آلامَ الزَّمنِ الحاضِر لا تَعادِلُ المَجدَ الآتي «أضواء
إنْ حمَلتَ الصَّليبَ طَوعاً حَملكَ هُوَ، وقادَكَ إلى النّهايَةِ المُبتغاة، حيثُ انتِهاءُ الألم، وإنْ لمْ يَكُنْ ذلك في هذه الحياة. وإنْ حَمَلتَهُ مُكرَهاً، جعلتَهُ عِبئاً عليك، وَثِقلاً فوق ثِقلٍ على نفسِك: وهكذا، لا بُدَّ لك مِن الاحتِمال. فإنْ اطـَّرَحتَ صليباً، وَجدْتَ آخَرَ دُنما شَكّ، وَلرُبَّما أثقل.
للمزيد....إضغط هنا