متفرقات
-
الواقعيّة السليمة
صالح مع أخاك وأحبّه ولا تهينه، وإن وجد بينكما مشكلة ما فاتفقا لكي لا تندلع الحرب بينكما
-
افتتاح رياضة السادة المطارنة
كلمة البطريرك الكردينال مار بشاره بطرس
-
خمرة العائلة الجيّدة
كيف يمكن الإحتفال بالعرس إن غاب ما يُشير إليه الأنبياء كعنصر نموذجيّ للوليمة المسيحانيّة؟
-
نور وملح!
كم بإمكان الملح والنور أن يدوما إن استمرّا في بذل ذاتيهما بلا توقف؟
-
صدور إرادة رسولية بعنوان "كأم مُحبة"
شاء من خلالها أن يسلط الضوء على التزام الكنيسة الكاثوليكية في حماية القاصرين ضحايا التعديات الجنسية
-
البابا فرنسيس في أرض يوحنا بولس الثاني
شهران يفصلاننا عن اليوم العالمي للشباب الذي سيعقد في كراكوفيا
-
صفات أبناء الله
إنّها التواضع والوداعة والصبر.
-
البابا يعلن قداسة كاهن وراهبة
قداسة الكاهن البولندي ستانيسلاو ليسوع ومريم (يان بابشينسكي 1631 ـ 1701) والراهبة السويدية ماريا إليزابيت هيسلبلاد (1870 ـ 1957)
-
إنشاء مجلس حبري للعلمانيين والعائلة والحياة
بدءاً من أيلول المقبل
-
طوبى لِلوُدَعاء
تَعَلَّمُوا مِنِّي، لأَنِّي وَدِيعٌ وَمُتَوَاضِعُ القَلبِ
-
عظة البابا في عيد قلب يسوع الأقدس
إن قلب الراعي الصالح ليس القلب الذي يرحمنا نحن فقط، إنما هو الرحمة بذاتها
-
إناء الرحمة
غالبًا ما تكون خطيئتنا كمصفاة أو كإبريق مثقوب تخرج منه النعمة في وقت قليل
-
رائحة المسيح الطيّبة ونور رحمته
لا تسمح يا رب بأن ينفصل شعبك عنك. لا تسمح بأن يفصلنا شيء أو أحد عن رحمتك، ومن العدو الخبيث احمنا. وهكذا نستطيع أن ننشد مراحم الرب مع جميع قديسيك عندما تأمرنا بأن نأتي إليك.
-
كيف ينبغي أن نصلّي؟
ا يكفي إذًا أن نسأل أنفسنا كم نصلّي، وإنّما ينبغي علينا أن نسأل أنفسنا أيضًا كيف نصلّي لا بل كيف هو قلبنا
-
-
الخدمة هي علامة مسيحيّة
إن النساء الشجاعات الحاضرات في الكنيسة هنّ كالعذراء مريم.
-
هل أذكر عطايا الرب؟
هل أذكر العظائم التي صنعها الرّبّ في حياتي؟
-
"مَن يحبّني يحفظ كلمتي، فأعطيه السلام" (يو 14: 21 و27)
محبة الله، وكلمة الحقّ، وسلام المسيح. هذه الثلاثة هي من ثمار حلول الروح القدس في زمن العنصرة
-
"عَبْدًا لِلمسيح" (غل 1، 10)
الله في الواقع، الذي هو محبّة، يدفع بذاته مَحَبَّةً حتى لخدمتنا: إنه صبور معنا، خيّر، مستعد على الدوام وودي، يتألم بسبب أخطائنا ويبحث عن سبيل لمساعدتنا وجعلنا أفضل
-
اللقاء العالمي القادم للعائلات 2018
“إنجيل العائلة، فرح للعالم”