نعيش في زمن رخيص فيه دم الإنسان، ورخيصة الكرامة التي بها كلّله الله، ورخيصة السعادة التي من أجلها أرسل الله الأنبياء، ورخيص الخلاص الذي مات في سبيله ابن الله. حماقة! حماقتنا نحن، إذ لا نميّز بين العابر والباقي، ولا بين المهمّ وغير المهمّ.
للمزيد......إضغط هنا