«Main Menu
-
الإيمان هو عين النفس.
الحياة الفائقة الطبيعة أصلها المعمودية وطعامها القربان.
-
شركةٌ رائعة لمحبَّةٍ لامتناهية
يا إله المحبَّة، أرنا مكاننا في هذا العالم كأداةٍ لمحبَّتك
-
الرجاء فضيلة فائقة الطبيعة
الرجاء يصدر عن الإيمان كالسارق عن الأصل.
-
الروح القدس يدعو الإنسان إلى التوبة
يشعل الروح القدس في النفس غيرة نحو نقاوتها ونقاوة الجسد بالكامل
-
سرّ الإفخارستيّا
ترتفع الإفخارستيّا فوق جميع الأسرار، وتجعل منها "كمال الحياة الرّوحيّة والغاية التي تهدف إليها جميع الأسرار".
-
الفضيلة
تضحك على أعرج يهزأ بإنسان يمشي مستقيمًا، وتضحك أكثر على إنسان مستقيم يمشي كالأعرج.
-
الوداعة
الوديع يملك الأرض ههنا، والسماء بعد الموت.
-
سرُّ المُصالحَة
ليسَ كرسيّ الاعترافِ مكانًا لتبادل الحوارات التافهة أو للثرثرة...
-
من الموت إلى الحياة
قيامة يسوع تختلف عن قيامة الموتى الذين أعادهم إلى الحياة:
-
لأنَّ الذي يُريدُ أَن يُخَلِّصَ حَياتَه يَفقِدُها
ساعِدْنا كي لا نجعلَ ذواتنا أسياد الحياة، بل واهِبيها.
-
«الرَّاعي الصَّالِحُ يَبذِلُ نَفْسَه في سَبيلِ الخِراف»
عندما تكون الخراف في المراعي، فليستمرّ الرَّاعي ولا يتوقّف عن استخدام ناي الكلمة، خصوصًا لمّا يوشك القطيع على النوم.
-
«فَاستَيقَظَ وزجَرَ الرِّيحَ والمَوج، فَسَكَنا وعادَ الهُدوء»
لقد سمعَ البحر أمرَ الرّب يسوع المسيح؛ وأنتَ، هل تريد أن تبقى أصمًّا؟
-
«لأنَّ جَسَدي طَعامٌ حَقّ وَدمي شَرابٌ حَقّ» (يو6: 55)
نأكل من هذا الخبز، ولا نستنفده؛ ونشرب من هذا الينبوع، ولا ينضب.
-
سنجد كل شيء في الحياة الآخرة
"كل ما أحببناه في دنيا الزوال حبًا حقًا سنجده في الحياة الآخرة ولكنه سيكتسب عظمة لا تُضاهى".
-
«مَولودُ الرُّوحِ يَكونُ روحًا»
إنّ الكنيسة في العالم هي ضعيفة ودون وسائط دفاع. إنّها لا تستطيع المقاومة أكثر من طفل لكنّها تمتلك روح الله في داخلها لذل سوف تجرّ العالم الى التجلّي الأخير.
-
البشارة بملكوت الله
"الخَليقةُ تَنتَظِرُ بِفارِغِ الصَّبْرِ تَجَلِّيَ أَبناءِ الله"
-
كيف يُقرأ الإنجيل؟
حين نقرأ نصّ الإنجيل، يجب بلوغ نقطة من العمق حيث يكون كلّ شيء متّحدًا، وسيكون هنالك هبوط لحبّ لا يمكن تخيّله، ينتظر من قبلنا جواب حبّ
-
«لكنَّكَ لا تَدْري مِن أَينَ تَأتي، وإِلى أَينَ تَذهَب»
مَن أنت أيّها النور العذب الذي يملأني وينير ظلمات قلبي؟
-
قمتم، فلا تموتوا من جديد!
إنّ نفسنا بنعمة الله خرجت من قبر الخطيئة قامت قيامة روحية وهي أسمى من القيامة الجسدية. عار أن نعيدها إلى هذا القبر.
-
«ها نَحنُ صاعِدونَ إِلى أُورَشَليم»
إنّ في الصليب السلام، وفي الصليب الظفر. هذا ما أراده الربّ.