــاذا أرُدُّ إلــــــى الـرَّب عَــنْ جَميــــعِ مـــا كـافــأني بِهِ ؟
* آخُــــذ ُ كـــــــأسَ الخــــلاصْ وادعــــــــو اســـــــــمَ الــــــــرَّب.
** أوفـــي نُـــــذوري لِلــــــــرَّب أمـــــــــــامَ كُــــــــلِّ شَـعـبِــــــهِ.
* كــــريمٌ في عَينــــي الــــرَّب مَــــــــــــــوتُ أصـــــــــفـيائِــــــهِ.
** يــــــا رَبِّ إنّـــي عَــبْــــــدُك َ عَـبـــدُك َ وابـــنُ أمَــــــــــــــتِك َ،
لقـــدْ حَــلَلـــتَ قـُــــــــــــــــيودي.
* فـلك َ أذبَحُ ذبيحَة الاعتِرافْ وأدْعــــــــــــــو اســــــــمَ الرَّب.
** أوفــــي نُـــــذوري لِلـــــرَّب أمــــــامَ كُــــــلِّ شَعـبِــــــــــــــهِ.
* فــي ديــــــارِ بيـــــتِ الرَّب فــي وسَطِــــكِ يــــــا أورَشــليمْ.
*/** ألمَجدُ للآبِ والابنِ والرُّوحِ القُدُسْ مِــنَ الآنَ وإلـــى أبَـــدِ الآبِدين.
- إرحمنا اللّهُمَّ واعضُدنا. أيُّها الشَّهيدُ الأوَّلُ ومَبدأ الحياةِ الجَديدة، يَسوع ُ المَسيحُ إلهُنا، يا مَنْ قرَّبْتَ نفسَك إلى أبيك ذبيحَة، هَبْ لنا أنْ نَذبَحَ لك عُقولنا وقلوبَنا على مِثالِ شُهَدائِك القدِّيسين، ونَعيشَ ونَموتَ نَظيرَهُم، في مِلءِ الإيمانِ والرَّجاءِ والمَحبّة. يا ربَّنا وإلهَنا لك المَجدُ إلى الأبد.
اللحن الثاني : آلوهو دْغَبْلِهْ لودُمْ
* مِن أعضـــــــاءِ الشـُّـهَــــداءْ فَـــوحُ الطـِّـيبِ والرَّيحــانْ
سَكْــبُ الـرُّوحِ والدِّمــــــــاءْ نَبْعُ نـــورٍ يُروي الأكــوانْ
** في دَمِّ الجَـنْـــبِ الغـــــافِـرْ رَبِّ، أسَّسْـــتَ الإيــمــــــانْ
دَمُّ الشـُّــهَـدا الظـَّـافِـــــــــرْ في الأكوانِ يُجري الغُفـرانْ
*/** يَبقــى دَمُّ الـشـُّـهَــــــــداءْ فينـا عُـربـــــون َ الفِــــداءْ
يُذكي في الرُّوحِ الرَّجاءْ يُسقي الحُبَّ، يُنمي الإيمـــانْ
مزامير المساء
من المزمور 140 – 141
لِتُقمْ صَلاتي كالبَخُورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كتقدمةِ المَساء .
لِتُقَمْ صَلاتي كالبَخورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كَتَقْدِمَة المَساء . (تُعاد بعد كل مقطع)
* إليكَ أصرُخ ، يا رَبِّي أسرِعْ إليَّ ، أصِخْ لِصَوْتي حينَ أصْرُخُ إليك .
* إليكَ عيناي ، أيُّها الرَّبُّ السَيِّدُ ، بِــــكَ اعْتَصَمْـــتُ فَلا تُفْرِغْ نَفْسي .
* يُحيـــــطُ بــي إكليـــلٌ مِــنَ الصِدِّيقـــــين ، عِنْــــدَما تُكـــــــــــافِئُني .
من المزمور 118
إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ وَنُورٌ لِسَبيلي .
إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ ونُورٌ لِسَبيلي. (تُعاد بعد كل مقطع)
* أقْسَمْــتُ وسَأُنْجِـزُ أنْ أحْفَـظَ أحْكـــــامَ عَــدْلِكَ .
* وَرِثْتُ شَهـــاداتِكَ إلى الأبَد لأنَّها سُرُورُ قَلْبي .
* ألمَجْدُ للآبِ والابن ِ والروح ِ القُدُس إلى الأبد .
لحن : سُوغِيتُو
آشعيا قدْ جاءَ البيعَـــهْ عَنْ يوحَنّـــا يُعطـي عِلمَــــهْ:
فهـــــوَ خِــلٌّ لِمــــــولاكِ ذوقـي منهُ صِــدقَ الكلمَــهْ !
وهوَ ذاك الصَّوتُ الـدّاوي قُــدَّامَ ابنِ المَــلكِ الرَّحمـــــانْ:
دّرْبَ الــرَّبِّ قَــوِّموهــا بالــوَضَّــاحِ نـــورِ الإيمـــــــانْ!
هُمّي، غـِـلّي واستَحِمِّــــي لا تُغضي عَنْ مُعطي البُشرى:
ذا مَبعـــوث ُ الملكِ الآتي دَرباً سَهلا ً رَدَّ الــوعْـــرا !
هيّا نشـــدو في الإمســاءِ بالتَّسبيــــــحِ للـــــــرَّحمـــــــانِ
صَلّــــــي عَنَّـــــــا أمَّ اللهِ للــــــــــــــرَّحمان ِ كُـــــــلَّ آن ِ
نُعْـلي المَـــــجْدَ للثّالــوثِ الآبِ الابن ِ الــــروح ِ الحــاني
نَتْلو الشُّكرَ عنْ نُعْمــــاهُ مِـــلْءَ الكَـــــون ِ والأزمــــــان ِ
- لِنَرْفَعَنَّ التّسبيحَ والمَجْدَ والإكرامَ الى مُبدِئ الشّهادة، ومُنشِئ الأبطال. إلى الشّهيدِ الذي أفاضَ دَمَهُ فأروى الشُهداءَ القدِّيسين، واحتَملوا جَورَ المُعذ ّبين. إلى الحَبْرِ والذبيح، إلى مُقوّي المُجاهِدين ومُكلّلِ الأبطال، الذي يفرحُ بِعيدِهم. ألصَّالحِ الذي لهُ المَجدُ والإكرامُ في هذا المساءِ وكُلَّ ايَّامِ حَياتِنا إلى الأبد. آمين.
- أيُّها الرَّبُّ إلهُنا، أنتَ وحدَك المُبارَكُ والقُدُّوس، يا مَنْ تُسَرُّ دَوماً بأنْ نَذكُرَ شُهَداءَك القِدِّيسين، فنُعَيِّدَ ذِكرَهُم بِتسابيحِ الرّوحِ وأعمالِ البِرّ. لأجلِ اسمِك القُدُّوس جاهَدوا الجِهادَ الحَسَن. وأنتَ كافأتَهُم بِنعمَتِك السَّامية، وعَظـَّمْتَ في الأقطارِ انتِصارَهُم. أجسادُهُم عُذ ِّبَتْ أمَرَّ العذاب. وبالسُّيوفِ ضُرِبَتْ أعناقُهُم. وكَغرسِةٍ مَجيدَةٍ أفرَخَتْ بعدَ قَطعِها، ها إنَّ ذِكراهُم تُفرع ُ في الأقطارِ الأربعة.
بِصلواتِهم، نبتَهِلُ إليك، أيُّها الرَّبُّ الحَنون، أنْ تَقبَلَ عِطرَ هذا البَخور، الذي قرَّبناهُ إليك، راحة ً لِلاهوتِك، وإكراماً لأمِّك َ المُبارَكة، وَلِجَميعِ شُهَدائِك القدِّيسين. فكما كان مَوتُهم ذبيحة ً تُرضيك، أيُّها السَّيِّدُ المَسيح، كذلك تَكونُ ذخائِرُ أعضائِهم سُوراً حَصيناً لرعيَّتِك. وكما كان دَمُهُم عِطراً طيِّباً لِلغُفران، كذلك ذِكرُهُم سُوراً واقياً لِشعبِك. حتّى نُواصِلَ في بيعَتِك المُقدَّسةِ أعيادَهُم، أيَّامَ بركةٍ وأزمِنة أفراح.
ونحنُ، يا ربُّ، فأهِّلنا بِمراحِمِ نِعمَتِك الفيَّاضة، أنْ نُحصى بين أجواقِهم، في جَنَّتِك التي لا تزول. وَمعهم نَخرُجُ إلى لِقائِك بِدالّةٍ كامِلة، يَومَ ظهورِك الثاني المَجيد مِن السَّماء، ومَعاً نَرْفعُ إليك المَجدَ وإلى أبيك وروحِك القُدُّوس، إلى الأبد. آمين.
لحن البخور : صوتُ صارخٍ
1- أجابَ يوحنّا: لا يَستَطيعُ الإنسانُ أن يأخُذ َ شيئاً
ما لمْ يُعْط َ لهُ مِن السَّماءِ
أنتُم تَشهَدون لي بأنـِّي قلتُ: إنـَّني لسْتُ المَسيح
غَنّوا اهْتِفوا لِلرَّبْ
هللويا هللويا
2- مَنْ لهُ العروسَة ُ فهوَ العَروس
وأمَّا صديقُ العَروسِ فيفرَحُ فرحاً لِصَوتِ العروسِ
ففرَحي هذا قدْ تَـمّْ !
غَنّوا اهْتِفوا لِلرَّبْ
هللويا هللويا
3- لهُ يَنبغي أنْ يَنمو ولي أنْ أنقُص
لأنَّ الذي جاءَ مِن َ العلاءِ هُوَ أعلى مِن الكُلِّ
وبما عايَن َ وَسَمِعَ يَشهَدْ
غَنّوا اهْتِفوا لِلرَّبْ
هللويا هللويا
- لك المَجدُ، يا قابِلَ خِدمَةِ السَّاجِدين لك، ومُكرِّمَ ذِكرِ أحِبَّائِك، إقبَلْ بخورَنا، بِصلواتِ الشُّهَداءِ مُرضيك، واستَجِبْ سؤلنا، بِطِلباتِ أبطالِك، وليَدخُلْ عَرفُ تَضرُّعاتِنا المَقبولةِ إلى مِنبَرِ جلالِك، وليَفُحْ مِن ذخائِرِ أعضائِهم طيبٌ يُرضي سيادَتَك: فينالَ العَون َ جَمعُنا الضّارِعُ إليك، في يومِ تَذكارِهم، وإليك نرفعُ المَجدَ والشُكرَ إلى الأبد. آمين.
مزمور القراءات : رمرمين
** كالأشجــــارِ النـَّــديَّـــهْ شُهـــــداؤنا الأبطـــالْ
بالأثمـــارِ الشـَّــهِــيَّـهْ طَيَّـــبوا قلبَ الأجيـــالْ
* هاموا في حُبِّ الفادي شُـهَــــداؤنا الأبطـــــالْ
بالــدَّمِ في الجِهــــادِ خَضـَّـبوا دَرْبَ الأجيالْ
*/** أيُّها الوَجـــهُ الغامِـــرْ يا خَفيًّـــا لا مَنظــــورْ
في حَنايــا الضّمائِـــرْ إزْرَعْ حُبًّــا، دَفِّـقْ نورْ
فصلٌ من رسالة القدّيس بولسَ الرسولِ الأولى إلى تلميذه تيموتاوس (6/ 1-10).
كُلُّ الذين تحتَ نيرِ العُبوديَّة، فليَحْسَبوا سادَتَهُم أهلا ً لِكُلِّ كرامة، لئلّا يُجَدِّفَ على اسمِ اللهِ وعلى تعليمِه. والذين لهُمْ سادَة ٌ مؤمنون، فلا يَستَهينوا بهِم باعتِبارِ أنَّهُم إخوَة، بلْ بالأحرى فليَخدِموهُم، باعتِبارِ أنَّهُم مؤمِنون مَحبوبون مُشارِكون لهُمْ في الإحسان. علّمْ بهذا وَعِظ ْ بهِ. وَإنْ عَلّمَ أحَدٌ غيرَ ذلك، ولمْ يُقبِلْ إلى الكلامِ الصَّحيحِ كلامِ رَبِّنا يسوع المَسيح، وإلى التَّعليمِ الذي هُوَ على مُقتَضى التَّقوى، فهُوَ مُنتَفِخٌ لا يَعرِفُ شيئاً، بلْ بِهِ هَوَسٌ إلى المُباحثاتِ ومُماحكاتِ الألفاظ، التي يَنشأ ُ عنها الحَسَدُ والمُخَاصَماتُ والتَّجاديفُ والظـُّنونُ السَّيِّئة، والمُجادلاتُ بين ذوي العَقلِ الفاسِد، الذين يَعدَمون الحَقَّ وَيَظـُّنون أنَّ التَّقوى تِجارة. وفي الحقيقةِ التَّقوى المُقترِنة ُ بالقناعَةِ هي تجارَةٌ عظيمة. لأنّا لمْ نَدخُلِ العالم بِشيء، ومن الواضِحِ أنَّا لا نَستَطيعُ أنْ نَخرُجَ منهُ بشيء. فإذا كان لنا القوتُ والكُسوَة ُ فإنّا نَقتَنِعُ بِهما. أمَّا الذين يَرمون الغِنى، فيَسقطون في التَّجرِبةِ والفخّ وفي شَهَواتٍ كثيرةٍ سفيهَةٍ مُضِرَّة، تُغرِقُ النّاسَ في العَطَبِ والهلاك. لأنَّ حُبَّ المالِ أصلُ كُلِّ شَرّ، وهوَ الذي رَغِبَ فيه قومٌ فضلّوا عنِ الإيمان، وَطَعنوا أنفُسَهُم بأوجاعٍ كثيرة.
لحن : باعوت مار يعقوب
* يا يــــــوحنّا، لا تَمنعـــني! - رَبِّ، إنـِّــــي
لسـتُ أهْـــلا ً لاقتِــــــرابي منك ! ارْحَمني!
إنـِّي قَــــــشٌّ يَبْسٌ ! أنتَ نـارٌ تُفـْــنــــــي:
وَهْـجَ النّـورِ، قبْلَ النّـــورِ، إرْحَـم وَهْــنــي!
** أنتَ تُــذكــي النّهرَ، كيفَ كَـفُّ الإنســانْ؟!
أقـْــيـانــــوسُ الطـُّهْــرِ أنتَ المُغني الأكوانْ!
كالمُحتـــــاجِ يَدنـــو مِنـِّـي الرَّبُّ الرَّحمـانْ؟
كيفَ؟ رَبِّ! والكـــونُ لــو لاك َ مـا كـــانْ!
* هُبَّ! أسْـــرِعْ، يا ابـنَ المَــلكِ لِلـمـأســــــورَهْ
فهيَ عَطــشى لِلتـَّـخـــلِيـــصِ تَبغي نـــورَهْ!
أنتَ المـــــاءُ الحَـيُّ! مــــاءُ النّهرِ صــورهْ!
أنتَ الغُسْـــلُ لِلـسَّـمـــــــــاءِ والمَعمــــــورهْ!
*/** في آفــــاقِ الكونِ صــوتُ الآبِ ذائِـــــعْ:
إنَّ هــــــــــذا ابني المَحبـوبُ العَـذبُ الطـَّائعْ!
وهــوَ الفــادي وِقــرَ الإثــــمِ عَنكُــمْ رافِــــعْ!
فاشْدوا الرّوحَ فــــــوق رأسِ الابـنِ ســاطِـعْ!
صلوات الختام
فَلْنَشْكُرِ الثالوثَ الأقدَسَ والمُمَجَّدَ وَلنسجدْ لَهُ ونُسَبِّحْهُ الآبَ والابـــنَ والروحَ القُدُسَ . آمين .
كيرياليسون ، كيرياليسون ، كيرياليسون .
قديشاتْ آلوهو ، قديشاتْ حيلتونو ، قديشاتْ لومويوتو (3 مرات )
مْشِيحُو دتِعْمِدْ مِن يوحَنُنْ ، إتْراحامِ عْلَيْن (3 مرات )
أبانا الذي في السماوات ...
- أيُّها الرَّبُّ يسوع، بِعمادِك في ماءِ الأردُنّ، بدأتَ دَربَ الجِهادِ والألم، حتّى الشّهادةِ وعِمادِ الدَّم. كما قلتَ: ولي معموديَّة ٌ أخرى أعتَمِدُ بها، وما أشدَّ تَضايُقي حتّى تَتِمّ! كذلك اعتَمَدَ شُهَداؤك َ الأبطال. فاجعلنا نَظيرهُم نُنشِدُ لك، ونُحيي كُلَّ يومٍ نَشيدَ الظفر: من أجلِك َ نـُـماتُ النّهارَ كُلّهُ، وقد حُسِبنا مثلَ غنَمٍ للذبْح، وفي هذه كُلّها نَغلِبُ بالذي أحبَّنا. يا ربَّنا وإلهَنا لك المجدُ الى الأبد . آمين.