دَع يسوع ينظر إليكَ «أضواء
لماذا تبدو لنا الدعوة مستحيلة اليوم بشروطها غير القابلة للتطبيق، بينما كان الشباب في الماضي مثل عاموس، القدّيس بولس، والرسُل يقتنعون بها.
لقد كانت قوّتهم، بالتأكيد، تأتي من انطلاقهم "اثنين اثنين". ولكنّ الأكثر من ذلك، هو أنهم كانوا مبهورين بيسوع. لقد لمستهم دعوته في عمق أعماقهم. فقد استطاعوا التخلّي عن كل تساؤلاتهم البشريّة والتضحية بكلّ ما هو أساسيّ بالنسبة لهم، لأنّ يسوع استغواهم، بشخصه ورسالته.
للمزيد.....إضغط هنا