بعد البشارة لمريم، عذراء الناصرة، بأنّها بنعمة مجّانية من الله مدعوّة لتكون أمّ ابن العليّ، يسوع المخلّص، كان لا بدّ من نقل هذه البشارة إلى يوسف، وتبيان حقيقة حَبَل مريم. هو الروح القدس، القدرة الإلهيّة، يحقّق الحَبَل في العذراء والميلاد.
للمزيد....إضغط هنا