متفرقات «
-
البابا يصل إلى بولونيا ويلتقي باللاجئين والمهاجرين في مركز ماتيي
الكنيسة هي أمٌّ لا تميّز وتحب كل إنسان كابن لله وصورته.
-
كلمة البابا فرنسيس في كاتدرائية تشيزينا خلال زيارته الرعوية
المحطة الثانية من زيارة البابا فرنسيس الرعوية إلى تشيزينا هذا الأحد الأول من تشرين الأول أكتوبر، في الذكرى المئوية الثالثة لولادة البابا بيوس السادس
-
زيارة البابا الرعوية إلى شيزينا وبولونيا.
قوم البابا فرنسيس هذا الأحد بزيارتين رعويتين إلى مدينتي شيزينا وبولونيا الإيطاليتين.
-
البابا فرنسيس يستقبل أعضاء الجمعيّة الوطنيّة للبلديات في إيطاليا
استقبل قداسة البابا فرنسيس صباح اليوم السبت في القصر الرسولي بالفاتيكان أعضاء الجمعيّة الوطنيّة للبلديات في إيطاليا
-
أخبار مزيّفة وصحافة سلام
"الحق يحرّركم". أخبار مزيّفة وصحافة سلام هو موضوع اليوم العالمي الثاني والخمسين للاتصالات الاجتماعية 2018
-
رؤساء الملائكة هم رفاقنا في خدمة الله وحياتنا
نحن والملائكة لدينا الدعوة عينها: نحن نساهم معًا في مخطط الله الخلاصي
-
"تعظم نفسي الرب لأن القدير صنع لي العظائم" (لو1: 46 و49)
عصمها من الخطيئة الأصلية منذ لحظة الحبل بها في حشا أمها، معدا إياها لتكون أما لابن الله المتجسد، وشريكة له في عمل الخلاص والفداء. حفظها بتولا قبل الميلاد وفيه وبعده، وجعلها مثال المكرسين والمكرسات
-
تأنيب الضمير
إرحمني يا رب أنا الخاطئ
-
حقيقة الخلاص بيسوع المسيح
يسوع يواصل جوابه على سؤال التلاميذ: "ما هي علامة مجيئك ونهاية العالم" (متى 24: 3).
-
أعداء الرجاء
أيها الرب يسوع المسيح، ابن الله الحيّ، إرحمني أنا الخاطئ!
-
إلفتنا مع يسوع تحرّرنا
ما هو إذًا معنى هذه الكلمة التي استعملها آباء الكنيسة وعلّموها لسنوات؟
-
الرسالة في قلب الإيمان المسيحي
الأسبوع الإرساليّ العالمي يمتد من (16 إلى 22 تشرين الأوّل 2017)، ويختتم نهار الأحد 22 تشرين الأول 2017
-
lما هي التعزية الحقيقيّة؟
إن تعزية الرب تلمسك من الداخل وتحرِّكك وتزيدك محبّة وإيمانًا ورجاء وتحملك على البكاء بسبب خطاياك.
-
لننظر إلى من طعنّا
«ذاكَ الَّذي لم يَعرِفِ الخَطيئَة جَعَله اللهُ خَطيئَةً مِن أَجْلِنا كَيما نَصيرَ فيه بِرَّ الله» (2 قور 15).
-
يَصيرُ الآخِرونَ أَوَّلين والأَوَّلونَ آخِرين
الله الذي لا يستبعد أحدًا ويريد أن يبلغ الجميعُ مِلأه. هذه هي محبة إلهنا، إلهنا الذي هو آب.
-
"مَن يصبر إلى المنتهى يخلُص" (متى 24: 13)
وسط الحروب والمحن والاعتداءات والتضليل والاضطهادات، يدعونا الربّ يسوع للصمود في الإيمان، والثبات في الرجاء، والمحافظة على شعلة المحبة في القلوب
-
لا يكوننَّ أحد منكم خائفًا أو حزينًا في بيت الله
أسألكم أن تعطوا أهميّة كبيرة للتأمُّل بكلمة الله، الذي يشكّل ينبوع صلاة ومدرسة تأمُّل.
-
إِنَّما أُريدُ الرَّحمَةَ لا الذَّبيحَة
إن كنت تريد أن يدعوك يسوع عليك أن تعترف بأنّك خاطئ
-
نجاح حبّ الله الخلاّق في حياة المسيح الأرضيّة
: «سمعتم أنّه قيل: أحبب قريبك وأبغض عدوّك، أمّا أنا فأقول لكم: أحبّوا أعداءكم وصلّوا من أجل مضطهديكم
-
عِش، أحبِب، إحلَم وآمن، وبنعمة الله لا تيأس أبدًا!
أرجُ هناك حيثما زرعك الله!