متفرقات «
-
عظة البطريرك الراعي في قداس عيد القربان الاقدس
"لأنّكم لستُم من العالم، لذلك يبغضكم العالم"(يو 15: 19-20)
-
ما هو الدواء لكي نغيّر قلب شخص تعيس؟.
لا يمكن لأحد منا أن يعيش بدون حب. والعبوديّة السيئة التي يمكننا الوقوع فيها هي أن نعتبر أن الحب هو أمر نستحقّه.
-
"أأنا نور للآخرين؟ أأنا ملح لهم؟
الدعوة المسيحية بسيطة جداً لكنها في الوقت نفسه مقرِّرة وجميلة للغاية وهي تعطينا كماً هائلا من الرجاء.
-
موقع إلكتروني للأمانة العامة لسينودس الأساقفة
إطلاق موقع الكتروني استعدادًا للجمعية العامة العادية الخامسة عشرة لسينودس الأساقفة حول موضوع: الشباب، الإيمان وتمييز الدعوات، والمرتقبة في شهر تشرين الأول أكتوبر عام 2018.
-
التعزية
التعزية هي عطيّة من الله وخدمة للآخرين؛ ولا يمكن لأحد أن يعزّي نفسه
-
عظة البابا في عيد الثالوث الأقدس
"لْتَكُنْ نِعمةُ رَبِّنا يسوعَ المسيح ومَحبَّةُ اللهِ وشَرِكَةُ الرُّوحِ القُدُسِ معَكُم جَميعًا" (2 قور 13، 13).
-
طاعة مريم
عقدت ندوة صحفية في المركز الكاثوليكي للإعلام، بدعوة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام، حول “طاعة مريم”.
-
عظة البطريرك في ختام الرياضة السنوية
"كما أوصاني الآب، هكذا أفعل"
-
تجديد تكريس لبنان والشّرق الأوسط للعذراء مريم
"أنا معكم كلَّ الأيام إلى نهاية العالم" (متى 28: 20)
-
افتتاح أعمال سينودس أساقفة الكنيسة المارونية
إخواني السّادة المطارنة والإكسرخوسَين الأجلّاء،
-
في الأوقات المظلمة...
الموقف الذي يخلّصنا في الأوقات الصعبة هو الصلاة والصبر على الألم والرجاء بأن الله سيصغي إلينا وسيجعلنا نتخطّى هذه الأوقات الصعبة.
-
المؤمن سكنى الله الثالوث
حتفل الكنيسة بعيد الثالوث الأقدس، الآب والابن والروح القدس، في هذا الأحد الذي يلي عيد حلول الروح القدس الذي يقود الكنيسة، بأبنائها وبناتها، للدخول، بنعمة الفداء، في الحياة الإلهيّة
-
لنتوجّه إلى الآب ونطلب منه بثقة
كلٌّ منا لديه العديد من المشاكل والاحتياجات... لنفكّر قليلاً بصمت بهذه المشاكل والاحتياجات، ولنفكّر أيضًا بالآب، أبانا الذي لا يمكنه أن يكون بدوننا والذي ينظر إلينا في هذه اللحظة، ولنصلِّ معًا بثقة ورجاء "صلاة الأبانا".
-
الرياء ليس لغة يسوع، ولا لغة المسيحي
"يا رب ساعدني لكي لا أكون مرائيًّا وأعرف كيف أقول الحقيقة أو أبقى ساكتًا إن لم يكن بإمكاني قولها ولا أكون مرائيًّا أبدًا"
-
ما هو عمل الرحمة؟
لنفكِّر بخطايانا وأخطائنا وكيف سامحنا الرب عنها وغفرها لنا: غفر لنا كلَّ شيء ورحمنا وهذا ما نفعله نحن أيضًا مع إخوتنا: لأنَّ أعمال الرحمة تنتشلنا من أنانيتنا وتجعلنا نتشبّه أكثر بيسوع!
-
أعمال سينودوس الكنيسة المارونية تبدأ غدا
افتتح البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي القسم الاول من اعمال سينودوس الكنيسة المارونية المخصص للرياضة الروحية
-
عيد العنصرة
"أَلسِنَة كأَنَّها مِن نارٍ قدِ انقَسَمت، فوقَفَ على كُلٍّ مِنهُم لِسان، فامتَلأُوا جَميعًا مِنَ الرُّوحِ القُدس، وأَخذوا يتكلَّمونَ بِلُغاتٍ غَيرِ لُغَتِهِم" (رسل 2، 3- 4)
-
عظة البطريرك في عيد العنصرة
"وامتلأوا من الرّوح القدس" (أعمال 2: 4). لقد ظهرت عناصر ثلاثة رافقت هذا الامتلاء، كعلامات خارجيّة لعمل الروح في داخل المؤمنين. وهي الرّيح العاصفة، والألسنة من نار، والنطق بلغّات.
-
"أَتُحِبُّني أَكثَرَ مِمَّا يُحِبُّني هؤلاء؟"
بطرس الذي كان شجاعًا في إنكاره للرب كان أيضًا قادرًا على أن يبكي بمرارة.
-
بشارة، إضطهاد وصلاة
الحماس الرسولي لإعلان يسوع المسيح، الصمود إزاء الاضطهادات والصلاة أي اللقاء بالرب والسماح له بأن يلتقي بنا