شربل إنسان سكران بالله «أضواء
حكايةُ شربل؟ إنّه إنسانٌ لَهَتْ أصابِعُه بكأْسٍ أتْرَعَتْها الملائكةُ مِن خمرَةِ الأزل، فسَكِرَ وطالَ سُهْدُهُ سبعين عامًا....
تلامِذَةُ المدرسَةِ الرّعائيّة، مدرسةِ "السّنديانة"، هم، في الوقتِ نفسِه، خُدّامُ كنيسة، وعملةٌ فلاّحون، ورُعاة.
كان على يوسُف (وهو اسم القدّيس شربل قبل أن دخلَ الرهبانية)، علاوَةً على تمَرُّسِه بأشغالِ الحقلِ، أنْ يَروحَ يرعَى بقراتِه وأغنامَهُ عَبْرَ حُقولِ "الجُرْدِ" وسُفُوحِ الرّوابي.
للمزيد....إضغط هنا