الإثنين: صلاة المساء من زمن الميلاد المجيد «صلاة المساء
الإثنين: صلاة المساء من زمن الميلاد المجيد
ألسَّلامُ للبيعة ولبنيها.
ألمجدُ للهِ في العُلى وعلى الأرضِ السَّلامُ والرَّجاءُ الصَّالِحُ لِبني البَشَر.
- أيُّها الكلمَة ُ المُتَجَسِّد، النّورُ الذي أشرَقَ في الظـُلمَة، لا تغشاهُ الظـُلمات، أشرِقْ علينا بنورِ الحَقِّ والحُريَّة، ثبِّتنا على السَّعيِ إلى النّورِ والمعرفة، أيِّدنا في النّضالِ مِنْ أجلِ الرّجاءِ والمَحبّة. تعالَ أيُّها الرَّبُّ يسوعُ تعالَ! يا ربّنا وإلهَنا لك المَجدُ ولأبيك ولِروحِكَ الحَيِّ القُدُّوسَ، الى الأبد. آمين.
- إرحَمنا اللَّهُمَّ واعضُدْنا. أيُّها المَسيحُ ابنُ الله، نتأمَّلُ اليومَ بِمَوالدِك الثلاثة: مَولِدِكَ الأزليِّ مِن الآب، ومَولِدِك مِنْ مَريَم العذراء، ومولِدِكَ في قلوبِنا بالنّعمَة. يا ربَّنا وإلهَنا لك المَجدُ والشُكرُ إلى الأبد.
اللحن الأول: مشيحو نَطَرِيهْ لعِدْتُخْ
* بِكْـــرُ عَـــــدْنٍ حَــوَّاءُ قولُ زورٍ أغــــواهـــا!
أصغَتْ، كان الإصغاءُ والعُصيــانُ بَــلـــواهـــا:
إبتــزَّتْ مَــجْـــــدَ آدَمْ وألــــــــبـَــــــسَــــــــــــتْ
عــارَهُ العالمْ!
بِكْـــرُ الدُّنيــا مَـريَــمُ نــالتْهـــا بُشــرى حَق ِّ!
أصْغـَـــتْ تـكـْـتُــــمُ سِــرَّ اللهِ في الخَــلــقِ:
ثوبَ المَـجْـدِ رَدَّتْـــهُ لِــــــلإنـســــــــــــــــانِ
عَدْن َ فِردَوسٍ ثانِ!
** سِـرُّ عَــدْنٍ غَـرْسَـتـانْ مِن جودِ يَــدِ البــاري!
سِــرُّ الكَـونِ عَـذراوانْ أغـنِـيَّــــة ُ الأدهـــــــارِ:
حَــوّاءُ بِكـــــرُ عَــــدْنٍ وَمَـــــريَــــــــــــــــــــمُ
زينُ الأبكارِ!
جاءَ الأرضَ مِرسالانْ: صِلٌّ أفسَدَ الأكـــوانْ،
والثانـــي جِـبــريــــلْ داوى الكَون بالإنجيلْ!
بورِكْتِ، يا عَـــــذراءُ نِلــــتِ الــبُــشــرى
تُحيي الكون والدَّهرا!
*/** دَوَّى الأمـرُ المُبـرَمُ لِلإنسانِ في عَـــدنِ
نــــاءَ الكـونُ المُجْــرِمُ لفـَّــهُ ليــلٌ مُضــنِ!
ضاءَ الوَعْـدُ المُضْــرَمُ بـــــــــــالـمُـرتَـجــى
بالفادي الابنِ!
فجْرَ الكَونِ، يا مَريَمْ، يسوعُ ابنُكِ الفــادي،
ألوَعـــدُ الأعــظَـــــمْ صَوبَ عَــدْنِنا هـادِ!
صَوبَ يسوع َ اهدينا، يـــا عــــــــذراءُ،
نلقَ وَجْهَ فادينا!
المزمور 49: القسم الأول
* ألإلـــهُ القـــــادِرُ الـــربُّ تـكـلّـمْ ودَعا الأرضَ مِن مَشرِقِ الشّمسِ
إلــــــــــى مـــــغـــــــــربِـــهـــــــا.
** مِنْ صِهيون ذاتِ الجَمالِ الكامِلْ تـجــلّــــــــــــــــــــــــــــــــى الله ُ.
* إلهُنــــــا يأتـــي ولا يَـصـمُــــتْ قُــــــــــــدَّامَـــــــهُ نـــارٌ تـأكُلْ،
وَحــــــــــولهُ عـاصِـفـــــة ٌ شديدَةْ.
** يُنادي السَماءَ مِنْ فوقُ والأرضْ لِـيَــــــــديـــــــن َ شـــعـــبَــــــــــهُ.
* أنِ اجْـمَـعـــوا لـــي أصـفـيـائــي ألــذين بَـتُّـوا على الذبيحَةِ عَهدي.
** فتُخبِــرُ السَّـمــــاواتُ بِـعَــــدلِــــهِ لأنَّ الله هُـــــــــــوَ الــــدَيَّـــــانْ.
*/** ألمَجدُ للآبِ والابنِ والروحِ القُدُسْ مِــــنَ الآنَ والــى أبَـدِ الآبــــــدين.
- إرحَمْنا اللَّهُمَّ واعضُدنا. أيُّها المَولودُ الإلهيُّ العَجيب، أكتُبْ تعاليمَك على صَفحاتِ قلوبِنا بِمَدادِ نعمَتِك، فلا نَنساها إلى الأبد، ولا نحيدَ عنها في العمل. وليَجعلنا ميلادُك نُولَدُ لِحياةٍ جَديدَة، فنخلعُ الإنسان َ العَتيق، ونَلبَسُ الرُّوحَ الجَديدَ الذي جَدَّدتَ بهِ العالم، فنرفعَ إليك المَجدَ والشُكرَ إلى الأبد.
اللحن الثاني: مُو رْحِيمِينْ
* هللويا لِلرَّبِّ المَجدُ
بـــــاتتْ أرْضُ الآمــــــالِ مِنْ أجيـالِ، تشتاقُ المَوعودْ
والوَعْــــدُ البِكــرُ الغــــالي حُلـمُ الأجيــــــالِ المَـعْـقـــودْ
يا عَـهْـدَ المـاضي الخــالي بُشرى العالي لليومِ المَحدودْ
** هللويا لِلرَّبِّ المَجدُ
في صَـمْـتِ العُمرِ الفــاني الشَّيخُ العاني تُعيِيهِ الذ ِّكـرى
حُـلــمٌ لِلـعُـمــرِ الثـــــــاني مِـــلْءَ أجفـــانٍ سَـــكــرى
يَـــدْعو رَبَّ الأكــــــوانِ بالإيمــانِ: يُعطيهِ البُشرى!
*/** هللويا لِلرَّبِّ المَجدُ
يــا وَجْـهَ الشّيخِ اذكُرْنــا بـلْ ذكّـِرنا وَجهَ اللهِ الأبْ
مِنْ رُؤيــــــــاهُ اسْكِرنــا رَوِّ بـــالنّـــورِ الألبــــابْ
يــا نورَ البُشرى اغمُرنـا كيفَ سِرنا، نلقى وَجْهَ الآبْ!
مزامير المساء
من المزمور 140 – 141
لِتُقمْ صَلاتي كالبَخُورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كتقدمةِ المَساء .
لِتُقَمْ صَلاتي كالبَخورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كَتَقْدِمَة المَساء. (تُعاد بعد كل مقطع)
* إليكَ أصرُخ ، يا رَبِّي أسرِعْ إليَّ ، أصِخْ لِصَوْتي حينَ أصْرُخُ إليك .
* إليكَ عيناي ، أيُّها الرَّبُّ السَيِّدُ ، بِكَ اعْتَصَمْتُ فَـلا تُفْــرِغْ نَـفْـــسي .
* يُحـيــطُ بـي إكليـــلٌ مِــنَ الصِـدِّيـقــــين ، عِنْــــــدَما تُكـــافِـئُــــــــــني .
من المزمور 118
إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ وَنُورٌ لِسَبيلي .
إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ ونُورٌ لِسَبيلي. (تُعاد بعد كل مقطع)
* أقْسَمْــتُ وسَأُنْجِــزُ أنْ أحْفَـظَ أحْكـــامَ عَــدْلِكَ .
* وَرِثْتُ شَهاداتِكَ إلى الأبَد لأنَّها سُــرُورُ قَلْبي .
* ألمَجْدُ للآبِ والابن ِ والروح ِ القُدُس إلى الأبد.
لحن: سوغيتو
في ميــلادِ الرَّبِّ هَيّــــــا نُلـقي عَـنّا مَـنسـوجَ العـارْ،
ألـمَـنـســـوجَ مِـن أوراقٍ، مِن عُصيـانِ أمـرِ الجَبّـارْ!
قدْ أ ُعطينـــا بَعـــدَ الـذ ُّلِّ ثوبَ النـُّورِ، إكليلَ الغـارْ،
مِنْ مَنسوجِ الرّوحِ القُدْسِ بالإيمانِ، خِصْبِ الأسرارْ!
بيعَــة َ الإيـمـانِ اختـــالي ما بين َ أجواقِ الأبــــرارْ:
فيكِ صــارَ المُـؤمِـنـــونَ مِنْ أجواقِ النّــورِ والنّـارْ!
ألمَعبـودَ الطـِّـفـلَ غَـنّــي بالشُكرانِ فاديـكِ البــــارْ،
صُبِّي خَمْرَ العيدِ، اسقي صَفوَ الحُبِّ كأسَ أنـوارْ!
- لِنَرفعنَّ التَّسبيحَ والمَجدَ والإكرامَ إلى الآبِ الذي أرسَلَ إلينا ابنَهُ ليُجدِّدَ معنا عَهدَ حُبِّهِ الكبير، إلى الابنِ الذي صالحَنا معَ أبيه، إلى الرّوحِ القُدُسِ الذي وَلدَنا وِلادَةً جَديدَة. الصَّالِحِ الذي لهُ المجدُ والإكرامُ في هذا المساءِ وكُلِّ أيَّامِ حَياتِنا إلى الأبد. آمين.
- أيُّها الربُّ يسوع، يا مَنْ صِرتَ بتَجَسُّدِك رأسَنا وقُدوَتَنا، أمْدِدنا بِقُدرَتِك حتّى تَظهَرَ علينا صورَتُك، ونَحيا بِروحِك، ونَمتَلِئَ مِنْ أفكارِك، وتَكون حَياتُنا كحياتِك، ذبيحَة ً طاهِرةً مُقدَّسَة، فنتبَعَ تعاليمَ إنجيلِك الكَريم، ونَجعَلَ شَرائِعَك دُستوراً لِسُلوكِنا، فنحفظ َ ثوبَ عِمادِنا الذي أخذناهُ مِنْ يَدَيك، نقيّاً بهيّاً، ذاكِرين عَهدَنا الذي قطعناهُ معك، ولا سبيلَ لِلرُّجوعِ به، وقد شَهِدَ علينا به الملائِكة ُ السَّماء، وصارَ مَكتوباً في سِجلِّ الأبد.
فأهِّلنا، يا ربُّ، أن نَحيا حَياة الإيمان، فلا نَهتَمَّ إلّا بِتَمجيدِك وتَقديسِ سِيرَتِنا، بنشاطِ الرّوح، مُوقِنين أنّك، أنتَ العَروسَ مُكلّلَ جِهادِنا، آتٍ لا تُبطِئ، وأنَّ عِظمَ الإكليلِ بِقياسِ التّعَبِ والجِهاد. فنشعَلَ مَصابيحَ الأعمالِ الصَّالِحةِ ونَخرُجَ إلى لِقائِك، نُسَبِّحُك ونَشكُرُك إلى الأبد. آمين.
لحن البخور: كُرُوزُوتُو
1- أيُّها الرَّبُّ إلهُنا
قُلتَ لِلحَيَّةِ: مَلعونَة ٌ أنتِ بين البَهائِم!
على صَـــــدرِكِ تـســــــــــــلـكـيـــن،
تُرابًـــا طــولَ أيَّــامِ حَياتِــكِ تأكُلينْ!
نَـدعـوكَ استجِـبْ دُعـاءَنـا يــا ربّْ!
2- أيُّها الرَّبُّ إلهُنا
وأجعَــلُ عَــداوَةً بينَـكِ وبينَ المَرأة،
ومــا بــيـنَ نَـسلِـــــكِ ونَـسـلِـهــــــا،
فيَسْحَقُ هُوَ رَأسَكِ وأنتِ ترصُدينَ عَقبَهُ!
نَـدعـوكَ استجِـبْ دُعـاءَنـا يــا ربّْ!
3- أيُّها الرَّبُّ إلهُنا
أيُّـهـا الطـِّـفـلُ فـــادي العـالـمــــين،
بِميــلادِك سَحـقــتَ رأسَ التـِّـنـِّــينْ!
نَـدعـوكَ استجِـبْ دُعـاءَنـا يـا ربّْ!
- أللّهُمَّ، يا مَنْ تَمَّمتَ النُّبوءاتِ وَوُلِدْتَ في مِذوَدِ مغارَةِ بيتَ لحم، لِتُجدِّدَ عَهدَ الحُبّ، عَهدَ الحُريَّةِ والرِّفقِ والعَدالة، صَفِّ القلوبَ مِنْ كُلِّ حِقدٍ وعَداوَة، أمْحُ الضَّلالَ مِن الأفكار، وازرَعْ بُذورَ السَّلامِ في النُفوس، وأشرِكِ الجَميعَ في مأدُبَةِ المَحبَّةِ الواحِدَة، فنرفعَ إليك المَجدَ والحَمدَ إلى الأبد. آمين.
مزمور القراءات: رَمرَمين
** أغفى الكَونُ والوَعْـــدُ في الجَفنينِ أحـــلامُ
والحُلمُ الصَّادي يَشــدو تعـــــدو بِــهِ الأيَّـــامُ!
* أنْــشَــدَ الأنبيـــــــــاءُ الوَعْدَ المُرتَجى الغالي
في القلــوبِ الرَّجــــاءُ أذكــى شَوقَ الأجيــالِ
*/** يَهتِفُ الوَعْـدُ الحامِــلْ كُــلَّ آمـــالِ الـدُّنيــا:
رَنّـِمي، يا قبــائِــــلْ: هَيَّــا، رَبَّنـا، هَيَّـــا!
فصلٌ منْ رِسالةِ القِدِّيسِ بولسَ الرَسولِ إلى أهلِ أفسُس (4 /1-16).
فأسْألُكُمْ أنا الأسيرَ في الرَّبّ، أنْ تَسلُكوا كما يَحِقُّ لِلدَّعْوَةِ التي دُعيتُمْ بِها، بِكُلِّ تَواضُعٍ وَوَداعَةٍ وأناة، مُحتَمِلينَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً بالمَحَبَّة، وَمُجْتَهِدينَ في حِفْظِ وَحْدَةِ الرُّوحِ بِرِباطِ السَّلام، فإنَّكُمْ جَسَدٌ واحِدٌ وَروحٌ واحِد، كما دُعيتُمْ إلى رَجاءِ دَعْوَتِكُمْ الواحِد، وَلِلجَميعِ رَبٌّ واحِدٌ وإيمانٌ واحدٌ وَمَعمودِيَّة واحِدَة، وإلهٌ واحِدٌ وآبٌ واحدٌ هُوَ فوقَ الجَميعِ وَمَعَ الجَميعِ وفي جَميعِكُم. وَلِكُلِّ واحِدٍ مِنّا أعْطِيَتِ النِّعْمَةُ على مِقدارِ مَوهِبَةِ المَسيح. فلِذلِكَ يَقول : لمّا صَعِدَ إلى العُلى سَبَى السَّبْيَ وأعطى النّاسَ عَطايا. فكَونُهُ صَعِدَ هَلْ هُوَ إلَّا أنَّهُ نَزَلَ أوَّلاً إلى أسافِلِ الأرض؟ فذاكَ الذي نَزَلَ هُوَ الذي صَعِدَ أيْضاً فوقَ السَّماواتِ كُلـِّها لِيَملأ كُلَّ شَيء. وَهُوَ الذي جَعَلَ بَعْضاً رُسُلاً وَبَعضاً أنبِياء، وَبَعضاً مُبَشِّرينَ وَبَعضاً رُعاةً وَمُعَلـِّمين، لأجلِ تَكميلِ القِدِّيسين وَلِعَمَلِ الخِدْمَةِ وَبُنيانِ جَسَدِ المسيح، إلى أنْ نَنْتَهيَ جَميعُنا إلى وَحْدَةِ الإيمانِ وَمَعرِفةِ ابْنِ الله، إلى إنسانٍ كامِلٍ إلى مِقدارِ قامَةِ مِلْءِ المَسيح، حَتَّى لا نَكونَ فيما بَعْدُ أطفالاً مُتَقلـِّبين، مائِلينَ مَعَ كُلِّ ريحِ تَعليمٍ بِخِداعِ النّاس، بِمَكْرٍ يُفضي بِهِمْ إلى مَكيدَةِ الضَّلال، بلْ نَصْدُقَ بالمَحَبَّةِ فنَنموَ في كُلِّ شَيءٍ لِلذي هُوَ الرَّأس، لِلمَسيحِ الذي مِنهُ كُلُّ الجَسَدِ يُنْسَقُ وَيَتَلاءَمُ بِكُلِّ المَفاصِلِ المُتَعاوِنَة ؛ فَبِحَسَبِ العَمَلِ الذي يُناسِبُ كُلَّ عُضْوٍ يُنْشِئُ لِنَفسِهِ نُمُوّاً لِبُنيانِهِ في المَحَبَّة.
لحن: باعوت مار يعقوب
* يا ابـنَ اللهِ أنــتَ جِـئـــتَ كـي تُحيِينــــا
فاسْمَعْ صَوتَ الحُبِّ، ارحمنا يـــا فادينــــــا
أنـتَ أمــــنُ العُلـــــــويِّـــين َ والأرضــيِّــيـــنْ
أمِّـنْ جَـمْــــعَ المُـــــؤمِنــــين َ واهْـدِ الضـَّاليـنْ
** يــــا ميـــلادَ الـــرَّبِّ أنـــتَ عيــدُ الـدُّنـيـــــا
بينَ الدُّنيــــا والـعـلـيـــــــاءِ كُنـتَ اللـُّـقـيــا
فيــــــكَ الله ُ اخـتـارَ طَـبْـعَ النّاسِ الـواهي
حتّى يُعطــي طَـبـعَ النّـاسِ شِبْــــــهَ اللهِ
* أي ُّ حُـــــبٍّ فــاضَ دَفـقـًـا مِنْ قلبِ الآبْ
حتّى جــــادَ بابــنٍ غـــالٍ أغلى الأحبابْ
جـــاءَ الابنُ أعطى الدُنيا الرُّوحَ الوهّابْ
لِلثــالـــــوثِ طيبُ الحَمـدِ طولَ الأحقابْ
*/** أللّـهُــــــــــمَّ، يا مَنْ شِئـتَ حُـبَّ الآبــــاءْ
إقـبَـــلْ مِـنّــا هـذا الـحُــبَّ نَحنُ الأبنــاءْ
عَظـِّمْ وارْفعْ ذِكـرَ العَــذرا والقِـــدِّيـســينْ
جُـدْ وارحمنا طَيِّبْ ذِكرى المَوتى. آمين!
صلوات الخِتام
فَلْنَشكُرِ الثالوثَ الأقدسَ والممَجَّدَ ولِنَسْجدْ لَهُ وَنُسَبِّحْهُ الآبَ والابنَ والروحَ القُدُس. آمين.
كيرياليسون، كيرياليسون، كيرياليسون.
قَديشاتْ آلوهُو، قَديشاتْ حَيِلْتُونُو، قَديشاتْ لُومُويُوتُو (3 مرات)
إتْراحامِ عْلَيْن (3 مرات)
أبانا الذي في السماوات...
- أيُّها الرَّبُّ يسوعُ مُخلّصُنا، إنَّ ميلادَك ليُذكـِّرُنا أنَّ الله َ يُحِبُّنا، وقد بَعثك إلينا هادياً ومُعلّماً لكي نتحابَّ ونتصافى، مُوقنين أنَّ النّاسَ جَميعاً إخوَة، رائِدُهُمُ التّعاوُنُ والحُبّ، شِعارُهُمُ التّعاضُدُ والتّآخي، وأبوهُمْ واحِدٌ في السَّماء. هَبْ لنا، ربِّ، انفتاحاً ومحبّة، غيرة ً وسماحاً، فنحيا بهَديِ ميلادِك النَيِّر، ونُسَبِّحَك وأباكَ وروحَكَ الحَيِّ القُدُّوس، الى الأبد. آمين.